متابعة:
استقبل الملك محمد السادس ،اليوم الثلاثاء بالقصر الملكي بالرباط، آباء وأفراد أسر الأطفال ضحايا المجرم "دانييل كالفان فينا".
وذكر بلاغ للديوان الملكي أنه خلال هذا الاستقبال، جدد الملك ، حفظه الله ، التعبير لهم عن مشاعر تعاطفه معهم واستشعاره لمعاناتهم، سواء جراء ما تعرض له أطفالهم من استغلال مقيت، أو بسبب إطلاق سراح المعني بالأمر، بما لذلك من آثار نفسية عليهم.
وأضاف البلاغ أن هذا الاستقبال الملكي يأتي ليجسد حرص جلالة الملك على احترام حقوق ومشاعر الضحايا والتزامه الراسخ بحماية حقوق الأطفال وصيانة كرامتهم.
كما يؤكد التزام جلالة الملك القوي بمواصلة جهوده الدؤوبة لتوفير الحماية لجميع الشرائح الاجتماعية، وخاصة الأطفال والفئات الهشة، وتحصينها من شتى أنواع الاستغلال الدنيء، وكذا مواصلة السير قدما على درب تعزيز الخيارات والأوراش الكبرى التي يقودها جلالته، ولاسيما ما يتعلق منها بالنهوض بأوضاع المرأة والطفولة والشباب وتمكينهم من شروط الاندماج الاجتماعي ومن المشاركة الفاعلة في تنمية وطنهم.
وفي هذا السياق، أكد جلالة الملك لأسر الضحايا، من موقعه وإحساسه كأب ومن مسؤوليته كملك للبلاد، حرصه على تمكين الأطفال الضحايا من جميع الوسائل الضرورية لضمان مواكبة نفسية لهم، لتجاوز الآثار السلبية التي خلفتها هذه الجرائم المقيتة في نفوسهم، وهذه الاختلالات التي قد تعيد فتح الجروح التي لم تشفى بعد.
استقبل الملك محمد السادس ،اليوم الثلاثاء بالقصر الملكي بالرباط، آباء وأفراد أسر الأطفال ضحايا المجرم "دانييل كالفان فينا".
وذكر بلاغ للديوان الملكي أنه خلال هذا الاستقبال، جدد الملك ، حفظه الله ، التعبير لهم عن مشاعر تعاطفه معهم واستشعاره لمعاناتهم، سواء جراء ما تعرض له أطفالهم من استغلال مقيت، أو بسبب إطلاق سراح المعني بالأمر، بما لذلك من آثار نفسية عليهم.
وأضاف البلاغ أن هذا الاستقبال الملكي يأتي ليجسد حرص جلالة الملك على احترام حقوق ومشاعر الضحايا والتزامه الراسخ بحماية حقوق الأطفال وصيانة كرامتهم.
كما يؤكد التزام جلالة الملك القوي بمواصلة جهوده الدؤوبة لتوفير الحماية لجميع الشرائح الاجتماعية، وخاصة الأطفال والفئات الهشة، وتحصينها من شتى أنواع الاستغلال الدنيء، وكذا مواصلة السير قدما على درب تعزيز الخيارات والأوراش الكبرى التي يقودها جلالته، ولاسيما ما يتعلق منها بالنهوض بأوضاع المرأة والطفولة والشباب وتمكينهم من شروط الاندماج الاجتماعي ومن المشاركة الفاعلة في تنمية وطنهم.
وفي هذا السياق، أكد جلالة الملك لأسر الضحايا، من موقعه وإحساسه كأب ومن مسؤوليته كملك للبلاد، حرصه على تمكين الأطفال الضحايا من جميع الوسائل الضرورية لضمان مواكبة نفسية لهم، لتجاوز الآثار السلبية التي خلفتها هذه الجرائم المقيتة في نفوسهم، وهذه الاختلالات التي قد تعيد فتح الجروح التي لم تشفى بعد.