
ناظورسيتي: حمزة حجلة-محمد العبوسي- جابر الزكاني
اندلع قبل قليل من مساء اليوم سابع عشر شتنبر الجاري، حريق بإحدى المحلات التجارية بسوق "القيصرية" (القيسارية) بالناظور، مخلفا خسائر مادية جسيمة.
هذا وفي تمام الحادية عشر قبل منتصف الليل، تسبب تماس كهربائي بواجهة المحل، في اشتعال النار التي التهمت بسرعة محتويات المحل، والسلع التي كانت بداخله، الأخير الذي كان صاحبه يعرض فيه الأثاث والأفرشة المنزلية العصرية والمحاكة للبيع منذ مدة طويلة.
حريق القيسارية، على غرار الحرائق التي تسببت فيها تماسات كهربائية بمختلف أسواق الناظور طيلة السنوات الأخيرة، استنفر عناصر الوقاية المدنية الذين حضروا بعد المناداة عليهم رفقة قائد هذه المصلحة، كما استدعى الأمر الجلل الذي تجمهر من أجله العشرات من المواطنين، تواجد رجال الأمن والسلطات المحلية التابعة لملحقات باشوية الناظور.
اندلع قبل قليل من مساء اليوم سابع عشر شتنبر الجاري، حريق بإحدى المحلات التجارية بسوق "القيصرية" (القيسارية) بالناظور، مخلفا خسائر مادية جسيمة.
هذا وفي تمام الحادية عشر قبل منتصف الليل، تسبب تماس كهربائي بواجهة المحل، في اشتعال النار التي التهمت بسرعة محتويات المحل، والسلع التي كانت بداخله، الأخير الذي كان صاحبه يعرض فيه الأثاث والأفرشة المنزلية العصرية والمحاكة للبيع منذ مدة طويلة.
حريق القيسارية، على غرار الحرائق التي تسببت فيها تماسات كهربائية بمختلف أسواق الناظور طيلة السنوات الأخيرة، استنفر عناصر الوقاية المدنية الذين حضروا بعد المناداة عليهم رفقة قائد هذه المصلحة، كما استدعى الأمر الجلل الذي تجمهر من أجله العشرات من المواطنين، تواجد رجال الأمن والسلطات المحلية التابعة لملحقات باشوية الناظور.
وتمكنت الجهات المعنية، من إخماد النار بعد أن أحرقت كل محتويات وجدران المحل، متسببة في خسارة فاذحة لصاحبه، إلا أن مجهودات الإطفاء منعت تسرب النار خارج المحل إلى محلات مجاورة
ويذكر الوضع دائما بما حدث في متم السنة الماضية، حيث حلت فيه الفاجعة بالناظور مرة أخرى لتنضاف إلى قائمة من الانكسارات المؤلمة التي عرفها اقتصاد الإقليم بعد حريق الجوطية القديمة و"سوبير مارشي"، وهذه المرة عادت النيران لتلتهم جزء من المركب التجاري ساعات قليلة بعد إغلاق التجار لأبواب محلاتهم مساء الأحد 26 دجنبر من ذات السنة
وفي حوالي الساعة التاسعة ليلا و15 دقيقة من يومها، شوهدت شرارات كهربائية في البوابة الأمامية لسوق المركب بالناظور، لتتسبب بعده بشكل مفاجئ في نشر ألسنة النيران التي وجدت أمامها مواد سريعة الاشتعال سانحة لها بالانتشار من محل لآخر مكونة لهيبا كبيرا يصعب السيطرة عليه بوسائل الإطفاء التقليدية.
وأتت نيران "المركب" في بدايتها على المحلات المتواجدة بالواجهة الرئيسية للمركز التجاري الأقدم بالمدينة، لتنتشر بعده داخل أرجاء السوق دون أن تسمح للتجار الذين هرعوا إلى عين المكان لتفقد أرزاقهم في السيطرة على ألسنتها التي بدت تأتي على كل شيء من ملابس وأغطية وأحذية وأجهزة إلكترونية.
ويذكر الوضع دائما بما حدث في متم السنة الماضية، حيث حلت فيه الفاجعة بالناظور مرة أخرى لتنضاف إلى قائمة من الانكسارات المؤلمة التي عرفها اقتصاد الإقليم بعد حريق الجوطية القديمة و"سوبير مارشي"، وهذه المرة عادت النيران لتلتهم جزء من المركب التجاري ساعات قليلة بعد إغلاق التجار لأبواب محلاتهم مساء الأحد 26 دجنبر من ذات السنة
وفي حوالي الساعة التاسعة ليلا و15 دقيقة من يومها، شوهدت شرارات كهربائية في البوابة الأمامية لسوق المركب بالناظور، لتتسبب بعده بشكل مفاجئ في نشر ألسنة النيران التي وجدت أمامها مواد سريعة الاشتعال سانحة لها بالانتشار من محل لآخر مكونة لهيبا كبيرا يصعب السيطرة عليه بوسائل الإطفاء التقليدية.
وأتت نيران "المركب" في بدايتها على المحلات المتواجدة بالواجهة الرئيسية للمركز التجاري الأقدم بالمدينة، لتنتشر بعده داخل أرجاء السوق دون أن تسمح للتجار الذين هرعوا إلى عين المكان لتفقد أرزاقهم في السيطرة على ألسنتها التي بدت تأتي على كل شيء من ملابس وأغطية وأحذية وأجهزة إلكترونية.


