في كل بيت مرشحون للهجرة.. هكذا رسم مواطنون بالناظور الصورة القاتمة للأوضاع الإجتماعية بمدينتهم
ناظورسيتي: جابر الزكاني - محمد العبوسي
استقت ناظورسيتي في الميكروطروطوار أدناه، آراء افراد من شرائح مختلفة من المجتمع الناظوري، حيث أدلى هؤلاء المواطنون برأيهم حول ما من شأنه أن أفرغ الناظور من شيبه وشبابه وفاعليه في دهر قصير.
تحولت المدينة إلى معقل للمهاجرين غير النظاميين قبيل رحيلهم، وأصبح في كل بيت مرشح أو اثنان للهجرة تلك، أو مفقود أو مفقودان في البحر، هكذا يصف المواطنون الوضع البئيس في الناظور في الوقت الراهن.
وبدون تردد يشير هؤلاء بأصبع الإتهام في ذلك للجهات المسؤولة التي كان من شأنها خلق برامج تنموية واستثمارات قد تمتص بطالة الشباب، إلى أن سيطر غياب العدالة الإجتماعية على المشهد العام حسب أحد المشاركين في الميكرو.
استقت ناظورسيتي في الميكروطروطوار أدناه، آراء افراد من شرائح مختلفة من المجتمع الناظوري، حيث أدلى هؤلاء المواطنون برأيهم حول ما من شأنه أن أفرغ الناظور من شيبه وشبابه وفاعليه في دهر قصير.
تحولت المدينة إلى معقل للمهاجرين غير النظاميين قبيل رحيلهم، وأصبح في كل بيت مرشح أو اثنان للهجرة تلك، أو مفقود أو مفقودان في البحر، هكذا يصف المواطنون الوضع البئيس في الناظور في الوقت الراهن.
وبدون تردد يشير هؤلاء بأصبع الإتهام في ذلك للجهات المسؤولة التي كان من شأنها خلق برامج تنموية واستثمارات قد تمتص بطالة الشباب، إلى أن سيطر غياب العدالة الإجتماعية على المشهد العام حسب أحد المشاركين في الميكرو.
ويدعو هؤلاء وهم ممن تبقى بالناظور رفقة كبار السن كما يرون، (يدعون) منتخبي الجماعات الترابية من جهة، والمؤسسات العمومية من جهة أخرى لإعادة الإعتبار للإقليم وتثبيت شبابه من آفة الهجرة غير النظامية، وخلق فرص شغل حقيقية لا معيشية ترقيعية.
ويرى المتحدثون لميكرو الموقع أن"قلة الشيء" من أبرز ما يدفع المواطنين بالناظور للبحث عن الاستقرار خارجه، فتبادرهم أماني الحلم الأوروبي، أما ما قد يجلب الإستثمار للناظور فلا وجود له على أرض الواقع كما يرسمون الصورة الراسخة في مخيلتهم.
آراء وأخرى تشاهدونها على الميكروطروكوار التالي:
ويرى المتحدثون لميكرو الموقع أن"قلة الشيء" من أبرز ما يدفع المواطنين بالناظور للبحث عن الاستقرار خارجه، فتبادرهم أماني الحلم الأوروبي، أما ما قد يجلب الإستثمار للناظور فلا وجود له على أرض الواقع كما يرسمون الصورة الراسخة في مخيلتهم.
آراء وأخرى تشاهدونها على الميكروطروكوار التالي:
