ناظورسيتي -متابعة
لوّح أحمد الإدريسي، رئيس جماعة "كزناية" في عمالة طنجة وقيدوم المنتخَبين في الجهة الشمالية، بـ”العصيان” إذا خسر في الانتخابات المقبلة. وقال الإدريسي، الإدريسي المنتمي إلى حزب الأصالة والمعاصرة، والذي أبدى نيته الترشح للانتخابات البرلمانية المقبلة 2021، في دورة أكتوبر للجماعة المذكورة، إنه إذا لم يتلقّ دعما من السلطات فإنه “غادي يْقلبها حْجر”.
وكان أحمد الإدريسي قد استنفر، قبل أسبوعين تقريبا، مختلف السلطات الأمنية في مدينة طنجة، بعد عقده اجتماعا سياسيا داخل فيلا في منطقة "بوبانة" في المدينة ذاتها، ما جعل عناصر الأمن تطوق المكان ما يقرب من ساعة بسبب خرق الإدريسي حالة الطوارئ التي أقرّتها السلطات المختصة من أجل عقد هذا الاجتماع "السرّي" مع منتخبين من الجهة ذاتها.
لوّح أحمد الإدريسي، رئيس جماعة "كزناية" في عمالة طنجة وقيدوم المنتخَبين في الجهة الشمالية، بـ”العصيان” إذا خسر في الانتخابات المقبلة. وقال الإدريسي، الإدريسي المنتمي إلى حزب الأصالة والمعاصرة، والذي أبدى نيته الترشح للانتخابات البرلمانية المقبلة 2021، في دورة أكتوبر للجماعة المذكورة، إنه إذا لم يتلقّ دعما من السلطات فإنه “غادي يْقلبها حْجر”.
وكان أحمد الإدريسي قد استنفر، قبل أسبوعين تقريبا، مختلف السلطات الأمنية في مدينة طنجة، بعد عقده اجتماعا سياسيا داخل فيلا في منطقة "بوبانة" في المدينة ذاتها، ما جعل عناصر الأمن تطوق المكان ما يقرب من ساعة بسبب خرق الإدريسي حالة الطوارئ التي أقرّتها السلطات المختصة من أجل عقد هذا الاجتماع "السرّي" مع منتخبين من الجهة ذاتها.
وكانت لجنة تفتيش مركزية قد حلت، قبل أسابيع، بمقر جماعة "كزناية"، التي يرأسها "عرّاب" الانتخابات في جهة الشمال، من أجل دراسة مجموعة من الملفات التي لها ارتباط بـ"خروقات" و"اختلالات" في مجال التعمير، أبرزها ملفّ "الإجهاز" على مساحة غابوية، بعدما توصلت وزارة الداخلية بشكاية في شأنه من مستشارين جماعيين ينتمون إلى جهة الشمال.
يشار إلى أن أحمد الادريسي، رئيس جماعة "كزناية" في ضواحي طنجة والقيادي في حزب الأصالة والمعاصرة في الجهة الشمالية، والذي يوصف بأنه "العقل المدبّر" للانتخابات في حزب "البام" في الجهة ومهندس اللوائح والحملات الانتخابية، يفضّل الابتعاد عن "الأضواء" ووسائل الإعلام والقيام بالأدوار التي يتقنها في الظلّ لصالح الحزب المذكور، الذي ينوي الترشّح مجددا باسمه في انتخابات السنة المقبلة.
يشار إلى أن أحمد الادريسي، رئيس جماعة "كزناية" في ضواحي طنجة والقيادي في حزب الأصالة والمعاصرة في الجهة الشمالية، والذي يوصف بأنه "العقل المدبّر" للانتخابات في حزب "البام" في الجهة ومهندس اللوائح والحملات الانتخابية، يفضّل الابتعاد عن "الأضواء" ووسائل الإعلام والقيام بالأدوار التي يتقنها في الظلّ لصالح الحزب المذكور، الذي ينوي الترشّح مجددا باسمه في انتخابات السنة المقبلة.