شاهدوا.. الشرطة الإدارية تحاصر محتلي الملك العام بالناظور
ناظورسيتي: محمد العبوسي
واصلت الشرطة الإدارية بالناظور والسلطة المحلية التابعة للملحقتين الإداريتن لباشوية الناظور الأولى و الثالثة، وعناصر الأمن والقوات المساعدة حملة الشوارع الرئيسية بالمدينة والساحات العمومية من محتلي الملك العام والباعة الجائلين.
الحملة التي انطلقت مساء أمس السبت من أمام مقر باشوية الناظور، استمرت اليوم الأحد بمجموعة من شوارع المدينة، حيث توقفت خلالها عند أبرز النقط "السوداء" بالمدينة كشارع الكورنيش والجيش الملكي، بغرض تحرير الملك العمومي ومنع التجار من استغلال الممرات العمومية.
ذات الحملة استهدفت مجموعة من الفراشة والباعة المتجولين بالعربات، وبائعي الذرة، حيث تم حجز مجموعة من السلع والعربات المجرورة والخضر والذرة، علاوة على محجوزات أخرى و وضعها بالمحجز الجماعي.
واصلت الشرطة الإدارية بالناظور والسلطة المحلية التابعة للملحقتين الإداريتن لباشوية الناظور الأولى و الثالثة، وعناصر الأمن والقوات المساعدة حملة الشوارع الرئيسية بالمدينة والساحات العمومية من محتلي الملك العام والباعة الجائلين.
الحملة التي انطلقت مساء أمس السبت من أمام مقر باشوية الناظور، استمرت اليوم الأحد بمجموعة من شوارع المدينة، حيث توقفت خلالها عند أبرز النقط "السوداء" بالمدينة كشارع الكورنيش والجيش الملكي، بغرض تحرير الملك العمومي ومنع التجار من استغلال الممرات العمومية.
ذات الحملة استهدفت مجموعة من الفراشة والباعة المتجولين بالعربات، وبائعي الذرة، حيث تم حجز مجموعة من السلع والعربات المجرورة والخضر والذرة، علاوة على محجوزات أخرى و وضعها بالمحجز الجماعي.
وتأتي الحملة في إطار عدد من الحملات التي تشنها مصالح السلطات الإقليمية، لفرض النظام، ومحاربة القطاع غير المهيكل، وظاهرة احتلال الفضاء العام والأرصفة والطرقات.
وستواصل سلطات مدينة الناظور، حملاتها التمشيطية لمحاربة ظاهرة احتلال الملك العام وممارسة الأنشطة التجارية غير المرخص لها، وذلك بمشاركة القوات المساعدة والأمن الوطني.
وتأتي هذه الحملة أيضا بعد العديد من الخرجات التي شنها قواد عدد من المقاطعات وأعوان السلطة والشرطة الإدارية، والتي استهدفت عددا من شوارع وساحات المدينة، انتهت بمصادرة عدد من السلع والعربات المجرورة وبمنع التجار من عرض سلعهم في الأرصفة والأماكن العامة.
وستواصل سلطات مدينة الناظور، حملاتها التمشيطية لمحاربة ظاهرة احتلال الملك العام وممارسة الأنشطة التجارية غير المرخص لها، وذلك بمشاركة القوات المساعدة والأمن الوطني.
وتأتي هذه الحملة أيضا بعد العديد من الخرجات التي شنها قواد عدد من المقاطعات وأعوان السلطة والشرطة الإدارية، والتي استهدفت عددا من شوارع وساحات المدينة، انتهت بمصادرة عدد من السلع والعربات المجرورة وبمنع التجار من عرض سلعهم في الأرصفة والأماكن العامة.
