ناظورسيتي: حمزة حجلة
سلجت مدينة الناظور، ليلة أمس الثلاثاء، تساقطات مطرية مهمة أدت إلى إغراق عدد من الشوارع بالمياه، بسبب فشل المجالس السابقة في تهيئة البنية التحتية لاسيما قنوات الصرف المستعملة في الحد من ظاهرة الفيضانات.
وعاش مستعملو الطريق الرابطة بين الناظور وازغنغان، ليلة صعبة لعدم تمكنهم من العبور بسهولة، ليتكرر المشهد مرة ثالثة بعدما عرفت نفس النقطة فيضانات في الفترة السابقة خلال هذه السنة.
وطالب المواطنون، من المجلس الجماعي الجديد، إرساء سياسة جديدة للحد من الفيضانات، تروم تنقية قنوات صرف المياه العادة، وتجديد البالوعات وإعادة هيكلة الطرقات والشوارع المتضررة.
سلجت مدينة الناظور، ليلة أمس الثلاثاء، تساقطات مطرية مهمة أدت إلى إغراق عدد من الشوارع بالمياه، بسبب فشل المجالس السابقة في تهيئة البنية التحتية لاسيما قنوات الصرف المستعملة في الحد من ظاهرة الفيضانات.
وعاش مستعملو الطريق الرابطة بين الناظور وازغنغان، ليلة صعبة لعدم تمكنهم من العبور بسهولة، ليتكرر المشهد مرة ثالثة بعدما عرفت نفس النقطة فيضانات في الفترة السابقة خلال هذه السنة.
وطالب المواطنون، من المجلس الجماعي الجديد، إرساء سياسة جديدة للحد من الفيضانات، تروم تنقية قنوات صرف المياه العادة، وتجديد البالوعات وإعادة هيكلة الطرقات والشوارع المتضررة.
وقالت مديرية الارصاد الجوية، ان زخات رعدية محليا قوية ستتراوح كميتها (من 20 إلى 30 ملم) ستهم اليوم الأربعاء من الثالثة صباحا إلى غاية الثانية عشرة زوالا أقاليم الناظور والدريوش والمضيق - الفنيدق .
وستهم زخات رعدية محليا قوية ستتراوح (من 20 إلى 40 ملم) أقاليم الناظور والدريوش وبركان والحسيمة.
وستعرف مدن أخرى، نفس الكمية من التساقطات، وهي وجدة، وفكيك، وجرادة، وميدلت، والراشيدية، وورزازات، وتغنير، وزاكورة وأزيلال، وبني ملال، وخنيفرة والحوز.
هذه التساقطات حسب المديرية، تتوقع أن تهطل يوم غد الأربعاء من الساعة الثانية عشرة زوالا وإلى غاية الساعة الحادية عشرة ليلا.
حري بالذكر أن إقليم الناظور كان قد شهد نهاية الشهر الماضي، تساقطات مطرية قوية بمعظم المناطق، مما تسبب في سيول أدت إلى غرق عدد من شوارع المدينة وكذا المناطق المجاورة.
ويعلق الفلاحين بالمنطقة أمالا كبيرة على التساقطات المطرية التي تأخرت شيئا ما، لإنطلاق موسمهم الفلاحي، خصوصا في المجالات الفلاحية الإنتاجية، من بينها انتاج الزيتون والحبوب.
ويترقب الفلاحون، لاسيما بإقليم الدريوش، المعروف بإنتاج الزيتون أن تجود السماء بأمطار تنقذ الموسم الحالي من انخفاض سيؤثر على مداخيلهم، وعلى الاقتصاد بصفة عامة.
وكشف مختصون أن جودة محصول الزيتون بالإقليم، تتوقف على الأمطار الأخيرة قبل الجني، وفي حالة لم تشهد المنطقة تساقطات مطرية في الأسابيع القليلة المقبلة سيكون الإنتاج ضعيفا.
وستهم زخات رعدية محليا قوية ستتراوح (من 20 إلى 40 ملم) أقاليم الناظور والدريوش وبركان والحسيمة.
وستعرف مدن أخرى، نفس الكمية من التساقطات، وهي وجدة، وفكيك، وجرادة، وميدلت، والراشيدية، وورزازات، وتغنير، وزاكورة وأزيلال، وبني ملال، وخنيفرة والحوز.
هذه التساقطات حسب المديرية، تتوقع أن تهطل يوم غد الأربعاء من الساعة الثانية عشرة زوالا وإلى غاية الساعة الحادية عشرة ليلا.
حري بالذكر أن إقليم الناظور كان قد شهد نهاية الشهر الماضي، تساقطات مطرية قوية بمعظم المناطق، مما تسبب في سيول أدت إلى غرق عدد من شوارع المدينة وكذا المناطق المجاورة.
ويعلق الفلاحين بالمنطقة أمالا كبيرة على التساقطات المطرية التي تأخرت شيئا ما، لإنطلاق موسمهم الفلاحي، خصوصا في المجالات الفلاحية الإنتاجية، من بينها انتاج الزيتون والحبوب.
ويترقب الفلاحون، لاسيما بإقليم الدريوش، المعروف بإنتاج الزيتون أن تجود السماء بأمطار تنقذ الموسم الحالي من انخفاض سيؤثر على مداخيلهم، وعلى الاقتصاد بصفة عامة.
وكشف مختصون أن جودة محصول الزيتون بالإقليم، تتوقف على الأمطار الأخيرة قبل الجني، وفي حالة لم تشهد المنطقة تساقطات مطرية في الأسابيع القليلة المقبلة سيكون الإنتاج ضعيفا.