ناظورسيتي: متابعة
صوت برلمان فرنسا بصفة نهائي، أمس الأحد 16 يناير الجاري، على مشروع القانون المتعلق بشهادة التلقيح، والذي كانت ترغب الحكومة في تطبيقه بصفة سريعة مع تجدد وسرعة انتشار وباء “كوفيد-19”.
واعتُمد القانون بتأييد من 215 نائبا ورفض 58 وتحفظ 7 نواب عن التصويت، كما سيلجأ النواب الاشتراكيون إلى المجلس الدستوري لضمان احترام "الحريات الأساسية"، الشيء الذي سيؤخر صدور القانون لبضعة أيام ريثما تتمم الجلسات الدستورية أشغالها.
هذا وتزامنا مع تسجيل ما معدله 300 ألف إصابة يومية بفرنسا على مدى أسبوع واحد، تأمل الحكومة في بدء تنفيذ إجبارية شهادة التلقيح بدء من 20 يناير 2022.
صوت برلمان فرنسا بصفة نهائي، أمس الأحد 16 يناير الجاري، على مشروع القانون المتعلق بشهادة التلقيح، والذي كانت ترغب الحكومة في تطبيقه بصفة سريعة مع تجدد وسرعة انتشار وباء “كوفيد-19”.
واعتُمد القانون بتأييد من 215 نائبا ورفض 58 وتحفظ 7 نواب عن التصويت، كما سيلجأ النواب الاشتراكيون إلى المجلس الدستوري لضمان احترام "الحريات الأساسية"، الشيء الذي سيؤخر صدور القانون لبضعة أيام ريثما تتمم الجلسات الدستورية أشغالها.
هذا وتزامنا مع تسجيل ما معدله 300 ألف إصابة يومية بفرنسا على مدى أسبوع واحد، تأمل الحكومة في بدء تنفيذ إجبارية شهادة التلقيح بدء من 20 يناير 2022.
وسيكون إلزاميا بعد ذلك إثبات التلقيح بشهادة، من أجل حضور الأنشطة الترفيهية، دخول المطاعم والحانات والمعارض، واستعمال وسائل النقل العمومي بين الأقاليم. ولن يعود الحصول على نتيجة اختبار سلبي، مهما إلا لدخول المرافق الصحية.
كما سيتم تطبيق البطاقة الجديدة لبالغي 16 عاما أو أكثر، ويبقى القاصرون الذين تتراوح أعمارهم ما بين 12 و15 عاما مجبرين أيضا بالتصريح الصحي الحالي.
وقد أصبح من الواجب على الأطفال الذين يبلغون ستة أعوام أو أكثر، وضع الكمامات إجبارا، بدء من يوم الاثنين 03 يناير 2022 بفرنسا.
وتم نشر القرار في الجريدة الرسمية بفرنسا، يوم السبت فاتح يناير الجاري، حيث يتم وضع الكمامات في كل وسائل التنقل العمومية منها، البحرية، والجوية وكذا البرية كسيارات الأجرة وداخل محطات وسائل النقل والقطارات.
ومنعت فرنسا تجول بائعي وموزعي الطعام والمشروبات داخل وسائل النقل، الإجراءات التي تحاول بها، التصدي للانتشار الواسع لعدوى فيروس كوفيد-19 خصوصا بعد تفاقم عدد الاصابات، الإجراءات التي على رأسها إجبارية وضع الكمامة للأطفال الصغار بدء من 6 سنوات، كما وقد سجلت فرنسا استفحالا كبيرا لانتشار متحور أوميكرون.
في خضم الإجراءات الجديدة، ووفق المرسوم، فإلى غاية يوك 23 يناير الجاري، سيتم حظر خدمة استهلاك الأطعمة والمشروبات أثناء كل الرحلات المذكورة، مع الإبقاء على خدمات المقاهي والمطاعم التي تكون على متن البواخر.
جدير بالذكر بأن عدد إصابات كورونا بفرنسا وصل إلى 232 ألف في يوم واحد، وتسجل المؤشرات ارتفاعا يوميا، ما جعل الأخيرة تفرض الكمامات منذ نهاية دجنبر، وتضع غرامات مالية كعقوبة لكل من خالف القرار في الشارع العام، والأماكن العمومية، قدرها 135 أورو.
كما سيتم تطبيق البطاقة الجديدة لبالغي 16 عاما أو أكثر، ويبقى القاصرون الذين تتراوح أعمارهم ما بين 12 و15 عاما مجبرين أيضا بالتصريح الصحي الحالي.
وقد أصبح من الواجب على الأطفال الذين يبلغون ستة أعوام أو أكثر، وضع الكمامات إجبارا، بدء من يوم الاثنين 03 يناير 2022 بفرنسا.
وتم نشر القرار في الجريدة الرسمية بفرنسا، يوم السبت فاتح يناير الجاري، حيث يتم وضع الكمامات في كل وسائل التنقل العمومية منها، البحرية، والجوية وكذا البرية كسيارات الأجرة وداخل محطات وسائل النقل والقطارات.
ومنعت فرنسا تجول بائعي وموزعي الطعام والمشروبات داخل وسائل النقل، الإجراءات التي تحاول بها، التصدي للانتشار الواسع لعدوى فيروس كوفيد-19 خصوصا بعد تفاقم عدد الاصابات، الإجراءات التي على رأسها إجبارية وضع الكمامة للأطفال الصغار بدء من 6 سنوات، كما وقد سجلت فرنسا استفحالا كبيرا لانتشار متحور أوميكرون.
في خضم الإجراءات الجديدة، ووفق المرسوم، فإلى غاية يوك 23 يناير الجاري، سيتم حظر خدمة استهلاك الأطعمة والمشروبات أثناء كل الرحلات المذكورة، مع الإبقاء على خدمات المقاهي والمطاعم التي تكون على متن البواخر.
جدير بالذكر بأن عدد إصابات كورونا بفرنسا وصل إلى 232 ألف في يوم واحد، وتسجل المؤشرات ارتفاعا يوميا، ما جعل الأخيرة تفرض الكمامات منذ نهاية دجنبر، وتضع غرامات مالية كعقوبة لكل من خالف القرار في الشارع العام، والأماكن العمومية، قدرها 135 أورو.