ناظورسيتي: متابعة
أعلن المعهد الوطني للجيوفيزياء أنه جرى تسجيل هزة أرضية بلغت قوتها 4.2 درجات على سلم ريشتر، اليوم الأحد، بإقليم الدريوش والنواحي
وأوضح ذات المعهد، في نشرة إنذارية، أن هذه الهزة، قد تحدد مركزها بعرض ساحل إقليم الدريوش، ووقعت على الساعة الثامنة و32 دقيقة و16 ثانية صباحا (توقيت غرينيتش+1).
وأضاف نفس المصدر أن هذه الهزة، التي سجلت على عمق 15 كيلومترا، وقعت عند تلاقي خط العرض 35.512 درجة شمالا، وخط الطول 3.588 درجة غربا.
أعلن المعهد الوطني للجيوفيزياء أنه جرى تسجيل هزة أرضية بلغت قوتها 4.2 درجات على سلم ريشتر، اليوم الأحد، بإقليم الدريوش والنواحي
وأوضح ذات المعهد، في نشرة إنذارية، أن هذه الهزة، قد تحدد مركزها بعرض ساحل إقليم الدريوش، ووقعت على الساعة الثامنة و32 دقيقة و16 ثانية صباحا (توقيت غرينيتش+1).
وأضاف نفس المصدر أن هذه الهزة، التي سجلت على عمق 15 كيلومترا، وقعت عند تلاقي خط العرض 35.512 درجة شمالا، وخط الطول 3.588 درجة غربا.
وعرفت المنطقة، هزة أولى قوية في يوليوز، بلغت 5.2 درجات على سلم ريشتر.
كما عرفت العروي، خلال الصيف المنصرم ، هزات أرضية مستمرة في بؤرة بمنطقة الدويرية
وسجل إقليما الدريوش والحسيمة، خلال الفترة الأخيرة هزات أرضية متتالية، حيث جرى رصد أزيد من 200 هزة في شهر يونيو الماضي.
وكشفت بيانات المعهد الجيوفيزيائي الإسباني، تراوح قوة الهزات الارضية المسجلة في المنطقة على مستوى البوران خلال يونيو ما بين 1.7 و 5.2 درجات على سلم ريشتر.
جدير بالذكر، أن فريقا دوليا، كشف قبل سنتين عن ظهور فالق حديث في بحر البوران بين إسبانيا والمغرب.
وقال الفريق، أن الفالق المذكور هو السبب في الهزة الأرضية القوية التي ضربت المنطقة في يناير من سنة 2016 و التي وصلت قوتها إلى 6,4 درجة على سلم ريختر.
وتعيش منطقة الريف، بين الفينة والأخرى على وقع هزات أرضية متعددة، تجعل سكان المنطقة تتساءل عن سبب هذه الهزات المتتالية، وتتخوف من إمكانية كونها استباقية وتنذر بهزة أرضية أكثر قوة.
فيما يقول خبراء الزلازل، أن الهزات التي تسجل مؤخرا في الأقاليم الشمالية بين الحسيمة والدريوش والناظور، تعتبر هزات ارتدادية للهزة الرئيسية التي وقعت في يناير 2016، والتي كانت عنيفة نسبيا حيث بلغت قوتها 6,3 درجات على سلم ريشتر.
كما عرفت العروي، خلال الصيف المنصرم ، هزات أرضية مستمرة في بؤرة بمنطقة الدويرية
وسجل إقليما الدريوش والحسيمة، خلال الفترة الأخيرة هزات أرضية متتالية، حيث جرى رصد أزيد من 200 هزة في شهر يونيو الماضي.
وكشفت بيانات المعهد الجيوفيزيائي الإسباني، تراوح قوة الهزات الارضية المسجلة في المنطقة على مستوى البوران خلال يونيو ما بين 1.7 و 5.2 درجات على سلم ريشتر.
جدير بالذكر، أن فريقا دوليا، كشف قبل سنتين عن ظهور فالق حديث في بحر البوران بين إسبانيا والمغرب.
وقال الفريق، أن الفالق المذكور هو السبب في الهزة الأرضية القوية التي ضربت المنطقة في يناير من سنة 2016 و التي وصلت قوتها إلى 6,4 درجة على سلم ريختر.
وتعيش منطقة الريف، بين الفينة والأخرى على وقع هزات أرضية متعددة، تجعل سكان المنطقة تتساءل عن سبب هذه الهزات المتتالية، وتتخوف من إمكانية كونها استباقية وتنذر بهزة أرضية أكثر قوة.
فيما يقول خبراء الزلازل، أن الهزات التي تسجل مؤخرا في الأقاليم الشمالية بين الحسيمة والدريوش والناظور، تعتبر هزات ارتدادية للهزة الرئيسية التي وقعت في يناير 2016، والتي كانت عنيفة نسبيا حيث بلغت قوتها 6,3 درجات على سلم ريشتر.