عصابة للمخدرات بإسبانيا تقتل مغربيا بطريقة بشعة وتقطع جثته
وكالات
في الوقت الذي كانت فيه الشرطة الإسبانية تبحث عن جثة مهاجر مغربي، يشتبه تعرضه للتصفية الجسدية على يد عصابة للاتجار في المخدرات، عثرت على المشتبه فيه الرئيسي في مسرح الجريمة.
وأفادت مصادر متطابقة ان المشتبه فيه الرئيسي في جريمة قتل وإخفاء جثة مهاجر مغربي، عثر عليها الأسبوع الماضي من قبل الشرطة الوطنية نواحي مايوركا، حيث ترجح الشرطة أن يكون سبب الوفاة راجع إلى تناوله جرعة زائدة من مخدر قوي، وذلك في انتظار نتائج التشريح الطبي التي ستحدد سبب الوفاة بشكل دقيق.
وكان الهالك قد جرى اعتقاله في 16 يناير من السنة الماضية، باعتباره المشتبه فيه الرئيسي في وفاة مهاجر مغربي يدعى "مصطفى . الك"، الذي اختفى عن الأنظار منذ غشت من سنة 2018، ويرجح قتله في منطقة "ساب وبلا" وتقطيعه لأطراف، من قبل عصابة اجرامية.
وقد جرى الإفراج عنه لعدم كفاية الأدلة، الا انه بقي رهن مراقبة الشرطة باعتباره المشتبه فيه الرئيسي في جريمة اختفاء المواطن المغربي، الذي اتهم من طرف عصابة بالتعاون مع الشرطة.
وكان الضحية المغربي قد عبر قبل اختفائه عن خوفه من التعرض للقتل على هذه العصابة، كما جرى الاعتقاد عليه داخل حانة (الصور)، حيث تم ضرب على رأس بواسطة قنينة زجاجية.
في الوقت الذي كانت فيه الشرطة الإسبانية تبحث عن جثة مهاجر مغربي، يشتبه تعرضه للتصفية الجسدية على يد عصابة للاتجار في المخدرات، عثرت على المشتبه فيه الرئيسي في مسرح الجريمة.
وأفادت مصادر متطابقة ان المشتبه فيه الرئيسي في جريمة قتل وإخفاء جثة مهاجر مغربي، عثر عليها الأسبوع الماضي من قبل الشرطة الوطنية نواحي مايوركا، حيث ترجح الشرطة أن يكون سبب الوفاة راجع إلى تناوله جرعة زائدة من مخدر قوي، وذلك في انتظار نتائج التشريح الطبي التي ستحدد سبب الوفاة بشكل دقيق.
وكان الهالك قد جرى اعتقاله في 16 يناير من السنة الماضية، باعتباره المشتبه فيه الرئيسي في وفاة مهاجر مغربي يدعى "مصطفى . الك"، الذي اختفى عن الأنظار منذ غشت من سنة 2018، ويرجح قتله في منطقة "ساب وبلا" وتقطيعه لأطراف، من قبل عصابة اجرامية.
وقد جرى الإفراج عنه لعدم كفاية الأدلة، الا انه بقي رهن مراقبة الشرطة باعتباره المشتبه فيه الرئيسي في جريمة اختفاء المواطن المغربي، الذي اتهم من طرف عصابة بالتعاون مع الشرطة.
وكان الضحية المغربي قد عبر قبل اختفائه عن خوفه من التعرض للقتل على هذه العصابة، كما جرى الاعتقاد عليه داخل حانة (الصور)، حيث تم ضرب على رأس بواسطة قنينة زجاجية.
