
ناظورسيتي: متابعة
كما العادة، تابع الآلاف من سكان الناظور، على غرار باقي المدن المغربية، مباراة نصف نهائي كأس العالم قطر 2022 بين المغرب وفرنسا، بحماس كبير، حيث وبالرغم من إقصاء أسود الأطلس من نصف النهائي إلا أن التشجيعات ظلت متواصلة إلى غاية اطلاق الحكم لصافرة النهاية.
ويرتقب أن يواجه المنتخب الوطني المغربي، يوم السبت القادم، نظيره الكرواتي، وذلك ضمن مقابلة الترتيب برسم فعاليات كأس العالم قطر 2022.
وانهزم المنتخب المغربي أمام فرنسا، في مقابلة نصف النهائي التي جرت يومه الأربعاء 14 دجنبر الجاري على ستاد البيت.
كما العادة، تابع الآلاف من سكان الناظور، على غرار باقي المدن المغربية، مباراة نصف نهائي كأس العالم قطر 2022 بين المغرب وفرنسا، بحماس كبير، حيث وبالرغم من إقصاء أسود الأطلس من نصف النهائي إلا أن التشجيعات ظلت متواصلة إلى غاية اطلاق الحكم لصافرة النهاية.
ويرتقب أن يواجه المنتخب الوطني المغربي، يوم السبت القادم، نظيره الكرواتي، وذلك ضمن مقابلة الترتيب برسم فعاليات كأس العالم قطر 2022.
وانهزم المنتخب المغربي أمام فرنسا، في مقابلة نصف النهائي التي جرت يومه الأربعاء 14 دجنبر الجاري على ستاد البيت.
وسجل هدفي المقالة تيو هرنانديز وكولو مواني، في الدقيقتين الخامسة والـ 75، بعد أخطاء دفاعية تتعلق بالتغطية.
ودخل لاعبو المنتخب الوطني المغربي، مرهقين في بداية المقابلة، الأمر الذي أدى إلى تسجيل الهدف الأول في مرمى ياسين بونو في وقت مبكر.
وقد اضر المدرب وليد الركراكي إجراء التغيير في الربع الأول من الشوط الأول، حيث أخرج المدافع رومان سايس بسبب الإصابة وأدخل مكانه سليم أملاح,
ونتيجة الإصابة غادر نايف أكرد التشكيلة الأساسية قبل بداية المباراة ودخل مكانه أشرف داري.
وتمكن المنتخب المغربي من الضغط على فرنسا خلال الربع ساعة الأولى من المباراة وفي بداية الشوط الثاني، لكن جل المحاولات لم تستثمر بالشكل الإيجابي.
وبالرغم من الخسارة في نصف النهائي، فإن المنتخب الوطني المغربي بصم على مشوار ناجح طيلة فعاليات المونديال، بعد وصوله إلى المربع الذهبي لأول مرة في تاريخ الكرة الإفريقية.
ودخل لاعبو المنتخب الوطني المغربي، مرهقين في بداية المقابلة، الأمر الذي أدى إلى تسجيل الهدف الأول في مرمى ياسين بونو في وقت مبكر.
وقد اضر المدرب وليد الركراكي إجراء التغيير في الربع الأول من الشوط الأول، حيث أخرج المدافع رومان سايس بسبب الإصابة وأدخل مكانه سليم أملاح,
ونتيجة الإصابة غادر نايف أكرد التشكيلة الأساسية قبل بداية المباراة ودخل مكانه أشرف داري.
وتمكن المنتخب المغربي من الضغط على فرنسا خلال الربع ساعة الأولى من المباراة وفي بداية الشوط الثاني، لكن جل المحاولات لم تستثمر بالشكل الإيجابي.
وبالرغم من الخسارة في نصف النهائي، فإن المنتخب الوطني المغربي بصم على مشوار ناجح طيلة فعاليات المونديال، بعد وصوله إلى المربع الذهبي لأول مرة في تاريخ الكرة الإفريقية.































