مجلس جهة الشرق يدعم البحث العلمي والابتكار ويضعه ضمن أولوياته
ناظور سيتي: متابعة
عرف مجمع المعرفة بمدينة وجدة يوم أمس الأحد 20 مارس الجاري احتضان أشغال المناظرة الجهوية الثالثة لبلورة المخطط الوطني لتسريع وتحول منظومة التعليم العالي والابتكار بجهة الشرق.
وترأس أشغال هذه المناظرة وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، كما حضر رئيس مجلس جهة الشرق، عبد النبي بعيوي، ووالي جهة الشرق، ورئيس جامعة محمد الأول بوجدة، بالإضافة إلى عمال أقاليم الجهة الشرقية ونواب رئيس مجلس جهة الشرق، ناهيك عن حضور العديد من الهيئات والشخصيات الأخرى.
وأكد رئيس مجلس جهة الشرق، في كلمة ألقاها خلال النشاط السالف ذكره، على أن مجلس الجهة حريص على جعل كل الأمور المتعلقة بالتعليم العالي والبحث العلمي والابتكار من بين القضايا الأولى له.
عرف مجمع المعرفة بمدينة وجدة يوم أمس الأحد 20 مارس الجاري احتضان أشغال المناظرة الجهوية الثالثة لبلورة المخطط الوطني لتسريع وتحول منظومة التعليم العالي والابتكار بجهة الشرق.
وترأس أشغال هذه المناظرة وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، كما حضر رئيس مجلس جهة الشرق، عبد النبي بعيوي، ووالي جهة الشرق، ورئيس جامعة محمد الأول بوجدة، بالإضافة إلى عمال أقاليم الجهة الشرقية ونواب رئيس مجلس جهة الشرق، ناهيك عن حضور العديد من الهيئات والشخصيات الأخرى.
وأكد رئيس مجلس جهة الشرق، في كلمة ألقاها خلال النشاط السالف ذكره، على أن مجلس الجهة حريص على جعل كل الأمور المتعلقة بالتعليم العالي والبحث العلمي والابتكار من بين القضايا الأولى له.
كما شدد المجلس المعني، على أن هذا الأخير منخرط بشكل فعال في حركية مخطط تسريع تحول منظومة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار.
وأثنى عبد النبي بعيوي، على هذا النشاط، مبرزا أنه يشكل استمرار للجهود التي تم بذلها والتي تهدف إلى الرفع من هذا القطاع الحيوي وتحقيق رهانات النموذج التنموي الجديد.
وثمن رئيس مجلس جهة الشرق، كل التوصيات والخلاصات التي خرج بها هذا النشاط التشاوري، والذي سبق لمجلس الجهة أن نظم أشغاله خلال فبراير المنصرم.
وتم التوقيع خلال هذه المناظرة على ثلاث اتفاقيات من طرف رئيس مجلس جهة الشرق ووالي جهة الشرق عامل عمالة وجدة أنجاد، وذلك بشراكة مع مدير المكتب الوطني للأعمال الاجتماعية والثقافية، ورئيس جامعة محمد الأول بوجدة وشركاء آخرين.
وجاءت هذه الاتفاقية تنفيذا للتوجيهات الملكية السامية التي تسعى إلى خلق مقاربة جديدة للحكامة الترابية الجيدة، بالإضافة إلى خلق نظام تدبير ديموقراطي للشأن المحلي المؤسس على تحقيق تنمية اجتماعية واقتصادية مندمجة.
وتهدف هذه الاتفاقيات التي تم التوقيع عليها بشكل تشاركي إلى تطوير برنامج للتدريب والإدماج في المهن الرقمية بالجهة الشرقية وإحداث دار إفريقيا وتوسيع وتهيئة المركب الرياضي بجامعة محمد الأول بوجدة، وكذلك دعم البحث العلمي التطبيقي وتشجيع الحركة الطلابية.
وأثنى عبد النبي بعيوي، على هذا النشاط، مبرزا أنه يشكل استمرار للجهود التي تم بذلها والتي تهدف إلى الرفع من هذا القطاع الحيوي وتحقيق رهانات النموذج التنموي الجديد.
وثمن رئيس مجلس جهة الشرق، كل التوصيات والخلاصات التي خرج بها هذا النشاط التشاوري، والذي سبق لمجلس الجهة أن نظم أشغاله خلال فبراير المنصرم.
وتم التوقيع خلال هذه المناظرة على ثلاث اتفاقيات من طرف رئيس مجلس جهة الشرق ووالي جهة الشرق عامل عمالة وجدة أنجاد، وذلك بشراكة مع مدير المكتب الوطني للأعمال الاجتماعية والثقافية، ورئيس جامعة محمد الأول بوجدة وشركاء آخرين.
وجاءت هذه الاتفاقية تنفيذا للتوجيهات الملكية السامية التي تسعى إلى خلق مقاربة جديدة للحكامة الترابية الجيدة، بالإضافة إلى خلق نظام تدبير ديموقراطي للشأن المحلي المؤسس على تحقيق تنمية اجتماعية واقتصادية مندمجة.
وتهدف هذه الاتفاقيات التي تم التوقيع عليها بشكل تشاركي إلى تطوير برنامج للتدريب والإدماج في المهن الرقمية بالجهة الشرقية وإحداث دار إفريقيا وتوسيع وتهيئة المركب الرياضي بجامعة محمد الأول بوجدة، وكذلك دعم البحث العلمي التطبيقي وتشجيع الحركة الطلابية.
