ناظورسيتي من الدريوش
استنفرت السلطات المحلية والأمنية عناصرها، ليلة السبت 16 يناير الجاري، إثر العثور على شخص في عقده الخامس، جثة هامدة داخل منزل مهاجر بالديار الأوروبية بحي السعادة 2، وسط المدينة.
وتمكنت أطقم الوقاية المدنية بمعية السلطات المحلية والأمنية من استخراج جثة الهالك من المنزل الذي يحرسه، بعد إشعار تلقته من طرف أحد الجيران، غير أنه لم تعرف لحدود الساعة أسباب الوفاة، حيث وجد الهالك داخل إحدى غرف النوم بالمنزل.
وأشارت مصادر محلية، أن عناصر الدرك الملكي، تلقت تعليماتها من طرف النيابة العامة المختصة التي أمرت باقتحام المنزل، حيث تم نقل جثة الهالك صوب مستودع الأموات بالمستشفى الحسني للناظور، بغرض إجراء التشريح الطبي، من أجل الوقوف على الأسباب "الحقيقية" للوفاة.
استنفرت السلطات المحلية والأمنية عناصرها، ليلة السبت 16 يناير الجاري، إثر العثور على شخص في عقده الخامس، جثة هامدة داخل منزل مهاجر بالديار الأوروبية بحي السعادة 2، وسط المدينة.
وتمكنت أطقم الوقاية المدنية بمعية السلطات المحلية والأمنية من استخراج جثة الهالك من المنزل الذي يحرسه، بعد إشعار تلقته من طرف أحد الجيران، غير أنه لم تعرف لحدود الساعة أسباب الوفاة، حيث وجد الهالك داخل إحدى غرف النوم بالمنزل.
وأشارت مصادر محلية، أن عناصر الدرك الملكي، تلقت تعليماتها من طرف النيابة العامة المختصة التي أمرت باقتحام المنزل، حيث تم نقل جثة الهالك صوب مستودع الأموات بالمستشفى الحسني للناظور، بغرض إجراء التشريح الطبي، من أجل الوقوف على الأسباب "الحقيقية" للوفاة.
وتجدر الإشارة إلى أن الواقعة استنفرت جميع المصالح الأمنية بالدريوش، حيث حل بعين المكان كل من قائد المركز الترابي للدرك الملكي، وعناصر الضابطة القضائية، وقائدة الملحقة الإدارية الأولى، وأعوان السلطة، وأطقم الوقاية المدنية.
وتعد الواقعة المؤلمة الثانية في أقل من شهر، حيث عثر نهاية الشهر المنصرم على جثة متشرد، توفي في ظروف غامضة داخل واد كرت، خلف معهد التكوين المهني بمدخل المدنية.
وحسب المعلومات التي أوردتها مصادر ناظورسيتي فإن الهالك البالغ حوالي 40 سنة، وكان يعيش حياة التشرد بشوارع مدينة الدريوش، اختفى عن الأنظار لما يقارب الأسبوع، إلى أن عثر عليه جثة هامدة داخل مصب "بوسماحة" بواد كرت.
وحلت بعين المكان عناصر من السلطات المحلية والأمنية، وعدد من مسؤولي عمالة الإقليم وباشا المدينة وقائدة الملحقة الإدارية وقائد المركز الترابي للدرك الملكي، فضلا عن عناصر الدرك الملكي وأعوان السلطة.
وتعد الواقعة المؤلمة الثانية في أقل من شهر، حيث عثر نهاية الشهر المنصرم على جثة متشرد، توفي في ظروف غامضة داخل واد كرت، خلف معهد التكوين المهني بمدخل المدنية.
وحسب المعلومات التي أوردتها مصادر ناظورسيتي فإن الهالك البالغ حوالي 40 سنة، وكان يعيش حياة التشرد بشوارع مدينة الدريوش، اختفى عن الأنظار لما يقارب الأسبوع، إلى أن عثر عليه جثة هامدة داخل مصب "بوسماحة" بواد كرت.
وحلت بعين المكان عناصر من السلطات المحلية والأمنية، وعدد من مسؤولي عمالة الإقليم وباشا المدينة وقائدة الملحقة الإدارية وقائد المركز الترابي للدرك الملكي، فضلا عن عناصر الدرك الملكي وأعوان السلطة.