عامل إقليم الناظور يترأس مراسيم حفل الانصات للخطاب الملكي بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب
ناظورسيتي: أ.ص - مخمد العبوسي
بحضور عدد من رؤساء المصالح الأمنية والعسكرية والخارجية، ترأس عامل الناظور السيد علي خليل، اليوم السبت 20 غشت، بمقر عمالة الإقليم حفل الانصات للخطاب الملكي بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب.
وحضر الحفل أيضا مجموعة من الشخصيات المدنية والسياسية، على رأسها رئيس المجلس الجماعي لمدينة الناظور سليمان أزواغ، وسعيد الرحموني رئيس المجلس الإقليمي، وبرلمانيين، وشخصيات أخرى.
ودأبت السلطات المحلية في إقليم الناظور، على تنظيم حفل الإنصات للخطابات الملكية في المناسبات والأعياد الوطنية المجيدة.
بحضور عدد من رؤساء المصالح الأمنية والعسكرية والخارجية، ترأس عامل الناظور السيد علي خليل، اليوم السبت 20 غشت، بمقر عمالة الإقليم حفل الانصات للخطاب الملكي بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب.
وحضر الحفل أيضا مجموعة من الشخصيات المدنية والسياسية، على رأسها رئيس المجلس الجماعي لمدينة الناظور سليمان أزواغ، وسعيد الرحموني رئيس المجلس الإقليمي، وبرلمانيين، وشخصيات أخرى.
ودأبت السلطات المحلية في إقليم الناظور، على تنظيم حفل الإنصات للخطابات الملكية في المناسبات والأعياد الوطنية المجيدة.
وتميز الخطاب الملكي السامي بتخصيص حيز كبير للجالية المغربية المقيمة بالخارج، حيث أشاد جلالة الملك محمد السادس حفظه الله، بارتباطها ببلدها الأم، وتجندها للدفاع عن مصالح المملكة العليا، وعلى رأسها قضية الصحراء المغربية.
ودعى أمير المؤمنين إلى إيلاء مزيد من الأهمية لجاليتنا في الخارج، وتسهيل إجراءات الاستثمار، وكذا العمل على توطيد هذا الارتباط.
وبخصوص القضية الوطنية الأولى عدد جلالة الملك المكتسبات، والدعم الدولي الكبير الذي يحظى به الموقف المغربي، وعلى رأسه دعم الولايات المتحدة الذي لا يتغير بتغير الإدارات، كما أشاد بالمواقف الإيجابية لعدد من الدول الأوروبية الصديقة على غرار اسبانيا وألمانيا وهولندا وصربيا ورومانيا.
كما عبر جلالته عن تقديره للدول الشقيقة التي افتتحت قنصليات في مدينتي العيون والداخلة في الصحراء المغربية، والتي تدعم بشكل واضح السيادة المغربية على صحراءه.
ووجه جلاله الملك حفظه الله رسالة إلى الشركاء التقليديين والجدد للمملكة، من أجل اتخاذ مواقف أكثر وضوحا والخروج من المنطقة الرمادية.
ودعى أمير المؤمنين إلى إيلاء مزيد من الأهمية لجاليتنا في الخارج، وتسهيل إجراءات الاستثمار، وكذا العمل على توطيد هذا الارتباط.
وبخصوص القضية الوطنية الأولى عدد جلالة الملك المكتسبات، والدعم الدولي الكبير الذي يحظى به الموقف المغربي، وعلى رأسه دعم الولايات المتحدة الذي لا يتغير بتغير الإدارات، كما أشاد بالمواقف الإيجابية لعدد من الدول الأوروبية الصديقة على غرار اسبانيا وألمانيا وهولندا وصربيا ورومانيا.
كما عبر جلالته عن تقديره للدول الشقيقة التي افتتحت قنصليات في مدينتي العيون والداخلة في الصحراء المغربية، والتي تدعم بشكل واضح السيادة المغربية على صحراءه.
ووجه جلاله الملك حفظه الله رسالة إلى الشركاء التقليديين والجدد للمملكة، من أجل اتخاذ مواقف أكثر وضوحا والخروج من المنطقة الرمادية.
