ضحاياها من الشباب.. شواطئ بالناظور تبتلع المصطافين
ناظورسيتي: محمد العبوسي - شيماء ف
ذكر مواطنون في استطلاع اجرته ناظورسيتي حول ارتفاع عدد موتى الشواطئ بفعل الغرق خلال الصبف، بأن بعض هذه الفضاءات غير محروس البتة، ما يشكل خطورة فيه على حياة الناس، علاوة على تهور العديد من الشباب بالسباحة ضد التيار وعلى أعماق كبيرة.
يضيف المشاركون في الروبورتاج ادناه، بأن بعض المصطافين يلجأون للمرتفعات المطلة على الشواطئ من أجل القيام بمجازفات القفز من مكان عالٍ، دوز خوف من العواقب.
وتتقاطر اخبار الغرقى بشواطئ بالناظور هنا و هناك منذ بداية الصيف الجاري، كما حدث مؤخرا في كل من راس الما و أركمان وميامي ببني انصار.
ذكر مواطنون في استطلاع اجرته ناظورسيتي حول ارتفاع عدد موتى الشواطئ بفعل الغرق خلال الصبف، بأن بعض هذه الفضاءات غير محروس البتة، ما يشكل خطورة فيه على حياة الناس، علاوة على تهور العديد من الشباب بالسباحة ضد التيار وعلى أعماق كبيرة.
يضيف المشاركون في الروبورتاج ادناه، بأن بعض المصطافين يلجأون للمرتفعات المطلة على الشواطئ من أجل القيام بمجازفات القفز من مكان عالٍ، دوز خوف من العواقب.
وتتقاطر اخبار الغرقى بشواطئ بالناظور هنا و هناك منذ بداية الصيف الجاري، كما حدث مؤخرا في كل من راس الما و أركمان وميامي ببني انصار.
ففي شاطئ بوقانا كما علمت "ناظورسيتي"، من مصدر مسؤول، بجماعة بني انصار، ابتلع البحر شخصين في مقتبل العمر قبل ان يتم انتشال جثتهما من طرف المنقذين أول أمس الأحد.
ولقي الاول حتفه غرقا خلال محاولته السباحة في شاطئ ميامي، حيث جرفه التيار المائي إلى عمق البحر قبل أن يبتلعه، وألقاه جثة هامدة.
فيما توفي الشخص الثاني، في نقطة غير بعيدة على الشاطئ الأول، بعدما وجد نفسه غير قادر على الخروج إلى اليابسة حيث تعرض للغرق دقائق قليلة بعد دخوله إلى البحر للسباحة.
ولقي الاول حتفه غرقا خلال محاولته السباحة في شاطئ ميامي، حيث جرفه التيار المائي إلى عمق البحر قبل أن يبتلعه، وألقاه جثة هامدة.
فيما توفي الشخص الثاني، في نقطة غير بعيدة على الشاطئ الأول، بعدما وجد نفسه غير قادر على الخروج إلى اليابسة حيث تعرض للغرق دقائق قليلة بعد دخوله إلى البحر للسباحة.
