ناظورسيتي: توفيق.ب
يعتبر واد أمقران المخترق لخمس جماعات قروية باقليم الدريوش من المناطق الطبيعية الخلابة بالمنطقة التي تكتنز بثروات سياحية طبيعية هائلة تغري عشاق السياحة الجبلية خاصة هواة المغامرات و محبي السكينة والهدوء بعيدا عن صخب المدن وضوضائها.
مقومات سياحية وطبيعية لا تخطئها عين كل من زار هذا الوادي حيث المناظر الخلابة وروعة التضاريس و عدد من الأحواض المائية التي تمثل ملاذا آمنا لتعشيش السلاحف و الزواحف وكل أنواع الطيور فضلا عن هدوء وسكينة يوفرها المكان لزواره لن يجدوا لها مثيلا في أي مكان أخر بالإضافة إلى اللوحات الجميلة التي ترسمها مياهه العذبة الدائمة الجريان فضلا عن الطقس الاستثنائي البارد صيفا والمعتدل شتاءا في المكان.
كما يعتبر هذا الوادي بالإضافة إلى تأمينه لمياه الشرب للساكنة المنطقة ومصدرا مهما لسقي مزروعاتهم الفلاحية بمقاييس السياحة البيئية وجهة سياحية مثالية للباحثين عن جمال الطبيعة والناشدين لحياة الهدوء والسكينة ، يؤمه على مدار العام أفواج كبيرة من العائلات سواء من تمسمان أو من مدن مجاورة كالحسيمة والناظور.
لكنه رغم كل هذه المقومات السياحية الطبيعية التي يكتنز بها هذا الوادي إلا أن المسئولين بالمنطقة لم يبادروا إلى تطوير هذه المقومات عبر برمجة مشاريع سياحية مستقبلية تهدف إلى تشجيع السياحة إلى هذه الأماكن الطبيعية الخلابة التي تجذب المئات من الزوار أسبوعيا.
يعتبر واد أمقران المخترق لخمس جماعات قروية باقليم الدريوش من المناطق الطبيعية الخلابة بالمنطقة التي تكتنز بثروات سياحية طبيعية هائلة تغري عشاق السياحة الجبلية خاصة هواة المغامرات و محبي السكينة والهدوء بعيدا عن صخب المدن وضوضائها.
مقومات سياحية وطبيعية لا تخطئها عين كل من زار هذا الوادي حيث المناظر الخلابة وروعة التضاريس و عدد من الأحواض المائية التي تمثل ملاذا آمنا لتعشيش السلاحف و الزواحف وكل أنواع الطيور فضلا عن هدوء وسكينة يوفرها المكان لزواره لن يجدوا لها مثيلا في أي مكان أخر بالإضافة إلى اللوحات الجميلة التي ترسمها مياهه العذبة الدائمة الجريان فضلا عن الطقس الاستثنائي البارد صيفا والمعتدل شتاءا في المكان.
كما يعتبر هذا الوادي بالإضافة إلى تأمينه لمياه الشرب للساكنة المنطقة ومصدرا مهما لسقي مزروعاتهم الفلاحية بمقاييس السياحة البيئية وجهة سياحية مثالية للباحثين عن جمال الطبيعة والناشدين لحياة الهدوء والسكينة ، يؤمه على مدار العام أفواج كبيرة من العائلات سواء من تمسمان أو من مدن مجاورة كالحسيمة والناظور.
لكنه رغم كل هذه المقومات السياحية الطبيعية التي يكتنز بها هذا الوادي إلا أن المسئولين بالمنطقة لم يبادروا إلى تطوير هذه المقومات عبر برمجة مشاريع سياحية مستقبلية تهدف إلى تشجيع السياحة إلى هذه الأماكن الطبيعية الخلابة التي تجذب المئات من الزوار أسبوعيا.