
ناظورسيتي: جابر الزكاني
أطلق الفنان العريق ميمون الرحموني عميد فرقة إثران الرائدة بمنطقة الريف، عملا فنيا جديد عبارة عن أغنية معنونة بـ "أحواس" مع فيديو كليب احترافي.
الأغنية ألفها الشاعر القدير الأمازيغي فوزي عبد الرحيم ولحنها وقام بتوزيع موسيقاها ميمون إثران، المقيم حاليا بالديار الأوروبية.
وهذه كلمات الأغنية ذات الإيحاءات الرمزية الغنية بالمعاني المواكبة لأحوال الواقع:
أحواس
يما ثسغاث اناغ
إحوسيت أحواس
باب أيار أيما
إذورن ذخماس
ثحماث ثحماث أنس
يذور نتا يتراس
ميدن ذثمواث اناغ
إفريت ذي فوراس
أبضانتث جراسن
كور إيجن ماين غاس
يما ثمواث اناغ
أرهم مايورا خاس
مرمي ما غاثنفك
اتاف ونغني اورناس
ثفوشت ما مرى اناغ
ما ورذايس بونتواس
ماكيذس نمرقى
ما وتنزارشا عماس
ذوا ذزمان أنسن
قاث إتك ماينخاس
إجن اثيغطر
إجن اتذراس
دجيرثا ثازيراث
عاذ اتصذفار آس
نونجا اتاركوح
غار وخام امباباس
ماغيغذا ثايوجيتش
أذاس ثسرورو يماس
أطلق الفنان العريق ميمون الرحموني عميد فرقة إثران الرائدة بمنطقة الريف، عملا فنيا جديد عبارة عن أغنية معنونة بـ "أحواس" مع فيديو كليب احترافي.
الأغنية ألفها الشاعر القدير الأمازيغي فوزي عبد الرحيم ولحنها وقام بتوزيع موسيقاها ميمون إثران، المقيم حاليا بالديار الأوروبية.
وهذه كلمات الأغنية ذات الإيحاءات الرمزية الغنية بالمعاني المواكبة لأحوال الواقع:
أحواس
يما ثسغاث اناغ
إحوسيت أحواس
باب أيار أيما
إذورن ذخماس
ثحماث ثحماث أنس
يذور نتا يتراس
ميدن ذثمواث اناغ
إفريت ذي فوراس
أبضانتث جراسن
كور إيجن ماين غاس
يما ثمواث اناغ
أرهم مايورا خاس
مرمي ما غاثنفك
اتاف ونغني اورناس
ثفوشت ما مرى اناغ
ما ورذايس بونتواس
ماكيذس نمرقى
ما وتنزارشا عماس
ذوا ذزمان أنسن
قاث إتك ماينخاس
إجن اثيغطر
إجن اتذراس
دجيرثا ثازيراث
عاذ اتصذفار آس
نونجا اتاركوح
غار وخام امباباس
ماغيغذا ثايوجيتش
أذاس ثسرورو يماس
وتجدر الإشارة إلى أن الفنان ميمون الرّحموني هو من مواليد سنة 1963 بآيت سيدال، إقليم الناظور وهو واحد من مؤسسي فرقة "أسّام" سنة 1978.
بعد ذلك كان ضمن فرقة "إريزام" سنة 1979، قبل أن يشكل ثنائيا مع الفنان حسن تبرنيت حيث تُوِّجَا سنة 1980 بمدينة الدّار البيضاء بالجائزة الأولى للأغنية الملتزمة الشعبية.
وتوج مسيرته الغنائية بتأسيس مجموعة "إثران" سنة 1984 والتي أكملت عقدها الثّالث بعزيمة وإبداع وتألق جعل منها أبرز المجموعات الغنائية الأمازيغية على الإطلاق.
بعد ذلك كان ضمن فرقة "إريزام" سنة 1979، قبل أن يشكل ثنائيا مع الفنان حسن تبرنيت حيث تُوِّجَا سنة 1980 بمدينة الدّار البيضاء بالجائزة الأولى للأغنية الملتزمة الشعبية.
وتوج مسيرته الغنائية بتأسيس مجموعة "إثران" سنة 1984 والتي أكملت عقدها الثّالث بعزيمة وإبداع وتألق جعل منها أبرز المجموعات الغنائية الأمازيغية على الإطلاق.