ناظورسيتي: متابعة
ألقت قوات الأمن القبض على رجل مغربي في هونغ كونغ للاشتباه في تدنيسه العلم الصيني، إذ سيحاكم بما يصل إلى ثلاث سنوات من السجن، حسب القانون الجنائي المحلي.
هذا وتم حبس المشتبه فيه، في انتظار ما ستظهره نتائج التحقيق.
وورد بيان للشرطة المحلية، أن مقاطع استطلاعية، قد صورت بكاميرات مراقبة، رصدت المتهم على طريق سريع حيث يلقي بعدد من الأعلام الصينية على الطريق قبل أن يتم دهسها بسيارات مسرعة.
وقال قائد الشرطة في هونج كونج: “تظهر لقطات المراقبة رجلا يتعمد إسقاط الأعلام ورميها على الطريق السريع"؟
ألقت قوات الأمن القبض على رجل مغربي في هونغ كونغ للاشتباه في تدنيسه العلم الصيني، إذ سيحاكم بما يصل إلى ثلاث سنوات من السجن، حسب القانون الجنائي المحلي.
هذا وتم حبس المشتبه فيه، في انتظار ما ستظهره نتائج التحقيق.
وورد بيان للشرطة المحلية، أن مقاطع استطلاعية، قد صورت بكاميرات مراقبة، رصدت المتهم على طريق سريع حيث يلقي بعدد من الأعلام الصينية على الطريق قبل أن يتم دهسها بسيارات مسرعة.
وقال قائد الشرطة في هونج كونج: “تظهر لقطات المراقبة رجلا يتعمد إسقاط الأعلام ورميها على الطريق السريع"؟
ووفق إفادة المسؤول الأمني، فقد سار المشتبه به مسافة 5 كيلومترات لمدة ساعتين تقريبا، قبل أن يتوقف عند إحدى المباني السكنية، ويتم اعتقاله من طرف عناصر الأمن. وأثناء عملية تفتيش شقة المشتبه به تم مصادرة الملابس التي كان يرتديها وقت الحادث.
وقالت عناصر الأمن، أنه تم فتح تحقيق لتحديد الدافع وراء الجريمة وتقييم الحالة العقلية للرجل الذي تزوج من امرأة من المستعمرة البريطانية السابقة في عام 2015، واستقر في المدينة، قبل تطليق زوجته مؤخرا.
وأفادت صحيفة في هونكونج، أن المشتبه به وهو يحمل بطاقة هوية من هونكونغ لكنه من أصل مغربي، قد اعتقل يوم الثلاثاء الماضي بتهمة تدنيس العلم وإلحاق أضرار جنائية. ووفقا لذات الصحيفة يعاقب منتهكو حرمة العلم الوطني بالسجن لمدة تصل إلى 3 سنوات في هونكونغ، بينما يعاقب على الضرر الجنائي لمدة أقصاها 10 سنوات.
وفي العام تسعة عشر وألفان، أدانت حكومة منطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصة الأعمال التي تدعو إلى استقلال هونغ كونغ وتدنيس العلم الوطني الصيني، حيث ردد بعض المتظاهرين شعارات تدعو إلى الاستقلال، فيما أزال آخرون العلم الوطني الصيني ورموه على الأرض يومها.
وحاول عنصر أمن حينها التقاط العلم من الأرض، لكن المتظاهرين دفعوا الأخير مما تسبب في فوضى. ثم حاولت الشرطة إلقاء القبض على المهاجم ما دفع المتظاهرين بإلقاء مواد صلبة على رجال الأمن في محاولة لإشغالهم وإفساح المجال لهروب المهاجم.
وأكد متحدث باسم حكومة هونغ كونغ في ذات السنة، أن العلم الوطني يمثل رمزا مقدسا يستوجب تعرض أي شخص للغرامة المالية أو السجن في حال أقدم على المساس به وتدنيسه.
وقالت عناصر الأمن، أنه تم فتح تحقيق لتحديد الدافع وراء الجريمة وتقييم الحالة العقلية للرجل الذي تزوج من امرأة من المستعمرة البريطانية السابقة في عام 2015، واستقر في المدينة، قبل تطليق زوجته مؤخرا.
وأفادت صحيفة في هونكونج، أن المشتبه به وهو يحمل بطاقة هوية من هونكونغ لكنه من أصل مغربي، قد اعتقل يوم الثلاثاء الماضي بتهمة تدنيس العلم وإلحاق أضرار جنائية. ووفقا لذات الصحيفة يعاقب منتهكو حرمة العلم الوطني بالسجن لمدة تصل إلى 3 سنوات في هونكونغ، بينما يعاقب على الضرر الجنائي لمدة أقصاها 10 سنوات.
وفي العام تسعة عشر وألفان، أدانت حكومة منطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصة الأعمال التي تدعو إلى استقلال هونغ كونغ وتدنيس العلم الوطني الصيني، حيث ردد بعض المتظاهرين شعارات تدعو إلى الاستقلال، فيما أزال آخرون العلم الوطني الصيني ورموه على الأرض يومها.
وحاول عنصر أمن حينها التقاط العلم من الأرض، لكن المتظاهرين دفعوا الأخير مما تسبب في فوضى. ثم حاولت الشرطة إلقاء القبض على المهاجم ما دفع المتظاهرين بإلقاء مواد صلبة على رجال الأمن في محاولة لإشغالهم وإفساح المجال لهروب المهاجم.
وأكد متحدث باسم حكومة هونغ كونغ في ذات السنة، أن العلم الوطني يمثل رمزا مقدسا يستوجب تعرض أي شخص للغرامة المالية أو السجن في حال أقدم على المساس به وتدنيسه.