شاهدوا.. انتعاش الحركة التجارية ليلا بالدريوش مع اقتراب عيد الفطر
ناظورسيتي: من الدريوش
شهدت الحركة التجارية ليلا بالدريوش، انتعاشا نسبيا مع اقتراب عيد الفطر، ودخول الأيام العشر الأخير من شهر رمضان المبارك، التي يرتفع فيها الإقبال على المحلات التجارية استعدادا للعيد.
ورصدت كاميرا "ناظورسيتي" حركية مهمة في عدد من شوارع وأزقة مدينة الدريوش، حيث يعرض التجار سلعهم في المحلات وعلى الأرصفة، بينما تقبل الساكنة لشراء حاجياتها.
وتعرف هذه الفترة التي تسبق عيد الفطر، إقبالا متزايدا على شراء الملابس الجديدة والأحذية لكساء الأطفال، في هذه المناسبة التي ينتظرونها بفارغ الصبر. ناهيك عن باقي اللوازم والمشتريات اليومية.
شهدت الحركة التجارية ليلا بالدريوش، انتعاشا نسبيا مع اقتراب عيد الفطر، ودخول الأيام العشر الأخير من شهر رمضان المبارك، التي يرتفع فيها الإقبال على المحلات التجارية استعدادا للعيد.
ورصدت كاميرا "ناظورسيتي" حركية مهمة في عدد من شوارع وأزقة مدينة الدريوش، حيث يعرض التجار سلعهم في المحلات وعلى الأرصفة، بينما تقبل الساكنة لشراء حاجياتها.
وتعرف هذه الفترة التي تسبق عيد الفطر، إقبالا متزايدا على شراء الملابس الجديدة والأحذية لكساء الأطفال، في هذه المناسبة التي ينتظرونها بفارغ الصبر. ناهيك عن باقي اللوازم والمشتريات اليومية.
ويتزامن الاستعداد لعيد الفطر هذه السنة، مع موجة الغلاء التي امتدت لتشمل معظم المواد الاستهلاكية من غذاء وألبسة وأجهزة بمختلف أنواعها، وهو ما انعكس سلبا على الرواج التجاري.
وأكد عدد من التجار أن هناك تراجع كبير للرواج التجاري، مقارنة مع سنوات ما قبل الأزمة، مشيرين إلى أن انخفاض القدرة الشرائية للمواطنين بات أمرا محسوسا، خصوصا في إقليم يعرف مستويات بطالة مرتفعة.
وقال المتحدثون بأن النساء والرجال والعائلات، أصبحوا يدخلون المحلات التجارية ويسألون عن الأسعار ويغادرون بدون اقتناء أي شيء، بسبب محدودية دخلهم، وإنهاك قدرتهم الشرائية.
ونوه بعض التجار إلى أن الحركة التجارية ستشهد ارتفاعا مهما كلما اقترب عيد الفطر، غير أنهم يجمعون أن الرواج لن يصل إلى مستويات ما قبل الأزمة، حيث أن معظم المواطنين يصارعون من أجل شراء قفة الخضر التي تضاعفت تكلفتها عدة مرات.
وأكد عدد من التجار أن هناك تراجع كبير للرواج التجاري، مقارنة مع سنوات ما قبل الأزمة، مشيرين إلى أن انخفاض القدرة الشرائية للمواطنين بات أمرا محسوسا، خصوصا في إقليم يعرف مستويات بطالة مرتفعة.
وقال المتحدثون بأن النساء والرجال والعائلات، أصبحوا يدخلون المحلات التجارية ويسألون عن الأسعار ويغادرون بدون اقتناء أي شيء، بسبب محدودية دخلهم، وإنهاك قدرتهم الشرائية.
ونوه بعض التجار إلى أن الحركة التجارية ستشهد ارتفاعا مهما كلما اقترب عيد الفطر، غير أنهم يجمعون أن الرواج لن يصل إلى مستويات ما قبل الأزمة، حيث أن معظم المواطنين يصارعون من أجل شراء قفة الخضر التي تضاعفت تكلفتها عدة مرات.
