فرحة استثنائية بالناظور احتفاء بالإنجاز التاريخي للمنتخب المغربي
ناظورسيي: محمد حجلة
مباشرة بعد إنهاء الحكم الأرجنتيني المقابلة ، حتى خرجت ساكنة إقليم الناظور امتنانا لأسود الأطلس، الذين أثبتوا أن المستحيل ليس مغربيا .
فالإنجاز التاريخي للمنتخب الوطني المغربي لكرة القدم بتأهله لنصف النهائي أشعل الفرح والبهجة والسرور في شوارع الناظور، التي غصت بالجماهير وهي تصيح ممجدة للمنتخب المغربي ، الذي أثبت أن بلوغه هذا المستوى من مونديال قطر لم يكن صدفة .
فمباشرة بعد إعلان انتصار المنتخب الوطني من قبل الحكم الارجنتيني فاكوندو تيلو بهدف غالي ومتميز ليوسف النصيري من ضربة رئسية بديعة ، وتأهل النخبة المغربية كأول بلد إفريقي يحقق هذا الإنجاز الرائع، حتى خرجت ساكنة الناظور عن بكرة أبيها للتعبير عن سرورها وامتنانها وتبجيلها للنخبة الوطنية التي استطاعت بعلو كعبها وإصرار كل عناصر الفريق الوطني بدون استثناء ، تحقيق فوز غالي جدا على حساب منتخب برتغالي يعد من المنتخبات العالمية المعروفة المصنفة .
مباشرة بعد إنهاء الحكم الأرجنتيني المقابلة ، حتى خرجت ساكنة إقليم الناظور امتنانا لأسود الأطلس، الذين أثبتوا أن المستحيل ليس مغربيا .
فالإنجاز التاريخي للمنتخب الوطني المغربي لكرة القدم بتأهله لنصف النهائي أشعل الفرح والبهجة والسرور في شوارع الناظور، التي غصت بالجماهير وهي تصيح ممجدة للمنتخب المغربي ، الذي أثبت أن بلوغه هذا المستوى من مونديال قطر لم يكن صدفة .
فمباشرة بعد إعلان انتصار المنتخب الوطني من قبل الحكم الارجنتيني فاكوندو تيلو بهدف غالي ومتميز ليوسف النصيري من ضربة رئسية بديعة ، وتأهل النخبة المغربية كأول بلد إفريقي يحقق هذا الإنجاز الرائع، حتى خرجت ساكنة الناظور عن بكرة أبيها للتعبير عن سرورها وامتنانها وتبجيلها للنخبة الوطنية التي استطاعت بعلو كعبها وإصرار كل عناصر الفريق الوطني بدون استثناء ، تحقيق فوز غالي جدا على حساب منتخب برتغالي يعد من المنتخبات العالمية المعروفة المصنفة .
وفي أجواء احتفالية عارمة تعيش مختلف مناطق الريف وبدون استثناء لحظات ممتعة وبهيجة لن ينساها أبدا، عقب الانتصار المستحق للمنتخب المغربي الذي حققه أشبال المدرب وليد الركراكي على حساب نظيره البرتغالي ، ليضمن بذلك التأهل التاريخي لدور نصف النهائي من مونديال “المفاجآت “.
و ما أثلج صدور ساكنة الناظور، كباقي مواطني المملكة وعشاق المنتخب من كل دول العالم ، هو أداء لاعبي منتخب المغرب ” الرجولي والحماسي المتميز ” ولعبهم الند للند أمام منتخب اعتبره الكثيرون مع بداية المونديال أحد المنتخبات المؤهلة لنيل كأس العالم .
وغطى اللونان الأحمر والأخضر ،الرمزان الخالدان للمملكة المغربية ، الساحات والشوارع ومختلف الفضاءات في الأحياء والمجمعات السكنية ،وعلت الأعلام واللافتات الممجدة للمنتخب والمفتخرة بالرياضة الوطنية التي أثبتت مرة أخرى علو كعبها وتميزها وتطورها .
كما غصت الشوارع بالسيارات والدراجات النارية والهوائية التي أطلقت العنان للمنبهات ، كما امتلأت الشوارع والأزقة ، خاصة وسط المدينة وبالكورنيش ، بالراجلين من مختلف الأعمار العاشقة لكرة القدم والمخلدة لإنجاز المنتخب المغربي .
و ما أثلج صدور ساكنة الناظور، كباقي مواطني المملكة وعشاق المنتخب من كل دول العالم ، هو أداء لاعبي منتخب المغرب ” الرجولي والحماسي المتميز ” ولعبهم الند للند أمام منتخب اعتبره الكثيرون مع بداية المونديال أحد المنتخبات المؤهلة لنيل كأس العالم .
وغطى اللونان الأحمر والأخضر ،الرمزان الخالدان للمملكة المغربية ، الساحات والشوارع ومختلف الفضاءات في الأحياء والمجمعات السكنية ،وعلت الأعلام واللافتات الممجدة للمنتخب والمفتخرة بالرياضة الوطنية التي أثبتت مرة أخرى علو كعبها وتميزها وتطورها .
كما غصت الشوارع بالسيارات والدراجات النارية والهوائية التي أطلقت العنان للمنبهات ، كما امتلأت الشوارع والأزقة ، خاصة وسط المدينة وبالكورنيش ، بالراجلين من مختلف الأعمار العاشقة لكرة القدم والمخلدة لإنجاز المنتخب المغربي .
