صور.. انقلاب شاحنة برتقال بالناظور يرسل شخصا إلى المستشفى
ناظورسيتي: متابعة
عرفت الطريق الوطنية رقم 02، وبالضبط في المحور الطرقي الذي يربط بين كل من زايو وسلوان، انقلاب شاحنة كبيرة (صنف د)، كان على متنها شحنة من البرتقال.
وكانت الشاحنة في طريقها قادمة من مدينة بركان، غير أن فقدان السيطرة عليها أثناء القيادة يقول شهود عيان، أدى لانقلابها عند المدارة الطرقية “لهدارة”، وتسبب ذلك في إسقاط حمولتها من البرتقال.
وهرعت سيارة إسعاف تابعة لمركز الوقاية المدنية بزايو، إلى نقل سائق الشاحنة صوب مستشفى القرب، وقد وُصفت حالته الصحية بالمستقرة.
عرفت الطريق الوطنية رقم 02، وبالضبط في المحور الطرقي الذي يربط بين كل من زايو وسلوان، انقلاب شاحنة كبيرة (صنف د)، كان على متنها شحنة من البرتقال.
وكانت الشاحنة في طريقها قادمة من مدينة بركان، غير أن فقدان السيطرة عليها أثناء القيادة يقول شهود عيان، أدى لانقلابها عند المدارة الطرقية “لهدارة”، وتسبب ذلك في إسقاط حمولتها من البرتقال.
وهرعت سيارة إسعاف تابعة لمركز الوقاية المدنية بزايو، إلى نقل سائق الشاحنة صوب مستشفى القرب، وقد وُصفت حالته الصحية بالمستقرة.
وانقلبت شاحنة أخرى قبل أسابيع قليلة بالطريق الرابطة بين الطريق الساحلي ودوار "بويخوباش" على مستوى دوار "إحدوثن" التابع لجماعة أركمان، حادثة سير خطيرة بعد انقلاب شاحنة كانت محملة بالياجور.
وأفادت مصادر مطلعة يومها، أن الحادثة السالف ذكرها خلفت العديد من الإصابات.
وذكرت ذات المصادر، أن حادثة السير التي وصفت بالخطيرة، تسببت في إصابة ثلاثة أشخاص كانوا على متن الشاحنة، بجروح متفاوتة الخطورة.
هذا، وابتداء من السابع من نونبر الجاري إلى غاية الثالثة عشر منه، توفي 12 شخصا وأصيب 2355 آخرون بجروح فالمغرب، إصابات 90 منهم قيل أنها بليغة، وذلك في 1739 حادثة سير داخل المناطق الحضرية، خلال حسب تقرير للمصالح الأمنية.
وأرجع بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني الأسباب الرئيسية التي أدت إلى وقوع هذه الحوادث المأساوية، وبالترتيب، إلى:
عدم انتباه السائقين، عدم احترام حق الأسبقية، السرعة المفرطة، عدم انتباه الراجلين، عدم ترك مسافة الأمان، تغيير الاتجاه بدون إشارة، عدم التحكم، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، عدم احترام الوقوف المفروض بعلامة “قف”، السير في يسار الطريق، عدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، السياقة في حالة سكر، التجاوز المعيب، والسير في الاتجاه الممنوع.
وأفادت مصادر مطلعة يومها، أن الحادثة السالف ذكرها خلفت العديد من الإصابات.
وذكرت ذات المصادر، أن حادثة السير التي وصفت بالخطيرة، تسببت في إصابة ثلاثة أشخاص كانوا على متن الشاحنة، بجروح متفاوتة الخطورة.
هذا، وابتداء من السابع من نونبر الجاري إلى غاية الثالثة عشر منه، توفي 12 شخصا وأصيب 2355 آخرون بجروح فالمغرب، إصابات 90 منهم قيل أنها بليغة، وذلك في 1739 حادثة سير داخل المناطق الحضرية، خلال حسب تقرير للمصالح الأمنية.
وأرجع بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني الأسباب الرئيسية التي أدت إلى وقوع هذه الحوادث المأساوية، وبالترتيب، إلى:
عدم انتباه السائقين، عدم احترام حق الأسبقية، السرعة المفرطة، عدم انتباه الراجلين، عدم ترك مسافة الأمان، تغيير الاتجاه بدون إشارة، عدم التحكم، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، عدم احترام الوقوف المفروض بعلامة “قف”، السير في يسار الطريق، عدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، السياقة في حالة سكر، التجاوز المعيب، والسير في الاتجاه الممنوع.
