ناظور سيتي -
عادت ظاهرة سرقة السيارات من جديد بإقليم الدريوش، إذ أنه في الوقت الذي لم تمضي فيه سوى مدة أشهر على حجز عناصر الشرطة القضائية التابعة للمنطقة الإقليمية للأمن ببركان، لسيارتين بمدينة الدريوش، حتى تعرضت سيارة للسرقة بحي الفرح بجماعة بني الطيب الواقعة بالنفوذ الترابي لإقليم الدريوش.
وذكرت مصادر ل"ناظور سيتي"، أن سيارة من نوع (ميرسديس 190) تعرضت للسرقة، فجر يومه الثلاثاء، من قبل مجهولين، بعد أن كانت مركونة أمام منزل صاحبها، الأمر الذي أعاد إلى أذهان سكان المنطقة عمليات السرقة التي تعرضت لها السيارات.
وأفادت المصادر ذاتها، أن السيارة تمت سرقتها بطريقة موصوفة ب"الاحترافية"، حيث لم حيث لم يترك الفاعلون أي لتكسير الزجاج بمحيط السيارة، وهو الأمر الذي أثار استغراب صاحبها.
عادت ظاهرة سرقة السيارات من جديد بإقليم الدريوش، إذ أنه في الوقت الذي لم تمضي فيه سوى مدة أشهر على حجز عناصر الشرطة القضائية التابعة للمنطقة الإقليمية للأمن ببركان، لسيارتين بمدينة الدريوش، حتى تعرضت سيارة للسرقة بحي الفرح بجماعة بني الطيب الواقعة بالنفوذ الترابي لإقليم الدريوش.
وذكرت مصادر ل"ناظور سيتي"، أن سيارة من نوع (ميرسديس 190) تعرضت للسرقة، فجر يومه الثلاثاء، من قبل مجهولين، بعد أن كانت مركونة أمام منزل صاحبها، الأمر الذي أعاد إلى أذهان سكان المنطقة عمليات السرقة التي تعرضت لها السيارات.
وأفادت المصادر ذاتها، أن السيارة تمت سرقتها بطريقة موصوفة ب"الاحترافية"، حيث لم حيث لم يترك الفاعلون أي لتكسير الزجاج بمحيط السيارة، وهو الأمر الذي أثار استغراب صاحبها.
ووفق ما كشف عنه الضحية، فانه تعود على ركن سيارته أمام باب منزله ليتفاجئ بتعرضها للسرقة، الأمر الذي جعله يتقدم بشكاية في الموضوع لدى مصالح الدرك الملكي التابعة لسرية ميضار.
ومن جهتها، فتحت مصالح الدرك الملكي تحقيقا في الموضوع، وذلك بغرض الوصول إلى العناصر المشتبه تورطهم في ارتكاب أفعال السرقة في حق السيارات.
هذا، ولم يتم التعرف إلى حدود الساعة على مرتكبي الفعل الإجرامي، ولا عن الجهات التي تنشط في هذا المجال، في حين يرجح أن تكون السيارات قد توظيفها في مجال بيع قطاع الغيار.
وفي الوقت الذي باتت تتعرض فيه السيارات للسرقة بإقليم الدريوش إلى جانب ظهور ظواهر إجرامية أخرى، تتعالى العديد من الأصوات المطالبة بإحداث مفوضية للشرطة بالإقليم، وذلك بغرض السهر استتباب الوضع الأمني ومحاربة الجريمة بمختلف أشكالها.
وكانت العديد من السيارات قد تعرضت للسرقة في إقليمي الناظور أو الدريوش، في حين يضطر اللصوص لاستعمال العنف، بغرض تنفيذ أعمالهم الإجرامية، وهو الأمر الذي كان يفقد المواطنين شعورهم بالأمن.
ومن جهتها، فتحت مصالح الدرك الملكي تحقيقا في الموضوع، وذلك بغرض الوصول إلى العناصر المشتبه تورطهم في ارتكاب أفعال السرقة في حق السيارات.
هذا، ولم يتم التعرف إلى حدود الساعة على مرتكبي الفعل الإجرامي، ولا عن الجهات التي تنشط في هذا المجال، في حين يرجح أن تكون السيارات قد توظيفها في مجال بيع قطاع الغيار.
وفي الوقت الذي باتت تتعرض فيه السيارات للسرقة بإقليم الدريوش إلى جانب ظهور ظواهر إجرامية أخرى، تتعالى العديد من الأصوات المطالبة بإحداث مفوضية للشرطة بالإقليم، وذلك بغرض السهر استتباب الوضع الأمني ومحاربة الجريمة بمختلف أشكالها.
وكانت العديد من السيارات قد تعرضت للسرقة في إقليمي الناظور أو الدريوش، في حين يضطر اللصوص لاستعمال العنف، بغرض تنفيذ أعمالهم الإجرامية، وهو الأمر الذي كان يفقد المواطنين شعورهم بالأمن.