
ناظورسيتي: شيماء الفاطمي – محمد العبوسي
عبر أعضاء فرقة الريف للمسرح الأمازيغي بالحسيمة، الذين حلوا بالناظور من أجل تقديم عرض مسرحي بعنوان "بوتراخي"، عن خيبة أملهم من المركب الثقافي بالمدينة، الذي لا يصلح لإقامة العروض.
وكشف نجوم الفرقة المسرحية، أن قاعة العرض بالمركب المذكور، لا تتوفر فيها أدنى الشروط الضرورية، ولا تشجع الفرق المسرحية على القدوم من أجل تقديم عروضها للجمهور الناظوري.
وقال أعضاء الفرقة، أن السبب الوحيد الذي يجعلهم يعودون إلى المدينة المنكوبة من ناحية البنيات التحتية الثقافية، هو الجمهور، وبسبب قناعتهم بأن الناظور يجب أن يكون دائما على رأس قائمة المدن التي يعرضون فيها أعمالهم.
عبر أعضاء فرقة الريف للمسرح الأمازيغي بالحسيمة، الذين حلوا بالناظور من أجل تقديم عرض مسرحي بعنوان "بوتراخي"، عن خيبة أملهم من المركب الثقافي بالمدينة، الذي لا يصلح لإقامة العروض.
وكشف نجوم الفرقة المسرحية، أن قاعة العرض بالمركب المذكور، لا تتوفر فيها أدنى الشروط الضرورية، ولا تشجع الفرق المسرحية على القدوم من أجل تقديم عروضها للجمهور الناظوري.
وقال أعضاء الفرقة، أن السبب الوحيد الذي يجعلهم يعودون إلى المدينة المنكوبة من ناحية البنيات التحتية الثقافية، هو الجمهور، وبسبب قناعتهم بأن الناظور يجب أن يكون دائما على رأس قائمة المدن التي يعرضون فيها أعمالهم.
وأضاف المتحدثون أنه من المؤسف أن مدينة من حجم الناظور، تتوفر على قاعة مثل هذه وبهذا المستوى المخجل.
وأوضح أعضاء فرقة الريف للمسرح الأمازيغي، أن المركب الثقافي لا يتوفر على أدنى الشروط الموضوعية، من كواليس، ومرافق صحية، وكواشف ضوئية، ومعدات تقنية، وخشبة تصلح لإلقاء العروض.
وعبرت الفنانة نوميديا بدورها، عن أسفها عن وضع القاعة، حيث اضطرت إلى تبديل ملابسها في الدرج بسبب غياب غرفة لتغيير الملابس، ووجهت رسالة للمسؤولين على الشأن المحلي من أجل إيجاد حل لهذا الوضع.
وكشف أعضاء الفرقة بأن كل المدن المغربية التي أدوا فيها العروض، تتوفر على قاعات لديها حدود دنيا من الشروط اللازمة للأداء، باستثناء الناظور الذي يبقى استثناء، بقاعة غير مؤهلة.
ودعى أعضاء الفرقة إلى تمكين الناظور من قاعة كبيرة لأداء العروض المسرحية والفنية، تليق بحجم ومكانة المدينة، وبالجمهور المحلي الذي يحق له الاستمتاع بمختلف العروض الثقافية والفنية في ظروف لائقة.
وأوضح أعضاء فرقة الريف للمسرح الأمازيغي، أن المركب الثقافي لا يتوفر على أدنى الشروط الموضوعية، من كواليس، ومرافق صحية، وكواشف ضوئية، ومعدات تقنية، وخشبة تصلح لإلقاء العروض.
وعبرت الفنانة نوميديا بدورها، عن أسفها عن وضع القاعة، حيث اضطرت إلى تبديل ملابسها في الدرج بسبب غياب غرفة لتغيير الملابس، ووجهت رسالة للمسؤولين على الشأن المحلي من أجل إيجاد حل لهذا الوضع.
وكشف أعضاء الفرقة بأن كل المدن المغربية التي أدوا فيها العروض، تتوفر على قاعات لديها حدود دنيا من الشروط اللازمة للأداء، باستثناء الناظور الذي يبقى استثناء، بقاعة غير مؤهلة.
ودعى أعضاء الفرقة إلى تمكين الناظور من قاعة كبيرة لأداء العروض المسرحية والفنية، تليق بحجم ومكانة المدينة، وبالجمهور المحلي الذي يحق له الاستمتاع بمختلف العروض الثقافية والفنية في ظروف لائقة.