للمرة الثانية في أقل من شهرين.. عصابات سرقة المواشي تضرب بوفرقوش من جديد
ناظورسيتي: متابعة
استفاق سكان منطقة بوفرقوش بجماعة امطالسة، ضواحي مدينة الدريوش، صباح اليوم الاثنين 13 ماي الجاري، على وقع سرقة قطيع من الماشية من أحد الإسطبلات، وذلك في أقل من شهر على وقوع سرقة مماثلة بنفس الدوار.
وكشفت مصادر محلية أن عملية ليلة أمس الأحد خلفت السطو على ثمانية أكباش من إسطبل أحد الساكنة، وهي السرقة الثانية بعد السرقة الأولى التي وقعت قبل أسبوعين وخلفت سرقة 28 رأس من الماشية التي كانت موجهة لعيد الأضحى.
استفاق سكان منطقة بوفرقوش بجماعة امطالسة، ضواحي مدينة الدريوش، صباح اليوم الاثنين 13 ماي الجاري، على وقع سرقة قطيع من الماشية من أحد الإسطبلات، وذلك في أقل من شهر على وقوع سرقة مماثلة بنفس الدوار.
وكشفت مصادر محلية أن عملية ليلة أمس الأحد خلفت السطو على ثمانية أكباش من إسطبل أحد الساكنة، وهي السرقة الثانية بعد السرقة الأولى التي وقعت قبل أسبوعين وخلفت سرقة 28 رأس من الماشية التي كانت موجهة لعيد الأضحى.
ورجحت مصادر محلية من الساكنة أن منفذي العملية ينتمون للعصابات التي يصطلح عليها ب "الفراقشية"، والتي تكثف نشاطها الإجرامي بشكل موسمي خلال اقتراب مناسبة عيد الأضحى.
وفي سياق متصل استنفرت مصالح المركز الترابي للدرك الملكي بالدريوش مباشرة بعد ابلاغها بالعملية عناصر أمنية متمرسة، وذلك تحت اشراف قائد المركز الترابي الذي أعطى تعليماته لفك لغز العملية.
وقد فتحت عناصر الدرك الملكي تحقيقاً في ظروف وملابسات الواقعة، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، بعدما قامت بإجراءات ميدانية ومسح شامل لمكان ومحيط عملية السرقة.
وتواجه مصالح المركز الترابي للدرك الملكي بالدريوش اكراهات عميقة مرتبطة بشساعة المجال الجغرافي الممتدة على مستوى جماعتي الدريوش وامطالسة التي تعد أكبر جماعة بالإقليم، إلى جانب اكراهات لوجيستيكية وبشرية.
وفي سياق متصل استنفرت مصالح المركز الترابي للدرك الملكي بالدريوش مباشرة بعد ابلاغها بالعملية عناصر أمنية متمرسة، وذلك تحت اشراف قائد المركز الترابي الذي أعطى تعليماته لفك لغز العملية.
وقد فتحت عناصر الدرك الملكي تحقيقاً في ظروف وملابسات الواقعة، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، بعدما قامت بإجراءات ميدانية ومسح شامل لمكان ومحيط عملية السرقة.
وتواجه مصالح المركز الترابي للدرك الملكي بالدريوش اكراهات عميقة مرتبطة بشساعة المجال الجغرافي الممتدة على مستوى جماعتي الدريوش وامطالسة التي تعد أكبر جماعة بالإقليم، إلى جانب اكراهات لوجيستيكية وبشرية.
