
ناظورسيتي
اندلع حريق مهول، زوال اليوم الخميس 11 نونبر الجاري، بمنزل يوجد بحي برواقة، التابع لمقاطعة بني مكادة بمدنية طنجة.
وتسبب الحريق الناجم عن انفجار قنينة غاز البوتان، في مصرع طفلين داخل المنزل، وذلك اختناقا بألسنة النيران والحريق الذي أتى على عدد من محتويات المنزل.
وكشفت مصادر محلية، أن الطفلين الشقيقين، يبلغ أحدهم 18 شهرا والثاني ثلاث سنوات، وقد توفيا بسبب تعرضهما لتسمم ناجم عن الاختناق بالدخان المتصاعد من النيران.
واستنفرت الفاجعة عناصر الوقاية المدينة، والسلطات المحلية والأمنية، والتي فتحت تحقيقا تحت إشراف النيابة المختصة لتحديد ظروف وقوعه وملابساته.
اندلع حريق مهول، زوال اليوم الخميس 11 نونبر الجاري، بمنزل يوجد بحي برواقة، التابع لمقاطعة بني مكادة بمدنية طنجة.
وتسبب الحريق الناجم عن انفجار قنينة غاز البوتان، في مصرع طفلين داخل المنزل، وذلك اختناقا بألسنة النيران والحريق الذي أتى على عدد من محتويات المنزل.
وكشفت مصادر محلية، أن الطفلين الشقيقين، يبلغ أحدهم 18 شهرا والثاني ثلاث سنوات، وقد توفيا بسبب تعرضهما لتسمم ناجم عن الاختناق بالدخان المتصاعد من النيران.
واستنفرت الفاجعة عناصر الوقاية المدينة، والسلطات المحلية والأمنية، والتي فتحت تحقيقا تحت إشراف النيابة المختصة لتحديد ظروف وقوعه وملابساته.
وفي موضوع ذي صلة، عثر مواطنون الأسبوع الماضي من الشهر الجاري، على جثتين لشابين داخل مقر سكناهما بحي بنكيران المعروف بحومة الشوك بمدينة طنجة.
وفي التفاصيل بحسب المصادر ذاتها، فإن جيران المنزل الذي عثر فيه على جثتين لشابين، من اكتشفوا الواقعة، التي لا زالت أسبابها مجهولة.
فيما تداول عدد من السكان مجموعة من الفرضيات والاحتمالات، كتسرب غاز البوتان، أو بسبب إفراطهما في شرب الخمر، واستهلاك المخدرات القوية.
إلى ذلك ووفور علمها بالحادث، حلت على وجه السرعة، عناصر الشرطة التابعة للدائرة الأمنية العاشرة، وممثلي السلطة المحلية وأعوانها.
هذا، فقد خلفت الفاجعة، حسرة كبيرة لدى المواطنين، لاسيما الذين حضروا لعملية إخراج جثتي الهالكين، التي أمرت النيابة العامة بإيداعهما مستودع الأموات وإخضاعهما للتشريح الطبي، وفتح تحقيق في الموضوع من اجل معرفة الظروف والأسباب الحقيقية للوفاة.
وفي التفاصيل بحسب المصادر ذاتها، فإن جيران المنزل الذي عثر فيه على جثتين لشابين، من اكتشفوا الواقعة، التي لا زالت أسبابها مجهولة.
فيما تداول عدد من السكان مجموعة من الفرضيات والاحتمالات، كتسرب غاز البوتان، أو بسبب إفراطهما في شرب الخمر، واستهلاك المخدرات القوية.
إلى ذلك ووفور علمها بالحادث، حلت على وجه السرعة، عناصر الشرطة التابعة للدائرة الأمنية العاشرة، وممثلي السلطة المحلية وأعوانها.
هذا، فقد خلفت الفاجعة، حسرة كبيرة لدى المواطنين، لاسيما الذين حضروا لعملية إخراج جثتي الهالكين، التي أمرت النيابة العامة بإيداعهما مستودع الأموات وإخضاعهما للتشريح الطبي، وفتح تحقيق في الموضوع من اجل معرفة الظروف والأسباب الحقيقية للوفاة.