
ناظورسيتي : س. الجراري
أشرف عامل إقليم الناظور، جمال الشعراني، يومه الخميس 5 يونيو الجاري، على افتتاح مركز تصفية الدم وأمراض الكلي بمدينة العروي، في خطوة تروم تعزيز البنيات الصحية وتقريب خدمات العلاج من مرضى القصور الكلوي بالإقليم.
المشروع الجديد يُعد ثمرة شراكة بين وزارة الصحة والحماية الاجتماعية ومؤسسة محمد الخامس للتضامن، ويأتي كجزء من الدينامية المتواصلة لتحديث المنظومة الصحية بإقليم الناظور، الذي تشهد نمواً ملحوظاً في البنيات التحتية والخدمات العمومية.
أشرف عامل إقليم الناظور، جمال الشعراني، يومه الخميس 5 يونيو الجاري، على افتتاح مركز تصفية الدم وأمراض الكلي بمدينة العروي، في خطوة تروم تعزيز البنيات الصحية وتقريب خدمات العلاج من مرضى القصور الكلوي بالإقليم.
المشروع الجديد يُعد ثمرة شراكة بين وزارة الصحة والحماية الاجتماعية ومؤسسة محمد الخامس للتضامن، ويأتي كجزء من الدينامية المتواصلة لتحديث المنظومة الصحية بإقليم الناظور، الذي تشهد نمواً ملحوظاً في البنيات التحتية والخدمات العمومية.
الزيارة الرسمية لعامل الإقليم رافقها وفد هام ضم مسؤولين عن قطاع الصحة، وممثلي مؤسسة محمد الخامس، إلى جانب أطر إدارية من مستشفى القرب ومصالح عمالة الناظور، حيث تم تقديم شروحات تقنية حول الطاقة الاستيعابية للمركز ونوعية الخدمات التي سيُوفرها.
ويُعد هذا المركز إضافة نوعية على المستوى المحلي، إذ سيوفر حصص تصفية الدم لفائدة مرضى كانوا يعانون من صعوبات في التنقل نحو مراكز بعيدة، ما يجعل منه مشروعاً إنسانياً واجتماعياً بامتياز يستجيب لحاجة صحية ملحة.
كما تم الاطلاع خلال الزيارة على التجهيزات الحديثة والمعايير المعتمدة في تجهيز المركز، الذي يطمح إلى تقديم خدمات في مستوى المعايير الوطنية والدولية الخاصة بالتكفل بمرضى القصور الكلوي.
ويأتي هذا الإنجاز في إطار التوجيهات الملكية السامية الداعية إلى إصلاح القطاع الصحي، وتحقيق العدالة المجالية في الولوج إلى العلاج، خاصة في ظل ورش تعميم الحماية الاجتماعية والتغطية الصحية الشاملة.




























ويُعد هذا المركز إضافة نوعية على المستوى المحلي، إذ سيوفر حصص تصفية الدم لفائدة مرضى كانوا يعانون من صعوبات في التنقل نحو مراكز بعيدة، ما يجعل منه مشروعاً إنسانياً واجتماعياً بامتياز يستجيب لحاجة صحية ملحة.
كما تم الاطلاع خلال الزيارة على التجهيزات الحديثة والمعايير المعتمدة في تجهيز المركز، الذي يطمح إلى تقديم خدمات في مستوى المعايير الوطنية والدولية الخاصة بالتكفل بمرضى القصور الكلوي.
ويأتي هذا الإنجاز في إطار التوجيهات الملكية السامية الداعية إلى إصلاح القطاع الصحي، وتحقيق العدالة المجالية في الولوج إلى العلاج، خاصة في ظل ورش تعميم الحماية الاجتماعية والتغطية الصحية الشاملة.



























