ناظورسيتي: متابعة
تداولت وسائل إعلام دولية، فيديو يوثق للقطة، تعرض خلالها إيمانويل ماكرون، للصفع بقوة على وجهه، من قبل أحد الشبان الذي حضر بمعية جماهير، اجتمعت للقاء الرئيس الفرنسي الحالي.
وبحسب ما أوردته كل من قناة "بي إف إم" التلفزيونية وإذاعة "آر إم سي"، اليوم الثلاثاء، فإن السلطات الفرنسية ألقت القبض على شخصين، بعدما صفع رجل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على وجهه، خلال جولة رسمية له، للقاء جموع من المواطنين، في منطقة دروم بجنوب شرق فرنسا.
ونشرت العديد من القنوات الدولية، مقطعا مصورا جرى تداوله على المنصة العالمية "تويتر"، يظهر من خلالهم شاب يرتدي قميصا أخضر ونظارة وكمامة، لحظة كان يهتف "تسقط الماكرونية"، ثم قام بجر الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون من يده، ليوجه له صفعة قوية على الوجه.
تداولت وسائل إعلام دولية، فيديو يوثق للقطة، تعرض خلالها إيمانويل ماكرون، للصفع بقوة على وجهه، من قبل أحد الشبان الذي حضر بمعية جماهير، اجتمعت للقاء الرئيس الفرنسي الحالي.
وبحسب ما أوردته كل من قناة "بي إف إم" التلفزيونية وإذاعة "آر إم سي"، اليوم الثلاثاء، فإن السلطات الفرنسية ألقت القبض على شخصين، بعدما صفع رجل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على وجهه، خلال جولة رسمية له، للقاء جموع من المواطنين، في منطقة دروم بجنوب شرق فرنسا.
ونشرت العديد من القنوات الدولية، مقطعا مصورا جرى تداوله على المنصة العالمية "تويتر"، يظهر من خلالهم شاب يرتدي قميصا أخضر ونظارة وكمامة، لحظة كان يهتف "تسقط الماكرونية"، ثم قام بجر الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون من يده، ليوجه له صفعة قوية على الوجه.
وليست المرة الأولى التي يتعرض فيها الرئيس الفرنسي للاعتداء، بحيث سجلت سنة 2018 عملية مدبرة من أجل اغتياله بواسطة سلاح ناري، بحيث قالت فرانس2، الفرنسية نقلا عن مصادر أمنية خاصة أنه تم اعتقال أشخاص مشتبه في تخطيطهم لعملية اغتيال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال الاحتفال بالذكرى المئوية لانتهاء الحرب العالمية الأولى، وأنهم اعترفوا خلال التحقيق بالتخطيط لقتل الرئيس الفرنسي.
وأشار المصدر نفسه، بأن الخطة كانت تقتضي بالهجوم على ماكرون خلال الاحتفال بالذكرى المئوية لانتهاء الحرب العالمية الأولى في باريس في 7 نوفمبر وضربه بالسلاح الأبيض.
وأشارت المصادر عينها أن المحرض الرئيسي على الهجوم هو مواطن يدعى جان بيير البالغ 62 من العمر، وهو رجل أعمال سابق، بحيث عثر على السلاح الذي كان ينوي بمعية شركاءه قتل ماكرون، داخل سيارته الخاصة إثر بحث باشرته العناصر الأمنية أنذاك.
وأشار المصدر نفسه، بأن الخطة كانت تقتضي بالهجوم على ماكرون خلال الاحتفال بالذكرى المئوية لانتهاء الحرب العالمية الأولى في باريس في 7 نوفمبر وضربه بالسلاح الأبيض.
وأشارت المصادر عينها أن المحرض الرئيسي على الهجوم هو مواطن يدعى جان بيير البالغ 62 من العمر، وهو رجل أعمال سابق، بحيث عثر على السلاح الذي كان ينوي بمعية شركاءه قتل ماكرون، داخل سيارته الخاصة إثر بحث باشرته العناصر الأمنية أنذاك.