صور.. اقتحام وكالة بريد بأركمان يستنفر الدرك وأجهزة أمنية
ناظورسيتي: جابر الزكاني-ميمون بوجعادة
أوردت مصادر مطلعة لناظورستي بأن محاولة لسرقة وكالة للبريد بنك بأركمان باءت بالفشل قبل قليل من زوال اليوم الإثنين 25 يوليوز الجاري.
واستعان المشتبه به حسب المصادر، بقناع وحبل وملابس مموهة، حيث قام بكسر شباك نافذة فوق سطح وكالة بريدية بالجماعة، عبر واجهتها الخلفية.
وتمكن اللص من الدخول الى الوكالة، غير أنه لم يعثر على شيء لسرقته.
أوردت مصادر مطلعة لناظورستي بأن محاولة لسرقة وكالة للبريد بنك بأركمان باءت بالفشل قبل قليل من زوال اليوم الإثنين 25 يوليوز الجاري.
واستعان المشتبه به حسب المصادر، بقناع وحبل وملابس مموهة، حيث قام بكسر شباك نافذة فوق سطح وكالة بريدية بالجماعة، عبر واجهتها الخلفية.
وتمكن اللص من الدخول الى الوكالة، غير أنه لم يعثر على شيء لسرقته.
ورفعت عناصر الدرك الملكي والشرطة العلمية كل البصمات من على المكان، على أمل الوصول إلى الجاني على الفور.
وسبق وأن اقتحم شخص بالعروي، إحدى وكالات تحويل الأموال التابعة لـ (ش)، وذلك بشارع الحسن الثاني بمدينة العروي يومه الجمعة 13 ماي الماضي، على الساعة الثانية بعد الزوال، متمكنا من نهب مبلغ مالي هام بعد كسره للأبواب.
وعلى شاكلة ما حدث في أزغنغان قبل ذلك بأسبوع وفي ذات التوقيت، استغل الشخص في الفيديو المنتشر على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، والذي رصدته كاميرا مراقبة، فترة تأدية المصلين لصلاة الجمعة، والوقت الذي علم فيه بخلو الوكالة في فترة استراحة الزوال ليقوم بجرمه المشهود.
وحسب الفيديو، فقد كان الشارع الذي تتواجد فيه الوكالة، شبه خالٍ من المارة حيث تمكن الجاني، من كسر البوابة الزجاجية الخارجية، مستعملا أداة حديدية، ليسرق ما مقداره 25 ألف درهم (مليونين ونصف) حسب تصريح لصاحب المحل، المبلغ الذي عثر عليه بمكتب الوكالة.
هذا، وتم إخبار الأمن ليحضر إلى عين المكان، كل من رئيس مفوضية الامن بالعروي، ورئيس الفرقة المحلية للشرطة القضائية مع عناصر أمنية أخرى، فاتحين تحقيقا في ظروف وملابسات الحادث، مع الاستعانة بشريط سجلته كاميرا المراقبة، سعيا للتوصل إلى الجاني الذي يظهر في الفيديو.
ووفق شهود عيان فإن الجاني ظهر في الشريط، كما سجلته كاميرا المحلات المجاورة للوكالة ليتم الاستعانة بها في التحقيق أيضا.
وفي خبر ذي صلة، شهدت مدينة أزغنغان يوم الجمعة 6 ماي الماضي، حادثتي سرقة لمحلين تجاريين أحدهما وكالة لتحويل الأموال في واضحة النهار، على غرار عمليات سرقات المنازل التي تباطئت وتيرتها منذ أسابيع بالمدينة المجاهدة.
وفي شريط فيديو توصلت ناظورسيتي بنسخة منه، يظهر شخص حاول اقتحام وكالة لتحويل الأموال بالشارع الرئيسي بأزغنغان، فيما قال شهود عيان أنه قام بالهروب دون إكمال السرقة بعد سماعه صراخ استغاثة لسيدة كانت تمر بالقرب من المحل.
هذا، وبعد عشرين دقيقة من المحاولة، عمد نفس الشخص إلى اقتحام محل تجاري لبيع المواد الغذائية عابثا بمحتوياته، ونهب منه العديد من السلع.
وسبق وأن اقتحم شخص بالعروي، إحدى وكالات تحويل الأموال التابعة لـ (ش)، وذلك بشارع الحسن الثاني بمدينة العروي يومه الجمعة 13 ماي الماضي، على الساعة الثانية بعد الزوال، متمكنا من نهب مبلغ مالي هام بعد كسره للأبواب.
وعلى شاكلة ما حدث في أزغنغان قبل ذلك بأسبوع وفي ذات التوقيت، استغل الشخص في الفيديو المنتشر على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، والذي رصدته كاميرا مراقبة، فترة تأدية المصلين لصلاة الجمعة، والوقت الذي علم فيه بخلو الوكالة في فترة استراحة الزوال ليقوم بجرمه المشهود.
وحسب الفيديو، فقد كان الشارع الذي تتواجد فيه الوكالة، شبه خالٍ من المارة حيث تمكن الجاني، من كسر البوابة الزجاجية الخارجية، مستعملا أداة حديدية، ليسرق ما مقداره 25 ألف درهم (مليونين ونصف) حسب تصريح لصاحب المحل، المبلغ الذي عثر عليه بمكتب الوكالة.
هذا، وتم إخبار الأمن ليحضر إلى عين المكان، كل من رئيس مفوضية الامن بالعروي، ورئيس الفرقة المحلية للشرطة القضائية مع عناصر أمنية أخرى، فاتحين تحقيقا في ظروف وملابسات الحادث، مع الاستعانة بشريط سجلته كاميرا المراقبة، سعيا للتوصل إلى الجاني الذي يظهر في الفيديو.
ووفق شهود عيان فإن الجاني ظهر في الشريط، كما سجلته كاميرا المحلات المجاورة للوكالة ليتم الاستعانة بها في التحقيق أيضا.
وفي خبر ذي صلة، شهدت مدينة أزغنغان يوم الجمعة 6 ماي الماضي، حادثتي سرقة لمحلين تجاريين أحدهما وكالة لتحويل الأموال في واضحة النهار، على غرار عمليات سرقات المنازل التي تباطئت وتيرتها منذ أسابيع بالمدينة المجاهدة.
وفي شريط فيديو توصلت ناظورسيتي بنسخة منه، يظهر شخص حاول اقتحام وكالة لتحويل الأموال بالشارع الرئيسي بأزغنغان، فيما قال شهود عيان أنه قام بالهروب دون إكمال السرقة بعد سماعه صراخ استغاثة لسيدة كانت تمر بالقرب من المحل.
هذا، وبعد عشرين دقيقة من المحاولة، عمد نفس الشخص إلى اقتحام محل تجاري لبيع المواد الغذائية عابثا بمحتوياته، ونهب منه العديد من السلع.
