فيديو.. مسجد عبد الله إبن مسعود ببروكسل يعيش أجواء روحانية وأطفال يتعلمون القرآن في الشهر الفضيل
ناظور سيتي من بروكسيل: الشرادي محمد
ينظم مسجد عبد الله إبن مسعود بلدية فوري بالعاصمة البلجيكية بروكسل عملية إفطار جماعي طيلة أيام شهر رمضان المبارك تستهدف المحتاجين وعابري السبيل وجميع الفئات الأخرى،الذين يحجون من كل حذب و صوب للإفطار بهذا المسجد الذي تسهر لجنته الإدارية و جماعته المشهود لها بالأريحية و الجود و الكرم والبذل والعطاء،على توفير وتحضير كل المستلزمات الضرورية لإنجاح مائدة الإفطار الرمضانية.
حيث نجد السعادة تغمر وجوه القائمين على هذا العمل الخيري وهم يقدمون الطعام إلى الصائمين ببشاشة وسعة صدر، مستحضرين في ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم : "من فطر صائماً كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئاً".
ينظم مسجد عبد الله إبن مسعود بلدية فوري بالعاصمة البلجيكية بروكسل عملية إفطار جماعي طيلة أيام شهر رمضان المبارك تستهدف المحتاجين وعابري السبيل وجميع الفئات الأخرى،الذين يحجون من كل حذب و صوب للإفطار بهذا المسجد الذي تسهر لجنته الإدارية و جماعته المشهود لها بالأريحية و الجود و الكرم والبذل والعطاء،على توفير وتحضير كل المستلزمات الضرورية لإنجاح مائدة الإفطار الرمضانية.
حيث نجد السعادة تغمر وجوه القائمين على هذا العمل الخيري وهم يقدمون الطعام إلى الصائمين ببشاشة وسعة صدر، مستحضرين في ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم : "من فطر صائماً كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئاً".
في الشق المتعلق بدروس الوعظ والإرشاد والأنشطة الأخرى المتعلقة بالشأن الديني، يسهر إمام المسجد السيد حسن أيت تيزي على القيام بواجبه على أحسن مايرام.
البراعم الصغار نظمت لهم أمسية قرآنية حيث أمتعوا الحاضرين بأصواتهم الشجية التي خشعت لها القلوب، وأذكت روح التنافس الشريف بينهم في حفظ القرآن الكريم وإجادة تلاوته وتفسيره والتخلق بأخلاقه وآدابه.
الشيخ حسن أيت تيزي يستحق كل الشكر والتقدير والثناء على المجهودات الجبارة التي يبذلها لتعليم فلذات أكبادنا القرآن الكريم،باعتبار تعليمه أصل من أصول الإسلام، يليه تعليم السيرة النبوية و سيرة الصحابة و التابعين و حكايات الأبرار و الصالحين وترسيخ العقيدة عن طريق تعليم الأطفال الأذكار والأخلاق الفاضلة.
البراعم الصغار نظمت لهم أمسية قرآنية حيث أمتعوا الحاضرين بأصواتهم الشجية التي خشعت لها القلوب، وأذكت روح التنافس الشريف بينهم في حفظ القرآن الكريم وإجادة تلاوته وتفسيره والتخلق بأخلاقه وآدابه.
الشيخ حسن أيت تيزي يستحق كل الشكر والتقدير والثناء على المجهودات الجبارة التي يبذلها لتعليم فلذات أكبادنا القرآن الكريم،باعتبار تعليمه أصل من أصول الإسلام، يليه تعليم السيرة النبوية و سيرة الصحابة و التابعين و حكايات الأبرار و الصالحين وترسيخ العقيدة عن طريق تعليم الأطفال الأذكار والأخلاق الفاضلة.
