ناظورسيتي: متابعة
مع اقتراب موعد انتخاب رئيس جديد لمجلس جهة الشرق، تتكشف الآفاق المحتملة لرئاسة المجلس بعد استقالة الرئيس الحالي عبد النبي بعوي، الذي يقضي عقوبة السجن في قضية "اسكوبار الصحراء".
ووفقا لمصادر إعلامية، فقد عقد عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، لقاء مؤخرا مع أعضاء حزبه في مجلس جهة الشرق، حيث أكد على أهمية استمرار حزب الأصالة والمعاصرة في رئاسة المجلس.
وأوضحت المصادر أن أخنوش أشار إلى أن توزيع رئاسة الجهات تم باتفاق بين الأحزاب الحاكمة، وأن أي انحراف عن هذا الاتفاق قد يؤدي إلى توترات داخل التحالف الحكومي.
مع اقتراب موعد انتخاب رئيس جديد لمجلس جهة الشرق، تتكشف الآفاق المحتملة لرئاسة المجلس بعد استقالة الرئيس الحالي عبد النبي بعوي، الذي يقضي عقوبة السجن في قضية "اسكوبار الصحراء".
ووفقا لمصادر إعلامية، فقد عقد عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، لقاء مؤخرا مع أعضاء حزبه في مجلس جهة الشرق، حيث أكد على أهمية استمرار حزب الأصالة والمعاصرة في رئاسة المجلس.
وأوضحت المصادر أن أخنوش أشار إلى أن توزيع رئاسة الجهات تم باتفاق بين الأحزاب الحاكمة، وأن أي انحراف عن هذا الاتفاق قد يؤدي إلى توترات داخل التحالف الحكومي.
ومن المعروف أن المنافسة على رئاسة مجلس الجهة ستكون داخل حزب الأصالة والمعاصرة، حيث كانت هناك توقعات من الأحزاب الأخرى للحصول على هذا المنصب.
يعتقد البعض أن محمد مكنيف، وكيل لائحة حزب الأصالة والمعاصرة بالدريوش، هو المرشح الأوفر حظا لخلافة بعوي في رئاسة مجلس الجهة، نظرا للدعم القوي الذي يتلقاه داخل حزبه ومن أعضاء الأحزاب الأخرى.
وفي الوقت الحالي، يشرف عمر احجيرة، نائب الرئيس الأول، على المرحلة الانتقالية بعد استقالة بعوي، وذلك وفقا للقانون التنظيمي للجهات، قبل انتخاب رئيس ومكتب جديدين خلال ستة أشهر.
يعتقد البعض أن محمد مكنيف، وكيل لائحة حزب الأصالة والمعاصرة بالدريوش، هو المرشح الأوفر حظا لخلافة بعوي في رئاسة مجلس الجهة، نظرا للدعم القوي الذي يتلقاه داخل حزبه ومن أعضاء الأحزاب الأخرى.
وفي الوقت الحالي، يشرف عمر احجيرة، نائب الرئيس الأول، على المرحلة الانتقالية بعد استقالة بعوي، وذلك وفقا للقانون التنظيمي للجهات، قبل انتخاب رئيس ومكتب جديدين خلال ستة أشهر.