ناظور سيتي: متابعة
قامت القنصلية العامة للمغرب، بإشبيلية، أول أمس الثلاثاء بتنظيم يوم دراسي ناقشت فيه دور المرأة داخل المجتمع المغربي.
وتم تنظيم هذا اليوم الدراسي، بشراكة مع جامعة إشبيلية، حيث عرف هذا اللقاء مشاركة نساء مغربيات ينشطن في المجال الجمعوي بجهة الأندلس، وكذا مجموعة من الأساتذة الجامعيين الإسبان.
وقال القنصل العام للملكة المغربية بإشبيلية، في كلمة له، "إن المرأة المغربية أصبحت تقوم بدور ريادي في المجتمع".
قامت القنصلية العامة للمغرب، بإشبيلية، أول أمس الثلاثاء بتنظيم يوم دراسي ناقشت فيه دور المرأة داخل المجتمع المغربي.
وتم تنظيم هذا اليوم الدراسي، بشراكة مع جامعة إشبيلية، حيث عرف هذا اللقاء مشاركة نساء مغربيات ينشطن في المجال الجمعوي بجهة الأندلس، وكذا مجموعة من الأساتذة الجامعيين الإسبان.
وقال القنصل العام للملكة المغربية بإشبيلية، في كلمة له، "إن المرأة المغربية أصبحت تقوم بدور ريادي في المجتمع".
وتابع المصدر، أن المرأة المغربية، حققت نجاحا كبيرا، بفضل العناية السامية التي حظيت بها من قبل صاحب الجلالة الملك محمد السادس.
ويرى القنصل العام للمملكة بإشبيلية، أن المغرب عرف مجموعة من الإصلاحات الجوهرية والمؤسساتية، انطلاقا من مدونة الأسرة سنة 2004 وكذا دستور 2011 الذي قضى بالمساواة بين النساء والرجال، ونص على إنشاء هيئة مكلفة بالسهر على المناصفة ومحاربة التمييز.
من جهته، أكد الأستاذ الجامعي LLORENT VICENTE، على المكانة المهمة للمرأة في المجتمع المغربي، مبرزا العناية الكبيرة التي يوليها لها الملك محمد السادس، حيث لفت إلى الاستقبال الملكي الذي تم تخصيصه لأمهات لاعبي المنتخب الوطني بعد عوده هذا الأخير من قطر.
كما عبرت عضوة المجلس البلدي بمدينة إشبيلية السيدة OCANIA INMACULADA ورئيسة جمعية الحياة، عن إشادتها الكبيرة، بالدور الذي تلعبه المرأة المغربية في المجتمع، حيث أبرزت المكتسبات والإنجازات الهامة التي استطاعت المرأة المغربية بالأقاليم الجنوبية أن تحققها بفضل التوجيهات الملكية السامية التي تدعم إنشاء المقاولات والتعاونيات بالمنقطة وتشجع على الاستثمار.
هذا، وانتهزت النساء المغربيات المشاركات في اللقاء المذكور، الفرصة للحديث عن تجربتهن الشخصية ومسارهن المهني في إسبانيا، ذلك أنه تم التنويه بما حققته المرأة المغربية بشكل عام في مجالات مختلفة والتي لا زالت تواصل طريقها نحو التميز والعطاء سواء داخل أرض الوطن أو بالخارج.
ويرى القنصل العام للمملكة بإشبيلية، أن المغرب عرف مجموعة من الإصلاحات الجوهرية والمؤسساتية، انطلاقا من مدونة الأسرة سنة 2004 وكذا دستور 2011 الذي قضى بالمساواة بين النساء والرجال، ونص على إنشاء هيئة مكلفة بالسهر على المناصفة ومحاربة التمييز.
من جهته، أكد الأستاذ الجامعي LLORENT VICENTE، على المكانة المهمة للمرأة في المجتمع المغربي، مبرزا العناية الكبيرة التي يوليها لها الملك محمد السادس، حيث لفت إلى الاستقبال الملكي الذي تم تخصيصه لأمهات لاعبي المنتخب الوطني بعد عوده هذا الأخير من قطر.
كما عبرت عضوة المجلس البلدي بمدينة إشبيلية السيدة OCANIA INMACULADA ورئيسة جمعية الحياة، عن إشادتها الكبيرة، بالدور الذي تلعبه المرأة المغربية في المجتمع، حيث أبرزت المكتسبات والإنجازات الهامة التي استطاعت المرأة المغربية بالأقاليم الجنوبية أن تحققها بفضل التوجيهات الملكية السامية التي تدعم إنشاء المقاولات والتعاونيات بالمنقطة وتشجع على الاستثمار.
هذا، وانتهزت النساء المغربيات المشاركات في اللقاء المذكور، الفرصة للحديث عن تجربتهن الشخصية ومسارهن المهني في إسبانيا، ذلك أنه تم التنويه بما حققته المرأة المغربية بشكل عام في مجالات مختلفة والتي لا زالت تواصل طريقها نحو التميز والعطاء سواء داخل أرض الوطن أو بالخارج.