ناظورسيتي: متابعة
فشل النجم المغربي حكيم زياش في التتويج بأول لقب له في الملاعب القطرية، بعدما خسر فريقه الدحيل نهائي كأس قطر (النسخة العاشرة) أمام نادي السد بركلات الترجيح (4 – 3)، عقب مباراة مثيرة انتهت في وقتها الأصلي والإضافي بالتعادل (2 – 2).
وشارك زياش كبديل في الدقيقة 75، حين قرر المدرب كريستوف غالتيي إشراكه مكان لويس ألبيرتو، حيث ساهم في الحفاظ على توازن خط وسط الفريق في لحظات كانت حاسمة، كما نجح في تنفيذ ركلته الترجيحية بنجاح، لكن ذلك لم يكن كافيًا لتفادي الهزيمة.
فشل النجم المغربي حكيم زياش في التتويج بأول لقب له في الملاعب القطرية، بعدما خسر فريقه الدحيل نهائي كأس قطر (النسخة العاشرة) أمام نادي السد بركلات الترجيح (4 – 3)، عقب مباراة مثيرة انتهت في وقتها الأصلي والإضافي بالتعادل (2 – 2).
وشارك زياش كبديل في الدقيقة 75، حين قرر المدرب كريستوف غالتيي إشراكه مكان لويس ألبيرتو، حيث ساهم في الحفاظ على توازن خط وسط الفريق في لحظات كانت حاسمة، كما نجح في تنفيذ ركلته الترجيحية بنجاح، لكن ذلك لم يكن كافيًا لتفادي الهزيمة.
المباراة اتسمت بالندية والحذر، وانتهى شوطها الأول بدون أهداف. ومع انطلاق الشوط الثاني، افتتح الدحيل باب التسجيل في الدقيقة 49 عبر رأسية ميكائيل أولونغا بعد تمريرة حاسمة من بنيامين بوريجايد. لكن السد رد بهدف التعادل من ركلة جزاء سددها كلاودينيو في الدقيقة 63.
الدحيل لم يتأخر كثيرًا، فعاد سريعًا للتقدم بهدف ثانٍ في الدقيقة 65 عن طريق بوريجايد نفسه، غير أن السد عاد مرة أخرى في الدقيقة 86 عن طريق البديل رافا موخيكا، فارضًا الشوطين الإضافيين، ثم ركلات الترجيح التي حسمها لصالحه.
وبهذه الخسارة، يفشل زياش في إضافة لقب جديد إلى رصيده، رغم مسيرة حافلة توّج خلالها بـثمانية ألقاب مع أندية أياكس أمستردام، تشيلسي، وغلطة سراي، أبرزها دوري أبطال أوروبا ومونديال الأندية مع “البلوز”.
الدحيل لم يتأخر كثيرًا، فعاد سريعًا للتقدم بهدف ثانٍ في الدقيقة 65 عن طريق بوريجايد نفسه، غير أن السد عاد مرة أخرى في الدقيقة 86 عن طريق البديل رافا موخيكا، فارضًا الشوطين الإضافيين، ثم ركلات الترجيح التي حسمها لصالحه.
وبهذه الخسارة، يفشل زياش في إضافة لقب جديد إلى رصيده، رغم مسيرة حافلة توّج خلالها بـثمانية ألقاب مع أندية أياكس أمستردام، تشيلسي، وغلطة سراي، أبرزها دوري أبطال أوروبا ومونديال الأندية مع “البلوز”.