
ناظور سيتي: سلام المحمودي
قامت عمالة الحسيمة، زوال الخميس الخامس عشر من شهر غشت 2024، بحفل تنصيب رجال السلطة الجدد المعينين بالإقليم.
وترأس عامل الحسيمة، حسن زيتوني حفل تنصيب رجال السلطة الجدد الذين تم تعيينهم بالإقليم، في إطار الحركة الانتقالية التي أجرتها وزارة الداخلية الإثنين المنصرم.
قامت عمالة الحسيمة، زوال الخميس الخامس عشر من شهر غشت 2024، بحفل تنصيب رجال السلطة الجدد المعينين بالإقليم.
وترأس عامل الحسيمة، حسن زيتوني حفل تنصيب رجال السلطة الجدد الذين تم تعيينهم بالإقليم، في إطار الحركة الانتقالية التي أجرتها وزارة الداخلية الإثنين المنصرم.
وعرف الحفل، حضور الكاتب العام لعمالة إقليم الحسيمة، إدريس الدكوج ورئيس الشؤون الداخلية هشام دحو، بالإضافة إلى عدة شخصيات مدنية وعسكرية.
كما حضر الحفل الذي ترأسه عامل الإقليم، ممثلي السلطة القضائية والهيئات النقابية والحزبية ورؤساء المجالس المنتخبة وفعاليات من المجتمع المدني وممثلي وسائل الإعلام.
وذكر عامل الإقليم، بالخطاب الملكي السامي الذي ألقاه صاحب الجلالة الملك محمج السادس في افتتاح الدورة الأولى من الولاية التشريعية العاشرة.
كما لفت، إلى أن هذه الحركة الانتقالية جاءت، تنفيذا للتعليمات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس ، والجاعلة من "خدمة المواطنين، في إطار مبادئ المساواة والإنصاف في تغطية التراب الوطني، والاستمرارية في أداء الخدمات المهمة الأساسية للإدارة العمومية.
وتابع المصدرأن، هذه الحركة تدخل في إطار العديد من التدابير التي تسعى إلى تثمين الموارد البشرية للوزارة بهيئة رجال السلطة، وذلك على اعتبار ما تضطلع به هذه الهيئة من دور محوري في تجسيد مفهوم الخدمة العمومية القائم، كما أكد جلالة الملك، حفظه الله، على مبادئ المصلحة العامة والنزاهة والعدالة المجالية والتماسك الاجتماعي، وكذا بالنظر للتجند الدائم لأفراد هذه الهيئة في سبيل تلبية حاجيات المواطن ومواكبة مسار التنمية الشاملة التي تعرفها المملكة.
وقال عامل إقليم الحسيمة، إن الأمر يتعلق بتدابير تدخل في إطار التنزيل السنوي لاستراتيجية وزارة الداخلية الهادفة إلى الإعداد والكشف الدوري عن أجيال جديدة من المسؤولين الترابيين قصد تعيينهم بمختلف عمالات وأقاليم المملكة، بهدف قيادة التغيير ومواكبة مختلف الأوراش التنموية وتحسين المعيش اليومي للمواطن.
كما أكد، على الدور الكبير لرجال السلطة في مواكبة الأوراش الاجتماعية ومواصلة التنمية المستدامة وفق الحكامة الجيدة والرفع من جودة الخدمات المقدمة للمرتفقين وحسن استقبالهم والاقتراب من مسار انشغالاتهم ترسيخا لمنهجية إدارة القرب والدور المنوط بها في تنشيط الحركة الإقتصادية والاجتماعية والثقافية في انسجام تام مع مختلف المتدخلين والمنتخبين وقطاع خاص والنسيج الجمعوي، ناهيك عن الأدوار التي يطلع بها رجال السلطة بجميع أصنافهم في مجال الادارة الترابية على المستوى المحلي كممثلين للدولة والسلطة المركزية
هذا، وقدم حسن الزيتوني رجال السلطة الملتحقين بالإقليم بمناسبة هذه الحركة، ويتعلق الأمر بكل من
مصطفى زريوح الذي عين في منصب مدير ديوان السيد العامل، خريج الفوج 59 من المعهد الملكي للإدارة الترابية، مرسي محمد أنيس الذي تم تعيينه رئيسا لدائرة بني ورياغل الشرقية وخالد هيلالي، الذي عين رئيسا لدائرة بني بوفراح، وعبد العزيز الرقيوق الذي عين قائدا على قيادة سيدي بوتميم، ومحمد بوشيار، الذي جرى تعيينه قائدا على الملحقة الإدارية الأولى بالحسيمة، ومحمود بوخاري، عين قائدا على الملحقة الثالثة بالحسيمة.
























































