شاهدوا.. طفل موهوب يسعى للالتحاق بأكاديمية محمد السادس لكرة القدم
ناظورسيتي: شيماء الفاطمي – محمد العبوسي
أصبح احتراف كرة القدم، حلما يراود العديد من الأطفال، خصوصا بعد التألق الأخير للمنتخب الوطني المغربي في منافسات كأس العالم بقطر، حيث كبر الإنجاز وكبرت معه أحلام الأطفال عشاق كرة القدم.
ورصدت عدسة "ناظورسيتي"، أحد هؤلاء الأطفال الموهوبين من أبناء المدينة، الطامحين لاحتراف اللعبة الأكثر شعبية في العالم، واللعب مع الفرق الأوروبية الكبرى، على غرار نجوم المنتخب الوطني.
اسمه شرف الدين فارس، وعمره لا يتجاوز 13 سنة، ويتابعه دراسته في الثانية إعدادي بمؤسسة أبو بكر الرازي، وكرة القدم هي رياضته وهوايته المفضلة، حيث يمارسها باستمرار.
أصبح احتراف كرة القدم، حلما يراود العديد من الأطفال، خصوصا بعد التألق الأخير للمنتخب الوطني المغربي في منافسات كأس العالم بقطر، حيث كبر الإنجاز وكبرت معه أحلام الأطفال عشاق كرة القدم.
ورصدت عدسة "ناظورسيتي"، أحد هؤلاء الأطفال الموهوبين من أبناء المدينة، الطامحين لاحتراف اللعبة الأكثر شعبية في العالم، واللعب مع الفرق الأوروبية الكبرى، على غرار نجوم المنتخب الوطني.
اسمه شرف الدين فارس، وعمره لا يتجاوز 13 سنة، ويتابعه دراسته في الثانية إعدادي بمؤسسة أبو بكر الرازي، وكرة القدم هي رياضته وهوايته المفضلة، حيث يمارسها باستمرار.
ويطمح شرف الدين إلى احتراف كرة القدم، حيث قدم طلبه لأكاديمية محمد السادس من أجل احتراف اللعبة، وتعتبر الأكاديمية مشتل لصقل المواهب الكروية، حيث يتابع فيها أطفال من جميع أنحاء المملكة التكوين والتدريب والدراسة.
ويحصل الطفل الموهوب على دعم والده، حيث شجعه على ممارسة اللعبة، وحلمه أن يصبح مشهورا مثل نجم ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو، ومثل نجم فريق تشيلسي والمنتخب المغربي، حكيم زياش.
وأوضح الطفل شرف الدين أن أهم ما يميزه، هي تسديداته القوية المركزة، وكذلك قوته البدنية، وسرعته. وهو ما جعله يدفع طلبا للالتحاق بأكاديمية محمد السادس لكرة القدم. ولا يخفي حلمه بأن يصبح أفضل لاعب في العالم.
ولم ينسى شرف الدين توجيه الشكر لعائلته، وأستاذه، الذين دعموه وشجعوه، من أجل الدخول إلى المدرسة، لصقل موهبته في لعبة كرة القدم. كما يدرك رغم حداثة سنه، أنه لا يمكن احتراف كرة القدم، بدون استكمال الدراسة، لأن الأخيرة هي التي تفتح أبواب النجاح، وتساعد على الاحتراف، وتطوير الجانب الذهني للاعبين، الذي يعتبر أحد أبر معايير النجاح.
ويحصل الطفل الموهوب على دعم والده، حيث شجعه على ممارسة اللعبة، وحلمه أن يصبح مشهورا مثل نجم ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو، ومثل نجم فريق تشيلسي والمنتخب المغربي، حكيم زياش.
وأوضح الطفل شرف الدين أن أهم ما يميزه، هي تسديداته القوية المركزة، وكذلك قوته البدنية، وسرعته. وهو ما جعله يدفع طلبا للالتحاق بأكاديمية محمد السادس لكرة القدم. ولا يخفي حلمه بأن يصبح أفضل لاعب في العالم.
ولم ينسى شرف الدين توجيه الشكر لعائلته، وأستاذه، الذين دعموه وشجعوه، من أجل الدخول إلى المدرسة، لصقل موهبته في لعبة كرة القدم. كما يدرك رغم حداثة سنه، أنه لا يمكن احتراف كرة القدم، بدون استكمال الدراسة، لأن الأخيرة هي التي تفتح أبواب النجاح، وتساعد على الاحتراف، وتطوير الجانب الذهني للاعبين، الذي يعتبر أحد أبر معايير النجاح.
