شخصيات وازنة تشيع جنازة شقيق مصطفى المنصوري بالعروي
ناظورسيتي: ماسين أمزيان
وري بعد ظهر اليوم الثلاثاء، رجال الأعمال عبد الوهاب المنصوري، شقيق الوزير السابق وسفير المغرب بالعربية السعودية مصطفى المنصوري، الثرى بمقبرة سيدي علي بالعروي، في موكب جنائزي مهيب حضرته شخصيات وازنة بالمملكة.
وأدى المصلون صلاتي الظهر والجنازة، على جثمان الفقيد بمسجد محمد السادس بمدخل مدينة العروي، قبل أن يسيروا في موكب مهيب صوب مقبرة سيدي علي حيث وري الراحل الثرى.
وعرفت الجنازة، التي غاب عنها سفير المملكة المغربية بالعربية السعودية لأسباب خاصة، حضور اشقاء الراحل الجنرال ميمون المنصوري، والمستشار بالديوان الملكي بنعلي المنصوري، والبروفيسور عبد العزيز المنصوري والإطار في الخطوط الملكية المغربية حسن المنصوري، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات المدنية والأمنية والعسكرية والمنتخبة.
وري بعد ظهر اليوم الثلاثاء، رجال الأعمال عبد الوهاب المنصوري، شقيق الوزير السابق وسفير المغرب بالعربية السعودية مصطفى المنصوري، الثرى بمقبرة سيدي علي بالعروي، في موكب جنائزي مهيب حضرته شخصيات وازنة بالمملكة.
وأدى المصلون صلاتي الظهر والجنازة، على جثمان الفقيد بمسجد محمد السادس بمدخل مدينة العروي، قبل أن يسيروا في موكب مهيب صوب مقبرة سيدي علي حيث وري الراحل الثرى.
وعرفت الجنازة، التي غاب عنها سفير المملكة المغربية بالعربية السعودية لأسباب خاصة، حضور اشقاء الراحل الجنرال ميمون المنصوري، والمستشار بالديوان الملكي بنعلي المنصوري، والبروفيسور عبد العزيز المنصوري والإطار في الخطوط الملكية المغربية حسن المنصوري، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات المدنية والأمنية والعسكرية والمنتخبة.
كما شارك في الموكب الجنائزي، باشا مدينة العروي، إلى جانب رئيس فوضية الأمن، ومندوب وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، ورؤساء عدد من المؤسسات المنتخبة والمصالح الإدارية الخارجية.
وكان جثمان الفقيد، قد حط يوم أمس بمطار العروي الدولي قادما من فرنسا، حيث توفي بعد معاناة طويلة مع مرض عضال لم ينفع معه علاج.
وخلف وفاة الراحل حزنا عميقا لدى أغلب معارفه بإقليم الناظور والكثير من مدن المملكة، وذلك لما كان يتمتع به قيد حياته من خصال حميد وأخلاق عالية، جعلته يحظى باحترام الكل.
وكان جثمان الفقيد، قد حط يوم أمس بمطار العروي الدولي قادما من فرنسا، حيث توفي بعد معاناة طويلة مع مرض عضال لم ينفع معه علاج.
وخلف وفاة الراحل حزنا عميقا لدى أغلب معارفه بإقليم الناظور والكثير من مدن المملكة، وذلك لما كان يتمتع به قيد حياته من خصال حميد وأخلاق عالية، جعلته يحظى باحترام الكل.