كما حضر الحفل الذي ترأسه عامل الإقليم، ممثلي السلطة القضائية والهيئات النقابية والحزبية ورؤساء المجالس المنتخبة وفعاليات من المجتمع المدني وممثلي وسائل الإعلام.
وذكر عامل الإقليم، بالخطاب الملكي السامي الذي ألقاه صاحب الجلالة الملك محمج السادس في افتتاح الدورة الأولى من الولاية التشريعية العاشرة.
كما لفت، إلى أن هذه الحركة الانتقالية جاءت، تنفيذا للتعليمات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس ، والجاعلة من "خدمة المواطنين، في إطار مبادئ المساواة والإنصاف في تغطية التراب الوطني، والاستمرارية في أداء الخدمات المهمة الأساسية للإدارة العمومية.
وتابع المصدرأن، هذه الحركة تدخل في إطار العديد من التدابير التي تسعى إلى تثمين الموارد البشرية للوزارة بهيئة رجال السلطة، وذلك على اعتبار ما تضطلع به هذه الهيئة من دور محوري في تجسيد مفهوم الخدمة العمومية القائم، كما أكد جلالة الملك، حفظه الله، على مبادئ المصلحة العامة والنزاهة والعدالة المجالية والتماسك الاجتماعي، وكذا بالنظر للتجند الدائم لأفراد هذه الهيئة في سبيل تلبية حاجيات المواطن ومواكبة مسار التنمية الشاملة التي تعرفها المملكة.
وقال عامل إقليم الحسيمة، إن الأمر يتعلق بتدابير تدخل في إطار التنزيل السنوي لاستراتيجية وزارة الداخلية الهادفة إلى الإعداد والكشف الدوري عن أجيال جديدة من المسؤولين الترابيين قصد تعيينهم بمختلف عمالات وأقاليم المملكة، بهدف قيادة التغيير ومواكبة مختلف الأوراش التنموية وتحسين المعيش اليومي للمواطن.
كما أكد، على الدور الكبير لرجال السلطة في مواكبة الأوراش الاجتماعية ومواصلة التنمية المستدامة وفق الحكامة الجيدة والرفع من جودة الخدمات المقدمة للمرتفقين وحسن استقبالهم والاقتراب من مسار انشغالاتهم ترسيخا لمنهجية إدارة القرب والدور المنوط بها في تنشيط الحركة الإقتصادية والاجتماعية والثقافية في انسجام تام مع مختلف المتدخلين والمنتخبين وقطاع خاص والنسيج الجمعوي، ناهيك عن الأدوار التي يطلع بها رجال السلطة بجميع أصنافهم في مجال الادارة الترابية على المستوى المحلي كممثلين للدولة والسلطة المركزية
هذا، وقدم حسن الزيتوني رجال السلطة الملتحقين بالإقليم بمناسبة هذه الحركة، ويتعلق الأمر بكل من
مصطفى زريوح الذي عين في منصب مدير ديوان السيد العامل، خريج الفوج 59 من المعهد الملكي للإدارة الترابية، مرسي محمد أنيس الذي تم تعيينه رئيسا لدائرة بني ورياغل الشرقية وخالد هيلالي، الذي عين رئيسا لدائرة بني بوفراح، وعبد العزيز الرقيوق الذي عين قائدا على قيادة سيدي بوتميم، ومحمد بوشيار، الذي جرى تعيينه قائدا على الملحقة الإدارية الأولى بالحسيمة، ومحمود بوخاري، عين قائدا على الملحقة الثالثة بالحسيمة.























































