غياب "الوقاية المدنية" بأركمان يثير غضب الساكنة
ناظورسيتي: ميمون بوجعادة - جابر الزكاني
قال فاعلون مدنيون بأركمان بأن الساكنة المحلية أو المصطافة أو الزائرة لتراب هذه الجماعة قد تذمّرت من غياب خدمات سيارة الاسعاف التابعة للوقاية المدنية، و”يعيشون بشكل يومي حالات مستعجلة وتحديات كبرى، تتطلب تدخّل مصالح هذا المرفق الحيوي، كحوادث السير على الطريق، التزايد السكاني، تدفق المصطافين في الصيف، بالإضافة إلى بعد المنطقة عن الناظور بـ أزيد من 25 كيلومترا.
وصلةً بموسم الاصطياف، قال رواد مواقع التواصل الاجتماعي في صفحات، بـأنه “تم إلحاق منقذين موسميين من بشاطئ أركمان، في غياب سيارات إسعاف تابعة للقطاع المعني لإنقاد ضحايا الغرق ولدغات الحشرات والعقارب، وباقي الحالات الطارئة.
الوضع الموصوف عبّر من خلاله الفاعلون، عن تمسّكهم بمطلب التعجيل بإحداث مركز للوقاية المدنية بالمنطقة، مطالبين كلا من وزير الداخلية وعامل إقليم الناظور بـ”تسهيل الإجراءات القانونية والإدارية وكل الآليات الضرورية واللازمة لإحداث هذا المركز بجماعة أركمان، أو بإحداث مرآب لسيارة إسعاف تابعة للقطاع لخدمة الساكنة.
قال فاعلون مدنيون بأركمان بأن الساكنة المحلية أو المصطافة أو الزائرة لتراب هذه الجماعة قد تذمّرت من غياب خدمات سيارة الاسعاف التابعة للوقاية المدنية، و”يعيشون بشكل يومي حالات مستعجلة وتحديات كبرى، تتطلب تدخّل مصالح هذا المرفق الحيوي، كحوادث السير على الطريق، التزايد السكاني، تدفق المصطافين في الصيف، بالإضافة إلى بعد المنطقة عن الناظور بـ أزيد من 25 كيلومترا.
وصلةً بموسم الاصطياف، قال رواد مواقع التواصل الاجتماعي في صفحات، بـأنه “تم إلحاق منقذين موسميين من بشاطئ أركمان، في غياب سيارات إسعاف تابعة للقطاع المعني لإنقاد ضحايا الغرق ولدغات الحشرات والعقارب، وباقي الحالات الطارئة.
الوضع الموصوف عبّر من خلاله الفاعلون، عن تمسّكهم بمطلب التعجيل بإحداث مركز للوقاية المدنية بالمنطقة، مطالبين كلا من وزير الداخلية وعامل إقليم الناظور بـ”تسهيل الإجراءات القانونية والإدارية وكل الآليات الضرورية واللازمة لإحداث هذا المركز بجماعة أركمان، أو بإحداث مرآب لسيارة إسعاف تابعة للقطاع لخدمة الساكنة.
ولا يجد السكان غير خدمات سيارة إسعاف وحيدة تابع لإحدى الجمعيات (جمعية النجاح) التي يرأسها الفاعل رئيس الغازي، والتي تظل يومياتها مليئة بالطوارئ.
ومن جهته، حمّل سكان محليون، المسؤولية الكاملة للقائد الإقليمي للوقاية المدنية في تأخرات وصول سيارات الإسعاف، بل وغيابها التام على كافة الاستغاثات ، وعما سيترتّب من مشاكل حوادث السير والغرق بالبحر والحالات المستعجلة، التي حصدت ولا تزال مزيدا من الأرواح البشرية بأركمان".
وتظل أخبار الأخطار المحدقة بالمصطافين تتقاطر يوميا على الموقع يجري بثها بطريقة مسترسلة زمنيا.
ومن جهته، حمّل سكان محليون، المسؤولية الكاملة للقائد الإقليمي للوقاية المدنية في تأخرات وصول سيارات الإسعاف، بل وغيابها التام على كافة الاستغاثات ، وعما سيترتّب من مشاكل حوادث السير والغرق بالبحر والحالات المستعجلة، التي حصدت ولا تزال مزيدا من الأرواح البشرية بأركمان".
وتظل أخبار الأخطار المحدقة بالمصطافين تتقاطر يوميا على الموقع يجري بثها بطريقة مسترسلة زمنيا.
