حريق مهول يأتي على معمل للنسيج ضواحي الناظور
ناظورسيتي: حمزة حجلة
أتى حريق مهول على معمل للنسيج بمنطقة "الدويرية" التابعة ترابيا لجماعة بني وكيل أولاد محند ضواحي إقليم الناظور.
الحادث الذي سجلته المنطقة المذكورة، مساء الثلاثاء 13 يونيو واستمر إلى غاية ساعات متأخرة من الليل، أسفر عن خسائر مادية جسيمة، جراء انتشار النيران في جميع مرافق المعمل ما تسبب في تهدمها كليا ناهيك عن التهام اللهيب لأطنان السلع والنسيج.
وأكد مصدر لـ"ناظورسيتي"، أن الحريق تسببت فيه مادة كميائية شديدة الاشتعال تستمع في صناعة الأغطية . "السدادر"، لتنتشر النيران بعده بسرعة في مرافق المعمل.
أتى حريق مهول على معمل للنسيج بمنطقة "الدويرية" التابعة ترابيا لجماعة بني وكيل أولاد محند ضواحي إقليم الناظور.
الحادث الذي سجلته المنطقة المذكورة، مساء الثلاثاء 13 يونيو واستمر إلى غاية ساعات متأخرة من الليل، أسفر عن خسائر مادية جسيمة، جراء انتشار النيران في جميع مرافق المعمل ما تسبب في تهدمها كليا ناهيك عن التهام اللهيب لأطنان السلع والنسيج.
وأكد مصدر لـ"ناظورسيتي"، أن الحريق تسببت فيه مادة كميائية شديدة الاشتعال تستمع في صناعة الأغطية . "السدادر"، لتنتشر النيران بعده بسرعة في مرافق المعمل.
وحالت الألطاف الإلهية دون تسجيل خسائر في الأرواح، لاسيما وأن الحريق سجل في أوقات العمل حوالي الساعة السادسة مساء، واستمر إلى غاية منتصف الليل.
وتدخلت فرق الإطفاء التابعة للوقاية المدنية بشكل بطولي لمحاصرة ألسنة النيران، حيث وبالرغم من خطورة الحادث والانفجارات التي كانت تسجل جراء اللهيب، فقد ضحى الإطفائيون بسلامتهم من أجل القضاء على الحريق في أقرب وقت ممكن.
واستنفر الحادث سلطات الأمن الإقليمية والدرك الملكي والوقاية المدنية، حيث حل بعين المكان مسؤولون إقليميون تابعون لمختلف الأجهزة الحاضرة، وسهروا على تتبع عملية الإطفاء شخصيا منذ البداية إلى غاية نهايتها.
إلى ذلك، فتحت المصالح المختصة بحثا في الحادثة لتحديد أسبابها والخسائر التي تسببت فيها، وذلك تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
وتدخلت فرق الإطفاء التابعة للوقاية المدنية بشكل بطولي لمحاصرة ألسنة النيران، حيث وبالرغم من خطورة الحادث والانفجارات التي كانت تسجل جراء اللهيب، فقد ضحى الإطفائيون بسلامتهم من أجل القضاء على الحريق في أقرب وقت ممكن.
واستنفر الحادث سلطات الأمن الإقليمية والدرك الملكي والوقاية المدنية، حيث حل بعين المكان مسؤولون إقليميون تابعون لمختلف الأجهزة الحاضرة، وسهروا على تتبع عملية الإطفاء شخصيا منذ البداية إلى غاية نهايتها.
إلى ذلك، فتحت المصالح المختصة بحثا في الحادثة لتحديد أسبابها والخسائر التي تسببت فيها، وذلك تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
