ناظورسيتي
في جولة بوسط جبال جماعة دار الكبداني، المؤدية إلى شاطئ غانسو على الشريط الساحلي الممتد على طول الطريق الرابطة بين إقليم الناظور والحسيمة عبر إقليم الدريوش، في منظر بانورامي رائع.
ومن خلال فيديو على منصة اليوتيوب، يكشف جمالية المنطقة التاريخية، عبر دولة في أوعر طريق بالمنطقة وسط قمم السلسلة الهضابية والجبلية إلى الساحل شمال جماعة دار الكبداني البعيد بكيلومترات قليلة على مجموعة من الشواطئ الساحرة بالمنطقة، خصوصا شاطئ "غانسو" الذي يقصده صيفا كل زائر للإقليم.
وما فتئ سكان قبيلة بني سعيد وكذا أبناء الجالية المغربية المقيمة بأوروبا، مطالبتهم برد الاعتبار للمنطقة ككل التي تعاني من افتقار حاد في البنية التحتية، بحيث أن جل أو كل شواطئها تعرف بوعورة الطرق للوصول إليها، رغم إنشاء مشروع الطريق الساحلية الرابطة بين الناظور والحسيمة، إلا أن الطرقات الفرعية المؤدية إلى "جنان" الساحل البحري لم تشملها المبادرات التنموية إلى حدود الساعة.
في جولة بوسط جبال جماعة دار الكبداني، المؤدية إلى شاطئ غانسو على الشريط الساحلي الممتد على طول الطريق الرابطة بين إقليم الناظور والحسيمة عبر إقليم الدريوش، في منظر بانورامي رائع.
ومن خلال فيديو على منصة اليوتيوب، يكشف جمالية المنطقة التاريخية، عبر دولة في أوعر طريق بالمنطقة وسط قمم السلسلة الهضابية والجبلية إلى الساحل شمال جماعة دار الكبداني البعيد بكيلومترات قليلة على مجموعة من الشواطئ الساحرة بالمنطقة، خصوصا شاطئ "غانسو" الذي يقصده صيفا كل زائر للإقليم.
وما فتئ سكان قبيلة بني سعيد وكذا أبناء الجالية المغربية المقيمة بأوروبا، مطالبتهم برد الاعتبار للمنطقة ككل التي تعاني من افتقار حاد في البنية التحتية، بحيث أن جل أو كل شواطئها تعرف بوعورة الطرق للوصول إليها، رغم إنشاء مشروع الطريق الساحلية الرابطة بين الناظور والحسيمة، إلا أن الطرقات الفرعية المؤدية إلى "جنان" الساحل البحري لم تشملها المبادرات التنموية إلى حدود الساعة.
ويؤكد الجميع، سواء أبناء المنطقة أو الجالية المقيمة بأوروبا أو الزوار المحليين من أبناء الوطن، عن الإهمال الذي طال المنطقة من طرف جميع المؤسسات، رغم توفرها على جميع المؤهلات والمقومات التي يمكن أن تجعل منها وجهة سياحية بامتياز على غرار باقي المناطق الساحلية التي أنعم عليها بمبادرات تنموية ولو على قلتها بالإقليم.
كما أن جميع الطرق المتواجدة في تراب قبيلة أيت سعيد التاريخية، تعتبر طرق غير لائقة ولا تتوفر على شروط السلامة الطرقية،مما يساهم في حوادث السير و عرقلة النمو الاقتصادي للقبيلة،خصوصا مع ما توفره الواجهة البحرية المتوسطية من فرص من الاستثمار و الرواج التجاري.
جدير بالذكر، أن قبيلة آيت سعيد المطلة على البحر المتوسط على امتداد كيلومترات، من أهم المناطق الريفية التي تعرف استقرار سكاني في السنوات الأخيرة رغم الهجرات المتعددة في بداية السبعينات و نهاية التسعينات لساكنتها الأصلية، إلى المناطق المجاورة و إلى باقي مدن المغرب بسبب التهميش المهول و الفظيع التي لا تزال تعاني منه القبيلة، بسبب غياب نظرة استراتيجية لدا الفاعلين السياسيين المحليين.
كما أن جميع الطرق المتواجدة في تراب قبيلة أيت سعيد التاريخية، تعتبر طرق غير لائقة ولا تتوفر على شروط السلامة الطرقية،مما يساهم في حوادث السير و عرقلة النمو الاقتصادي للقبيلة،خصوصا مع ما توفره الواجهة البحرية المتوسطية من فرص من الاستثمار و الرواج التجاري.
جدير بالذكر، أن قبيلة آيت سعيد المطلة على البحر المتوسط على امتداد كيلومترات، من أهم المناطق الريفية التي تعرف استقرار سكاني في السنوات الأخيرة رغم الهجرات المتعددة في بداية السبعينات و نهاية التسعينات لساكنتها الأصلية، إلى المناطق المجاورة و إلى باقي مدن المغرب بسبب التهميش المهول و الفظيع التي لا تزال تعاني منه القبيلة، بسبب غياب نظرة استراتيجية لدا الفاعلين السياسيين المحليين.