عقرب يلدغ طفلة بضواحي الناظور متسببا في تسمم دمها
ناظورسيتي: ميمون بوجعادة - جابر.ز
أدت لسعة عقرب إلى إصابة طفلة في مقتبل العمر بتسمم في الدم وذلك صباح اليوم الاحد 25 يونيو الجاري.
وتطلب الأمر نقل الضحية على وجه السرعة من دوار اولاد الهادي التابع لنفوذ جماعة البركانيين (التابع لإقليم الناظور) نحو مستعجلات مستشفى الحسني بالناظور لإنقاذها.
وكشف مصدر محلي لـ"ناظورسيتي"، أن المصابة نقلت في حالة حرجة إلى المستشفى إثر تعرضها لآلام شديدة أعقبتها حالة إغماء بسبب وتشنج في العضلات مع صعوبة في التنفس.
أدت لسعة عقرب إلى إصابة طفلة في مقتبل العمر بتسمم في الدم وذلك صباح اليوم الاحد 25 يونيو الجاري.
وتطلب الأمر نقل الضحية على وجه السرعة من دوار اولاد الهادي التابع لنفوذ جماعة البركانيين (التابع لإقليم الناظور) نحو مستعجلات مستشفى الحسني بالناظور لإنقاذها.
وكشف مصدر محلي لـ"ناظورسيتي"، أن المصابة نقلت في حالة حرجة إلى المستشفى إثر تعرضها لآلام شديدة أعقبتها حالة إغماء بسبب وتشنج في العضلات مع صعوبة في التنفس.
وجرى وضع المصابة تحت المراقبة الطبية بعد انقاذ حياتها، حيث يتم علاجها باستعمال الأمصال المضادة للسموم.
وسبق العام الماضي أن استقبل مستشفى الحسني بالناظور، شخصين في حالة حرجة تعرضا للسعة عقرب بمنزل الأسرة، المتواجد بقرية أركمان، ضواحي الناظور.
وحسب مصدر طبي يومها، فإن الشخص الأول وصل إلى المستشفى، وهو في حالة غيبوبة بسبب سم العقرب الذي لسعه، فيما كانت حالة الملدوغ الآخر أقلّ خطورة.
وأوردت مصادر محلية حينها، أن أسرة الضحيتين البالِغَين من العمر 23 سنة و 36 سنة، وجدتهما وسط المنزل و أحدهما مُلقىً على الأرض وغائبا عن الوعي.
وقد جرى نقل الشابين على عجل بواسطة سيارة إسعاف تابعة لجمعية محلية إلى المستشفى الحسني، حيث تم إسعافهما، إذ أن التدخل الآني للطاقم الطبي أنقذ حياتهما من خطر السم.
وتجدر الإشارة، إلى أنه بسبب ارتفاع درجة الحرارة في موسم الصيف، تكثر حوادث لدغات العقارب و الأفاعي والحشرات السامة، خصوصا في القرى والدواوير خارج المدار الحضري.
وسبق العام الماضي أن استقبل مستشفى الحسني بالناظور، شخصين في حالة حرجة تعرضا للسعة عقرب بمنزل الأسرة، المتواجد بقرية أركمان، ضواحي الناظور.
وحسب مصدر طبي يومها، فإن الشخص الأول وصل إلى المستشفى، وهو في حالة غيبوبة بسبب سم العقرب الذي لسعه، فيما كانت حالة الملدوغ الآخر أقلّ خطورة.
وأوردت مصادر محلية حينها، أن أسرة الضحيتين البالِغَين من العمر 23 سنة و 36 سنة، وجدتهما وسط المنزل و أحدهما مُلقىً على الأرض وغائبا عن الوعي.
وقد جرى نقل الشابين على عجل بواسطة سيارة إسعاف تابعة لجمعية محلية إلى المستشفى الحسني، حيث تم إسعافهما، إذ أن التدخل الآني للطاقم الطبي أنقذ حياتهما من خطر السم.
وتجدر الإشارة، إلى أنه بسبب ارتفاع درجة الحرارة في موسم الصيف، تكثر حوادث لدغات العقارب و الأفاعي والحشرات السامة، خصوصا في القرى والدواوير خارج المدار الحضري.
