
ناظورسيتي: إلياس حجلة - أ.ص
رصدت كاميرا ناظورسيتي اليوم الثلاثاء 21 يونيو سيدة تستلقي وشط الشارع العام في مدينة الناظور، وتعرقل المرور في شكل احتجاجي، وتصرخ طلبا للمساعدة من السلطات العمومية، وذلك بحي إيشوماي على بعد أمتار قليلة من المستشفى الإقليمي.
وتزعم السيدة أنها كانت في المستشفى الإقليمي للعلاج من مرض مزمن، موضحية أنها تعرضت للطرد لسبب غير مقنع.
وعرقلت المحتجة التي كانت في حالة هستيرية حركة السير والجولان وسط الشارع العام، مخلفة ارتباكا في حركة السير، ليتدخل مجموعة من المواطنين لمحاولة إبعادها، مبدية مقاومة كبيرة.
رصدت كاميرا ناظورسيتي اليوم الثلاثاء 21 يونيو سيدة تستلقي وشط الشارع العام في مدينة الناظور، وتعرقل المرور في شكل احتجاجي، وتصرخ طلبا للمساعدة من السلطات العمومية، وذلك بحي إيشوماي على بعد أمتار قليلة من المستشفى الإقليمي.
وتزعم السيدة أنها كانت في المستشفى الإقليمي للعلاج من مرض مزمن، موضحية أنها تعرضت للطرد لسبب غير مقنع.
وعرقلت المحتجة التي كانت في حالة هستيرية حركة السير والجولان وسط الشارع العام، مخلفة ارتباكا في حركة السير، ليتدخل مجموعة من المواطنين لمحاولة إبعادها، مبدية مقاومة كبيرة.
ورفضت المذكورة مغادرة الشارع إلى غاية حضور الشرطة والسلطات العمومية، من أجل مساعدتها على نيل حقها في التطبيب، وعلاجها من مرض مزمن، حسب ما أكدته أثناء استلاقها في الشارع العام.
وعلق شهود عيان على الحدث، حيق قال بعضهم إن السيدة ربما تعاني اضطرابات نفسية جعلتها تقوم بهذا السلوك الذي يهدد سلامتها وسلامة مستعملي الطريق، ناهيك عن عرقلة مصالح المواطنين ومستعملي السيارات.
فيما دقت بعض جمعيات المجتمع المدني في الناظور ناقوس الخطر بسبب ارتفاع عدد المختلين عقليا في المدينة، ما يستوجب تدخلا عاجلا من أجل إيلاء هذه الفئة العناية اللازمة، من توفير الإيواء، والرعاية الطبية.
من جهة لاثانية، لا يخفي بعض الآباء تخوفهم الدائم من ظاهرة انتشار المشردين والمختلين في الناظور، ما يشكل خطرا على سلامة أطفالهم. داعين الجهات المختصة لإيجاد حلول عاجلة لهذه الظاهرة. وتوفير مأوى وظروف عيش آدمية لهذه الفئات الاجتماعية التي تعاني أقصى حالات الهشاشة.
وعلق شهود عيان على الحدث، حيق قال بعضهم إن السيدة ربما تعاني اضطرابات نفسية جعلتها تقوم بهذا السلوك الذي يهدد سلامتها وسلامة مستعملي الطريق، ناهيك عن عرقلة مصالح المواطنين ومستعملي السيارات.
فيما دقت بعض جمعيات المجتمع المدني في الناظور ناقوس الخطر بسبب ارتفاع عدد المختلين عقليا في المدينة، ما يستوجب تدخلا عاجلا من أجل إيلاء هذه الفئة العناية اللازمة، من توفير الإيواء، والرعاية الطبية.
من جهة لاثانية، لا يخفي بعض الآباء تخوفهم الدائم من ظاهرة انتشار المشردين والمختلين في الناظور، ما يشكل خطرا على سلامة أطفالهم. داعين الجهات المختصة لإيجاد حلول عاجلة لهذه الظاهرة. وتوفير مأوى وظروف عيش آدمية لهذه الفئات الاجتماعية التي تعاني أقصى حالات الهشاشة.