شاهدوا.. مرتفعات الحسيمة تتحول إلى اللون الأبيض.. فرحة بالتساقطات رغم المعاناة
ناظورسيتي: متابعة
تحولت مرتفعات الحسيمة والريف إلى اللون الأخضر بعد تأثر المنطقة بتساقطات ثلجية مهمة، استبشرت بها الساكنة خيرا بسبب انعكاساتها الإيجابية على الفرشة المائية، بالرغم من قساوة الظروف المناخية.
وشملت التساقطات الثلجية أغلب مرتفعات الريف، خصوصا قمة تدغين، وهي أعلى قمة جبلية في السلسلة الجبلية، ويبلغ ارتفاعها حوالي 2456 مترا، وتعتبر الأشهر على الصعيد الوطني بسبب جماليتها.
إضافة إلى جبل "دهدوه" أو "تيمشط" كما يسمى محليا والذي يقع في الجماعة الترابية إساكن بإقليم الحسيمة بارتفاع يصل إلى 2114 متر. وكذلك جبل تيزي إفري بالجماعة القروية زرقت بإقليم الحسيمة، والبالغ ارتفاعه حوالي 2000 متر.
تحولت مرتفعات الحسيمة والريف إلى اللون الأخضر بعد تأثر المنطقة بتساقطات ثلجية مهمة، استبشرت بها الساكنة خيرا بسبب انعكاساتها الإيجابية على الفرشة المائية، بالرغم من قساوة الظروف المناخية.
وشملت التساقطات الثلجية أغلب مرتفعات الريف، خصوصا قمة تدغين، وهي أعلى قمة جبلية في السلسلة الجبلية، ويبلغ ارتفاعها حوالي 2456 مترا، وتعتبر الأشهر على الصعيد الوطني بسبب جماليتها.
إضافة إلى جبل "دهدوه" أو "تيمشط" كما يسمى محليا والذي يقع في الجماعة الترابية إساكن بإقليم الحسيمة بارتفاع يصل إلى 2114 متر. وكذلك جبل تيزي إفري بالجماعة القروية زرقت بإقليم الحسيمة، والبالغ ارتفاعه حوالي 2000 متر.
وأدت التساقطات الثلجية إلى زيادة العزلة على المنطقة بسبب وعورة الطرق، وتأثير الثلوج على حركة المرور، بسبب صعوبة التحكم في السيارات والشاحنات في هذه الظروف.
وعرفت عدد من المحاور الطرقية انقطاعات مؤقتة بسبب تساقط الثلوج، على غرار الطريق الوطنية رقم 2 التي تربط ما بين تارجيست وإيساكن، والطريق الوطنية رقم 8، لكن تدخل كاسحات الثلوج لفتح الطريق أمام المسافرين.
وتعرف درجات الحرارة انخفاض كبير حيث وصلت في الليلة الماضية إلى أقل من 3 درجات تحت الصفر، وهو ما زاد من معاناة الساكنة بسبب صعوبة الحصول على حطب التدفئة.
ورغم كل هذه المعاناة، والصعوبات، استقبلت الساكنة هذه التساقطات الثلجية والمطرية بسعادة كبيرة، حيث سيكون لها وقع إيجابي على الغطاء النباتي، وبعض الزراعات، كما ستغذي الفرشة المائية المستنزفة.
وعرفت عدد من المحاور الطرقية انقطاعات مؤقتة بسبب تساقط الثلوج، على غرار الطريق الوطنية رقم 2 التي تربط ما بين تارجيست وإيساكن، والطريق الوطنية رقم 8، لكن تدخل كاسحات الثلوج لفتح الطريق أمام المسافرين.
وتعرف درجات الحرارة انخفاض كبير حيث وصلت في الليلة الماضية إلى أقل من 3 درجات تحت الصفر، وهو ما زاد من معاناة الساكنة بسبب صعوبة الحصول على حطب التدفئة.
ورغم كل هذه المعاناة، والصعوبات، استقبلت الساكنة هذه التساقطات الثلجية والمطرية بسعادة كبيرة، حيث سيكون لها وقع إيجابي على الغطاء النباتي، وبعض الزراعات، كما ستغذي الفرشة المائية المستنزفة.
