شاهدوا.. دبابات الجيش الإسباني تجوب شوارع مدينة مليلية
ناظورسيتي: متابعة
أثارت دبابات جابت شوارع مدينة مليلية المحتلة، أمس الثلاثاء، فضول السكان، معتقدين أن الأمر يتعلق بحالة تأهب عسكري، قبل أن تفند إدارة الدفاع ذلك مؤكدة أن العملية تأتي في إطار عملية تروم تجريب مدرعات الجيش الاسباني.
وحسب مصادر من إدارة القوات المسلحة الاسبانية، فإن خروج هذه الدبابات إلى شوارع المدينة المحتلة، يروم تجريب واختبار حمولة سفينة نقل لوجستية كانت في ميناء الثغر المحتل.
ووفق المصدر نفسه، فالسفينة دخلت الخدمة العسكرية منذ أشهر، وستتكلف بإمداد الوحدات المتواجدة بسبتة ومليلية والجزر المحتلة بحاجياتها اللوجستية.
أثارت دبابات جابت شوارع مدينة مليلية المحتلة، أمس الثلاثاء، فضول السكان، معتقدين أن الأمر يتعلق بحالة تأهب عسكري، قبل أن تفند إدارة الدفاع ذلك مؤكدة أن العملية تأتي في إطار عملية تروم تجريب مدرعات الجيش الاسباني.
وحسب مصادر من إدارة القوات المسلحة الاسبانية، فإن خروج هذه الدبابات إلى شوارع المدينة المحتلة، يروم تجريب واختبار حمولة سفينة نقل لوجستية كانت في ميناء الثغر المحتل.
ووفق المصدر نفسه، فالسفينة دخلت الخدمة العسكرية منذ أشهر، وستتكلف بإمداد الوحدات المتواجدة بسبتة ومليلية والجزر المحتلة بحاجياتها اللوجستية.
والسفينة تسمى "أزبيل"، يبلغ طولها 149 مترا وعرضها 21 متراً، وطوله حسب إدارة الجيش الإسباني يبلغ 27 مترا، وقد شرعت في تقديم خدماتها منذ مارس 2021.
وتم إطلاق السفينة بهدف الاستجابة لمتطلبات تجديد واستكمال قدرات النقل اللوجستي عن طريق البحر للقوات المسلحة الاسبانية.
وستقوم السفينة بعملياتها سواء في الأراضي الخاضعة للسيادة الاسبانية ومن بينها سبتة ومليلية والجزر المحتلة، أو في مناطق العمليات، وذلك بهدف تغطية الاحتياجات الضرورية للجيش والمتطلبات العملياتية للقوات المسلحة.
إلى ذلك، فإن الجيش الاسباني يراهن كثيرا على هذا النوع من السفن، باعتبارها واحدة من الضروريات المتعلقة بالنقل اللوجستي للوحدات الموجودة في سبتة ومليلية والجزر المحتلة والصخور المتواجدة في أرخبيل الكناري والبليار.
وتم إطلاق السفينة بهدف الاستجابة لمتطلبات تجديد واستكمال قدرات النقل اللوجستي عن طريق البحر للقوات المسلحة الاسبانية.
وستقوم السفينة بعملياتها سواء في الأراضي الخاضعة للسيادة الاسبانية ومن بينها سبتة ومليلية والجزر المحتلة، أو في مناطق العمليات، وذلك بهدف تغطية الاحتياجات الضرورية للجيش والمتطلبات العملياتية للقوات المسلحة.
إلى ذلك، فإن الجيش الاسباني يراهن كثيرا على هذا النوع من السفن، باعتبارها واحدة من الضروريات المتعلقة بالنقل اللوجستي للوحدات الموجودة في سبتة ومليلية والجزر المحتلة والصخور المتواجدة في أرخبيل الكناري والبليار.
