
ناظورسيتي: جابر الزكاني-ميمون بوجعادة
كثرت التخوفات لدى آباء وأمهات وأولياء أمور تلاميذ الثانوية الإعدادية بوعرك، في الوقت الذي تنأى المؤسسة جغرافيا عن معظم المناطق السكنية، وتتوسط رقعة جغرافية تدخل في قائمة المناطق القروية حسب التقسيم الملغي، ويزداد التخوف لدى الآباء الذي اتصلوا بالموقع، يشتكون من انعدام الأمن بمحيط المؤسسة، وتعرض بناتهن الطفلات المراهقات للتحرش ببوابة الثانوية باستمرار، مع كل خروج أو تجمع للدخول.
هذا، وامام العلن يفذ على بوابة المؤسسة باستمرار سائقوا سيارات ودراجات نارية وأخرى عادية، وإلكترونية، بمتطيها راهقون وغرباء وذوي سوابق يحاولون استمالة التلميذات، ويثير بعضهم شكوك قيامهم بعمليات "كريساج" للتلاميذ.
ويدعو الآباء السلطات المحلية ببوعرك، لإنقاذ أبنائهم من خطر المتسكعين الغرباء على المؤسسة، درءا لتنامي ظاهرة الهدر الدرسي، وتشجيعا للتلميذات على استكمال دراستهن، في الوقت الذي تغيب فيه سلطات الدرك البتة عن المؤسسة
كثرت التخوفات لدى آباء وأمهات وأولياء أمور تلاميذ الثانوية الإعدادية بوعرك، في الوقت الذي تنأى المؤسسة جغرافيا عن معظم المناطق السكنية، وتتوسط رقعة جغرافية تدخل في قائمة المناطق القروية حسب التقسيم الملغي، ويزداد التخوف لدى الآباء الذي اتصلوا بالموقع، يشتكون من انعدام الأمن بمحيط المؤسسة، وتعرض بناتهن الطفلات المراهقات للتحرش ببوابة الثانوية باستمرار، مع كل خروج أو تجمع للدخول.
هذا، وامام العلن يفذ على بوابة المؤسسة باستمرار سائقوا سيارات ودراجات نارية وأخرى عادية، وإلكترونية، بمتطيها راهقون وغرباء وذوي سوابق يحاولون استمالة التلميذات، ويثير بعضهم شكوك قيامهم بعمليات "كريساج" للتلاميذ.
ويدعو الآباء السلطات المحلية ببوعرك، لإنقاذ أبنائهم من خطر المتسكعين الغرباء على المؤسسة، درءا لتنامي ظاهرة الهدر الدرسي، وتشجيعا للتلميذات على استكمال دراستهن، في الوقت الذي تغيب فيه سلطات الدرك البتة عن المؤسسة
وتعيش المؤسسة التعليمية ببوعرك، منذ انطلاق عمليات تسجيل التلاميذ في موسمهم الدراسي الجديد، محيطا ملؤه الفوضى وانعدام الأمن وما يصاحب كل ذلك من ظواهر مرضية ستؤثر لا محالة على التلقي السليم للتلاميذ والتلميذات على حد سواء، و هو ما جعل آباء وأمهات وأولياء أمور التلاميذ والجمعيات المحلية تدق ناقوس الخطر.
وأضحى محيط المؤسسة، كما كان في سنوات مضت، يعرف ظواهر مرضية غريبة تتمثل في التحرش الجنسي بالتلميذات و انتشار المتسكعين وسائقي الدراجات النارية، حيث أضحى يخشى الآباء أيضا من احتمالية انتشار المخدرات و الأزبال، ومظاهر سلبية نقلتها فعاليات من المجتمع المدني على صفحات الفايسبوك
والسلطات في منأى عن المشهد، يستغرب العامة، عدم إيلاء هذه الأخيرة الأهمية لأمن مئات التلاميذ والتلميذات يرتادون الثانوية الوحيدة بالمنطقة، مخافة تفاقم مظاهر اللأمن إلى ما لا يحمد عقباه مستقبلا.
وتبعد الثانوية عن عدة دواوير، مستقطبة الساكنة من مختلف أنحاء الجماعات والجماعات "القروية" المجاورة.
وأضحى محيط المؤسسة، كما كان في سنوات مضت، يعرف ظواهر مرضية غريبة تتمثل في التحرش الجنسي بالتلميذات و انتشار المتسكعين وسائقي الدراجات النارية، حيث أضحى يخشى الآباء أيضا من احتمالية انتشار المخدرات و الأزبال، ومظاهر سلبية نقلتها فعاليات من المجتمع المدني على صفحات الفايسبوك
والسلطات في منأى عن المشهد، يستغرب العامة، عدم إيلاء هذه الأخيرة الأهمية لأمن مئات التلاميذ والتلميذات يرتادون الثانوية الوحيدة بالمنطقة، مخافة تفاقم مظاهر اللأمن إلى ما لا يحمد عقباه مستقبلا.
وتبعد الثانوية عن عدة دواوير، مستقطبة الساكنة من مختلف أنحاء الجماعات والجماعات "القروية" المجاورة.













