شاهدوا.. انتشال جثة شابة مغربية من قناة مائية في بلجيكا بعد ثلاثة أسابيع من اختفائها
ناظورسيتي: متابعة
تم العثور على جثة الشابة المغربية إيمان البالغة من العمر 25 سنة، والتي تعود أصولها إلى الريف، بعد ثلاثة أسابيع من اختفاءها الغامض، والذي عكر صفو حياة والديها، الأم حجيبة، والأب مصطفى.
وانتشلت السلطات البلجيكية الشابة إيمان من إحدى القنوات المائية في "Duffel"، حيث سقطت فيها بينما كانت تقود دراجتها، لينتهي بذلك مسلسل الانتظار وأمل العثور على الضحية على قيد الحياة.
وتلقت عائلة إيمان يوم أمس الخميس، مكالمة هاتفية على الساعة الرابعة والنصف بالتوقيت المحلي، تفيد بالعثور على جثة في القناة المائية، في مروحة سفينة، ولم يكن من الممكن تحديد هويتها بسبب حالة الجثة.
تم العثور على جثة الشابة المغربية إيمان البالغة من العمر 25 سنة، والتي تعود أصولها إلى الريف، بعد ثلاثة أسابيع من اختفاءها الغامض، والذي عكر صفو حياة والديها، الأم حجيبة، والأب مصطفى.
وانتشلت السلطات البلجيكية الشابة إيمان من إحدى القنوات المائية في "Duffel"، حيث سقطت فيها بينما كانت تقود دراجتها، لينتهي بذلك مسلسل الانتظار وأمل العثور على الضحية على قيد الحياة.
وتلقت عائلة إيمان يوم أمس الخميس، مكالمة هاتفية على الساعة الرابعة والنصف بالتوقيت المحلي، تفيد بالعثور على جثة في القناة المائية، في مروحة سفينة، ولم يكن من الممكن تحديد هويتها بسبب حالة الجثة.
وبعد فحص مكتب المدعي العام في أنتويرب، تم التأكد من أن الأمر يتعلق بجثة بإيمان البالغة من العمر 25 عامًا. ليتم إبلاغ أسرتها مساء نفس اليوم.
وكانت إيمان قد اختفت ليلة السبت 28 يناير، عندما قادت دراجتها، وصرح ثلاثة شهود عيان أنها سقطت في القناة المائية، ليقوموا بإبلاغ رجال الوقاية المدنية على الفور من أجل الإسراع لإنقاذها.
ورغم شروع الوقاية المدنية على الفور في البحث عن إيمان، إلا أنهم لم يتمكنوا من العثور عليها ولا على دراجتها. قبل أن يتم إيجاد الدراجة أخيرا في أوائل شهر فبراير، ثم العثور أخيرا على الجثة بعد حوالي ثلاثة أسابيع.
وستتمكن العائلة المكلومة أخيرا من تسلم جثة ابنتهم من أجل دفنها، بعد معاناة طويلة من الانتظار، حيث كان والدي الضحية يدركان صعوبة العثور على فلذة كبدهما حية بعد مرور الوقت، غير أن أمل حصول معجزة ضل حيا حتى أتت المكالمة الهاتفية التي أطفئت شعلة الأمل.
وكانت إيمان قد اختفت ليلة السبت 28 يناير، عندما قادت دراجتها، وصرح ثلاثة شهود عيان أنها سقطت في القناة المائية، ليقوموا بإبلاغ رجال الوقاية المدنية على الفور من أجل الإسراع لإنقاذها.
ورغم شروع الوقاية المدنية على الفور في البحث عن إيمان، إلا أنهم لم يتمكنوا من العثور عليها ولا على دراجتها. قبل أن يتم إيجاد الدراجة أخيرا في أوائل شهر فبراير، ثم العثور أخيرا على الجثة بعد حوالي ثلاثة أسابيع.
وستتمكن العائلة المكلومة أخيرا من تسلم جثة ابنتهم من أجل دفنها، بعد معاناة طويلة من الانتظار، حيث كان والدي الضحية يدركان صعوبة العثور على فلذة كبدهما حية بعد مرور الوقت، غير أن أمل حصول معجزة ضل حيا حتى أتت المكالمة الهاتفية التي أطفئت شعلة الأمل.
— Minma (@Minma45765967) February 17, 2023
