ذبحت خمسة أطفال مغاربة قبل 16 سنة.. "القتل الرحيم" لبلجيكية
ناظور سيتي: متابعة
نقلت صحيفة “The sun”، أن المتهمة البلجيكية، التي تدعى “جينيفيف ليرميت”، توفيت ب "القتل الرحيم"، بناء على طلبها يوم 28 فبراير الماضي، وذلك بعد 16 سنة من قتلها لأطفالها.
وأفادت الصحيفة، أن تفاصيل القضية فإن تفاصيل هذه القضية تعود إلى الوقت الذي قامت فيه السيدة البلجيكية المذكورة بجريمة شنعاء في حق أبنائها، حينما كان زوجها المغربي، في زيارة لدى والديه في المغرب، في فبراير من سنة 2007.
وتابع نفس المصدر، أن المعنية ذبحت أطفالها الخمسة الذين يحملون أصولا مغربية، والذين تتراوح أعمارهم بين 3 و14 سنة.
نقلت صحيفة “The sun”، أن المتهمة البلجيكية، التي تدعى “جينيفيف ليرميت”، توفيت ب "القتل الرحيم"، بناء على طلبها يوم 28 فبراير الماضي، وذلك بعد 16 سنة من قتلها لأطفالها.
وأفادت الصحيفة، أن تفاصيل القضية فإن تفاصيل هذه القضية تعود إلى الوقت الذي قامت فيه السيدة البلجيكية المذكورة بجريمة شنعاء في حق أبنائها، حينما كان زوجها المغربي، في زيارة لدى والديه في المغرب، في فبراير من سنة 2007.
وتابع نفس المصدر، أن المعنية ذبحت أطفالها الخمسة الذين يحملون أصولا مغربية، والذين تتراوح أعمارهم بين 3 و14 سنة.
وحسب الصحيفة، فإن زوجة المغربي المذكور، نحرت أبناءها مستخدمة سكينا، كانت قد سرقته من متجر قريب من مقر سكناهم في اليوم الذي ارتكبت فيه جريمتها.
وقال المصدر، "إن ليرميت، حاولت إنهاء حياتها بعدما قتلت أطفالها في غياب زوجها، إلا أنها لم تنجح في ذلك لتقوم بعدها بالاتصال بخدمات الطوارئ".
وعن دوافع قتلها لأبنائها، تضيف الصحيفة، أن المعنية أوردت أنها قامت بقتلهم لأنها أرادت أن تبعد أطفالها عن رجل عجوز كانت تكرهه بشدة، حيث كانت تعيش وأسرتها معه في نفس البيت وكان يقوم بتسديد فواتيرهم.
وكان قد تم الحكم على الأم البلجيكية، بالسجن المؤبد سنة 2008، ليتم نقلها إلى مستشفى للأمراض النفسية خلال سنة 2019، لتطلب بعد ذلك تطبيق "القتل الرحيم" في حقها.
وقال المصدر، "إن ليرميت، حاولت إنهاء حياتها بعدما قتلت أطفالها في غياب زوجها، إلا أنها لم تنجح في ذلك لتقوم بعدها بالاتصال بخدمات الطوارئ".
وعن دوافع قتلها لأبنائها، تضيف الصحيفة، أن المعنية أوردت أنها قامت بقتلهم لأنها أرادت أن تبعد أطفالها عن رجل عجوز كانت تكرهه بشدة، حيث كانت تعيش وأسرتها معه في نفس البيت وكان يقوم بتسديد فواتيرهم.
وكان قد تم الحكم على الأم البلجيكية، بالسجن المؤبد سنة 2008، ليتم نقلها إلى مستشفى للأمراض النفسية خلال سنة 2019، لتطلب بعد ذلك تطبيق "القتل الرحيم" في حقها.
