فعاليات تحذر من وصول مخدر "البوفا" إلى الناظور وغزوه لأوساط الشباب
ناظورسيتي: متابعة
حذرت فعاليات مدنية ناظورية ، على مواقع التواصل الإجتماعي، من مخاطر دخول مخدر "البوفة" إلى الناظور، وإمكانية انتشاره غازيا أوساط الشباب.
ودعا هؤلاء إلى ضرورة تكثيف الحملات الأمنية بالناظور لإلقاء القبض على مروجي هذا النوع الخطير الذي يؤدي بمدمنيه إلى الانتحار.
وسبق وأن أوردت عدة تقارير إعلامية وعلمية، بأن مخدر "البوفة" هو مادة خطيرة تستخرج من الكوكايين، والملاحظ في الآونة الأخيرة أنه ينتشر بشكل ملفت بين المراهقين والشباب، لاسيما في الأحياء الشعبية وأمام المؤسسات التعليمية.
حذرت فعاليات مدنية ناظورية ، على مواقع التواصل الإجتماعي، من مخاطر دخول مخدر "البوفة" إلى الناظور، وإمكانية انتشاره غازيا أوساط الشباب.
ودعا هؤلاء إلى ضرورة تكثيف الحملات الأمنية بالناظور لإلقاء القبض على مروجي هذا النوع الخطير الذي يؤدي بمدمنيه إلى الانتحار.
وسبق وأن أوردت عدة تقارير إعلامية وعلمية، بأن مخدر "البوفة" هو مادة خطيرة تستخرج من الكوكايين، والملاحظ في الآونة الأخيرة أنه ينتشر بشكل ملفت بين المراهقين والشباب، لاسيما في الأحياء الشعبية وأمام المؤسسات التعليمية.
ويترواح سعر المخدر ما بين 50 و 60 درهما للغرام الواحد، وإدمانه يدخل صاحبه في حالة هلوسة وتقلبات نفسانية وصحية تؤدي بالمدمنين إلى الخطر.
وأصبح مخدر “البوفة” أكثر انتشارا في العديد من مدارس وثانويات الدار البيضاء، بعد أن وجد تجاره في هذه “الفضاءات الآمنة” مكانا مناسبا لبيع بضاعتهم، بعيدا عن أسماع وأنظار عناصر الأمن، حيث يبيعونه نهارا وجهارا للباحثين، بين الشباب والمراهقين، عن متعة عابرة.
وكانت ولاية أمن الدارالبيضاء، أو المتفاعلين مع النداءات التي أطلقها النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الاعلام، حيث باشرت عمليات أمنية مكثفة بهدف البحث عن منابع تهريب وترويج المخدرات والمؤثرات العقلية بمختلف أنواعها، على رأسها مخدر البوفة.
وأسفرت العمليات الأمنية التي باشرتها مصالح ولاية أمن الدار البيضاء لمكافحة ترويج المخدرات بقطاع المدينة العتيقة، أمس الخميس، عن توقيف 15 شخصا، من ضمنهم شخصان كانا يشكلان موضوع مذكرات بحث على الصعيد الوطني صادرة عن السلطات القضائية المختصة.
وقد أسفرت عمليات التفتيش المنجزة في إطار هذه القضايا عن حجز مجموعة من جرعات مخدر البوفة والكوكايين، فضلا عن علب من مادة بيكاربونات الصوديوم وقنينات بلاستيكية تستعمل في إعداد واستهلاك مخدر البوفة
كما حجزت أيضا كمية من مخدر الشيرا وأسلحة بيضاء ومبلغ مالي يشتبه في كونه من عائدات هذا النشاط الإجرامي.
وأصبح مخدر “البوفة” أكثر انتشارا في العديد من مدارس وثانويات الدار البيضاء، بعد أن وجد تجاره في هذه “الفضاءات الآمنة” مكانا مناسبا لبيع بضاعتهم، بعيدا عن أسماع وأنظار عناصر الأمن، حيث يبيعونه نهارا وجهارا للباحثين، بين الشباب والمراهقين، عن متعة عابرة.
وكانت ولاية أمن الدارالبيضاء، أو المتفاعلين مع النداءات التي أطلقها النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الاعلام، حيث باشرت عمليات أمنية مكثفة بهدف البحث عن منابع تهريب وترويج المخدرات والمؤثرات العقلية بمختلف أنواعها، على رأسها مخدر البوفة.
وأسفرت العمليات الأمنية التي باشرتها مصالح ولاية أمن الدار البيضاء لمكافحة ترويج المخدرات بقطاع المدينة العتيقة، أمس الخميس، عن توقيف 15 شخصا، من ضمنهم شخصان كانا يشكلان موضوع مذكرات بحث على الصعيد الوطني صادرة عن السلطات القضائية المختصة.
وقد أسفرت عمليات التفتيش المنجزة في إطار هذه القضايا عن حجز مجموعة من جرعات مخدر البوفة والكوكايين، فضلا عن علب من مادة بيكاربونات الصوديوم وقنينات بلاستيكية تستعمل في إعداد واستهلاك مخدر البوفة
كما حجزت أيضا كمية من مخدر الشيرا وأسلحة بيضاء ومبلغ مالي يشتبه في كونه من عائدات هذا النشاط الإجرامي.
