
ناظورسيتي: محمد العبوسي
احتفاء منها بالمتبارين في المسابقة الرمضانية في حفظ القرآن الكريم نظمت مؤسسة الرحمة حفلا ختاميا تحت شعار "القرآن منهج حياة" في الهواء الطلق.
وأحيت الجهة المنظمة الليلة المباركة بمشاركة فرقة نعمة المنعم للمديح والسماع وكذا زهرات مؤسسة الرحمة.
وجرى بذات المناسبة تكريم المتبارين في مسابقة حفظ القرآن بحضور المندوب الإقليمي للتعاون الوطني بالناظور وفعاليات جمعوية وصوفية وجمع غفير من ساكنة الأحياء المجاورة للمركز الاجتماعي للنساء في وضعية صعبة.
احتفاء منها بالمتبارين في المسابقة الرمضانية في حفظ القرآن الكريم نظمت مؤسسة الرحمة حفلا ختاميا تحت شعار "القرآن منهج حياة" في الهواء الطلق.
وأحيت الجهة المنظمة الليلة المباركة بمشاركة فرقة نعمة المنعم للمديح والسماع وكذا زهرات مؤسسة الرحمة.
وجرى بذات المناسبة تكريم المتبارين في مسابقة حفظ القرآن بحضور المندوب الإقليمي للتعاون الوطني بالناظور وفعاليات جمعوية وصوفية وجمع غفير من ساكنة الأحياء المجاورة للمركز الاجتماعي للنساء في وضعية صعبة.
وحضر أيضا الأمسية عدد من مكونات المؤسسة وأبناءها.
تميز الحفل بالكلمة التوجيهية التي ألقاها السيد احمد محاش رئيس مؤسسة الرحمة للتنمية الاجتماعية أبرز فيها قيمة التعاضد و تقوية أواصر المحبة وخدمة وتنمية المجتمع وجعل المصلحة العامة فوق كل اعتبار.
كما توجه بالدعاء إلى الباري عز وجل بأن يحفظ أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، ويسدد خطاه وأن يطيل عمر جلالته، ويقر عينه بولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن، ويشد أزر جلالته بصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد وبأن يحفظ كافة أفراد الأسرة العلوية الشريفة.
ونشط فقرات الحفل الإعلامي مراد ميمومني، وسط ابتهالات الحاضرين وسرور محياهم.
تميز الحفل بالكلمة التوجيهية التي ألقاها السيد احمد محاش رئيس مؤسسة الرحمة للتنمية الاجتماعية أبرز فيها قيمة التعاضد و تقوية أواصر المحبة وخدمة وتنمية المجتمع وجعل المصلحة العامة فوق كل اعتبار.
كما توجه بالدعاء إلى الباري عز وجل بأن يحفظ أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، ويسدد خطاه وأن يطيل عمر جلالته، ويقر عينه بولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن، ويشد أزر جلالته بصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد وبأن يحفظ كافة أفراد الأسرة العلوية الشريفة.
ونشط فقرات الحفل الإعلامي مراد ميمومني، وسط ابتهالات الحاضرين وسرور محياهم.





















































