ناظورسيتي: متابعة
تمكنت عناصر الدرك الملكي بدار الكبداني، مساء أمس الجمعة 3 دجنبر الجاري، من إلقاء القبض على شخص من ذوي السوابق العدلية بدوار سعدان التابع لجماعة أمجاو (إقليم الدريوش).
وحسب مصادر مطلعة، فإن الموقوف الذي كان مبحوثا عنه، كان موضوع أربع مذكرات بحث صدرت في حقه، من أجل تُهم السرقة الموصوفة والضرب والجرح بالسلاح الأبيض، قبل أن توقفه سرية درك تابعة لبني سعيد.
تجدر الإشارة إلى أن ساكنة إقليم الدريوش، استحسنت تجاوب رجال الدرك الملكي مع مشاكلها الأمنية في السنوات الأخيرة، بحيث كثفت من حملاتها التمشيطية، والدوريات الليلية بين الفينة والأخرى لاستتباب الأمن، وحماية أرواح وممتلكات الساكنة.
تمكنت عناصر الدرك الملكي بدار الكبداني، مساء أمس الجمعة 3 دجنبر الجاري، من إلقاء القبض على شخص من ذوي السوابق العدلية بدوار سعدان التابع لجماعة أمجاو (إقليم الدريوش).
وحسب مصادر مطلعة، فإن الموقوف الذي كان مبحوثا عنه، كان موضوع أربع مذكرات بحث صدرت في حقه، من أجل تُهم السرقة الموصوفة والضرب والجرح بالسلاح الأبيض، قبل أن توقفه سرية درك تابعة لبني سعيد.
تجدر الإشارة إلى أن ساكنة إقليم الدريوش، استحسنت تجاوب رجال الدرك الملكي مع مشاكلها الأمنية في السنوات الأخيرة، بحيث كثفت من حملاتها التمشيطية، والدوريات الليلية بين الفينة والأخرى لاستتباب الأمن، وحماية أرواح وممتلكات الساكنة.
وفي أحداث سابقة بنفس المنطقة، سبق و أن تعرض مسؤول في القوات المساعدة من درجة رائد لاعتداء، اضطر خلاله إلى استعمال سلاحه الوظيفي، بعدم إقدام عدد من السيارات المجهولة باعتراض طريقه، وذلك صباح يوم السبت من الأسبوع الماضي، بالطريق الوطنية 16 على مستوى جماعة أمجاو التابعة لنفوذ درك بني سعيد.
وحسب المصادر نفسها، فقد أطلق المسؤول في القوات المساعدة، عدة أعيرة نارية في اتجاه السيارات التي تعمدت اعتراض طريقه، دون أن يتمكن من إصابة أي شخص، ليتم بعد ذلك أن يفسح الطريق أمامه، وفرار السيارات إلى وجهة مجهولة، قبل وصول عناصر الدرك الملكي.
وأضافت مصادر في الحادثة السابقة، بأنه فور وصول عناصر الدرك الملكي إلى عين المكان، باشرت البحث، ولم تتمكن من العثور على أي دليل يثبت تعرض المسؤول في القوات المساعدة لأي تهديد.
تضيف المصادر، أن هذا المسؤول كان بإمكانه تتفادى هذا الفعل، وذلك بطلب المؤازرة والدعم من طرف الدوريات المتواجدة على طول الشريط الساحلي.
حوادث و أخرى، اشتهرت بها المنطقة في السنتين الأخيرتين، و اعتادت الساحة الإعلامية روتين هذه الأخبار بالمنطقة، مقابل استماتة لرجال الدرك وعناصر الأمن بالمنطقة نحو مكافحة جادة للجريمة بشتى أنواعها..
وحسب المصادر نفسها، فقد أطلق المسؤول في القوات المساعدة، عدة أعيرة نارية في اتجاه السيارات التي تعمدت اعتراض طريقه، دون أن يتمكن من إصابة أي شخص، ليتم بعد ذلك أن يفسح الطريق أمامه، وفرار السيارات إلى وجهة مجهولة، قبل وصول عناصر الدرك الملكي.
وأضافت مصادر في الحادثة السابقة، بأنه فور وصول عناصر الدرك الملكي إلى عين المكان، باشرت البحث، ولم تتمكن من العثور على أي دليل يثبت تعرض المسؤول في القوات المساعدة لأي تهديد.
تضيف المصادر، أن هذا المسؤول كان بإمكانه تتفادى هذا الفعل، وذلك بطلب المؤازرة والدعم من طرف الدوريات المتواجدة على طول الشريط الساحلي.
حوادث و أخرى، اشتهرت بها المنطقة في السنتين الأخيرتين، و اعتادت الساحة الإعلامية روتين هذه الأخبار بالمنطقة، مقابل استماتة لرجال الدرك وعناصر الأمن بالمنطقة نحو مكافحة جادة للجريمة بشتى أنواعها..