فتاة تضع حدا لحياتها شنقا في ظروف غامضة
ناظور سيتي: متابعة
استفاقت ساكنة القصر الكبير صباح يوم أمس الأحد 20 مارس الجاري، على فاجعة انتحار فتاة، حيث قامت الهالكة بشنق نفسها بمنزل عائلتها.
وأفادت بعض المصادر، بأن الفتاة المتوفية كانت قيد حياتها تلميذة تدرس في المستوى الثانوي.
وتم العثور على الهالكة في سطح منزل خالتها بحي سيدي سعيد وسط المدينة وهي معلقة بواسطة حبل.
استفاقت ساكنة القصر الكبير صباح يوم أمس الأحد 20 مارس الجاري، على فاجعة انتحار فتاة، حيث قامت الهالكة بشنق نفسها بمنزل عائلتها.
وأفادت بعض المصادر، بأن الفتاة المتوفية كانت قيد حياتها تلميذة تدرس في المستوى الثانوي.
وتم العثور على الهالكة في سطح منزل خالتها بحي سيدي سعيد وسط المدينة وهي معلقة بواسطة حبل.
المصادر السابقة، أكدت على أن الظروف التي ماتت فيها الضحية تعد غامضة، بحيث لا زالت أسباب انتحارها غير معروفة.
وكانت مصالح الأمن قد حضرت إلى مكان الواقعة، إلى جانب عناصر الوقاية المدنية، وتم نقل الجثة إلى مستودع الأموات، ليتم بعد ذلك فتح تحقيق لتحديد الأسباب التي دفعت الفتاة المعنية إلى الانتحار.
وفي حادث مشابه، فقد أقدمت فتاة لا يتجاوز عمرها 14 سنة خلال السنة الفارطة على الانتحار بواسطة حبل داخل غرفتها، نواحي مدينة الناظور.
وكانت السلطات المعنية قد فتحت تحقيقا في الموضوع، وذلك بغية معرفة ملابسات وحيثيات الواقعة.
يشار إلى أن المغرب يشهد تزايدا كبيرا في عدد حوادث الانتحار، خاصة في شمال المغرب الذي يعرف أكبر عدد حالات الانتحار على صعيد المملكة.
وكانت مصالح الأمن قد حضرت إلى مكان الواقعة، إلى جانب عناصر الوقاية المدنية، وتم نقل الجثة إلى مستودع الأموات، ليتم بعد ذلك فتح تحقيق لتحديد الأسباب التي دفعت الفتاة المعنية إلى الانتحار.
وفي حادث مشابه، فقد أقدمت فتاة لا يتجاوز عمرها 14 سنة خلال السنة الفارطة على الانتحار بواسطة حبل داخل غرفتها، نواحي مدينة الناظور.
وكانت السلطات المعنية قد فتحت تحقيقا في الموضوع، وذلك بغية معرفة ملابسات وحيثيات الواقعة.
يشار إلى أن المغرب يشهد تزايدا كبيرا في عدد حوادث الانتحار، خاصة في شمال المغرب الذي يعرف أكبر عدد حالات الانتحار على صعيد المملكة.
