معاناة أفراد الجالية في معبر مليلية تضع بوريطة أمام المساءلة
ناظور سيتي: مريم محو
يعيش مغاربة الخارج الذين قرروا معانقة الوطن، جملة من المشاكل والصعوبات أثناء دخولهم المغرب عبر باب مليلية.
وفي هذا الصدد، قام النائب البرلماني عن حزب التجمع الوطني للأحرار، محمادي توحتوح، بتوجيه سؤال كتابي لوزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج؛ حول عملية العبور من باب مليلية المحتلة.
وقال توحتوح، "إن عملية مرحبا في مختلف نقط العبور تمر في ظروف طبيعية، نظرا للمجهودات التي تم بذلها من أجل إنجاح هذه العملية "، وهو الأمر الذي يعكس المكانة التي خص بها الملك محمد السادس مواطنيه من أفراد الجالية المقيمة بالخارج، يضيف محمادي توحتوح.
يعيش مغاربة الخارج الذين قرروا معانقة الوطن، جملة من المشاكل والصعوبات أثناء دخولهم المغرب عبر باب مليلية.
وفي هذا الصدد، قام النائب البرلماني عن حزب التجمع الوطني للأحرار، محمادي توحتوح، بتوجيه سؤال كتابي لوزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج؛ حول عملية العبور من باب مليلية المحتلة.
وقال توحتوح، "إن عملية مرحبا في مختلف نقط العبور تمر في ظروف طبيعية، نظرا للمجهودات التي تم بذلها من أجل إنجاح هذه العملية "، وهو الأمر الذي يعكس المكانة التي خص بها الملك محمد السادس مواطنيه من أفراد الجالية المقيمة بالخارج، يضيف محمادي توحتوح.
وأكد البرلماني عن إقليم الناظور، على أن أفراد الجالية الذين اختاروا الدخول للمغرب عبر مليلية السليبة يواجهون مجموعة من الصعوبات والعراقيل خلال عبورهم من باب مليلية.
وأضاف المصدر، أن عملية العبور من مدينة مليلية تتم في ظروف جد صعبة، مبرزا، أن مغاربة الخارج يضطرون إلى انتظار وقت طويل في المعبر بسبب قلة الشبابيك وقلة العناصر التي يمكنها القيام بعملية الفحص والتأشير على الدخول.
كما شدد النائب البرلماني، على أن المعبر لا تتوفر فيه الظروف المناسبة للاستقبال والانتظار، خاصة داخل مدينة مليلية المحتلة، يورد البرلماني.
ولفت توحتوح، إلى أن المسافرين يضطرون إلى انتظار ساعات طويلة تحت أشعة الشمس، مضيفا، أن المعبر يفتقد لكل المرافق الضرورية والأساسية التي يمكن أن يحتاجها المسافر كالمراحيض وغيرها.
وتساءل النائب البرلماني عن حزب التجمع الوطني للأحرار، عن الإجراءات العاجلة التي تعتزم الوزارة اتخاذها بغية تحسين ظروف الاستقبال وكذا تسريع عملية العبور، وجعل المعبر في المستوى الذي تستحقه الجالية المغربية.
وأضاف المصدر، أن عملية العبور من مدينة مليلية تتم في ظروف جد صعبة، مبرزا، أن مغاربة الخارج يضطرون إلى انتظار وقت طويل في المعبر بسبب قلة الشبابيك وقلة العناصر التي يمكنها القيام بعملية الفحص والتأشير على الدخول.
كما شدد النائب البرلماني، على أن المعبر لا تتوفر فيه الظروف المناسبة للاستقبال والانتظار، خاصة داخل مدينة مليلية المحتلة، يورد البرلماني.
ولفت توحتوح، إلى أن المسافرين يضطرون إلى انتظار ساعات طويلة تحت أشعة الشمس، مضيفا، أن المعبر يفتقد لكل المرافق الضرورية والأساسية التي يمكن أن يحتاجها المسافر كالمراحيض وغيرها.
وتساءل النائب البرلماني عن حزب التجمع الوطني للأحرار، عن الإجراءات العاجلة التي تعتزم الوزارة اتخاذها بغية تحسين ظروف الاستقبال وكذا تسريع عملية العبور، وجعل المعبر في المستوى الذي تستحقه الجالية المغربية.
