
ناظوسيتي: متابعة
أكد عدد من المراسلين العسكريين الإسرائيليين بأن هناك عددا كبيرا من حوادث إطلاق الجيش المحتل للنار على جنود إسرائيليين في وحدات أخرى أثناء محاولة غزو قطاع غزة.
من جهته، كشف الصحفي الإسرائيلي عاموس هارئيل أن “حوادث النيران الصديقة، وإطلاق النار من طرف قواتنا على قواتنا، أو كما هو معروف في تقرير جيش الدفاع الإسرائيلي (نيران ثنائية)، تتجاهلها وسائل الإعلام (الإسرائيلية) تماما”.
أكد عدد من المراسلين العسكريين الإسرائيليين بأن هناك عددا كبيرا من حوادث إطلاق الجيش المحتل للنار على جنود إسرائيليين في وحدات أخرى أثناء محاولة غزو قطاع غزة.
من جهته، كشف الصحفي الإسرائيلي عاموس هارئيل أن “حوادث النيران الصديقة، وإطلاق النار من طرف قواتنا على قواتنا، أو كما هو معروف في تقرير جيش الدفاع الإسرائيلي (نيران ثنائية)، تتجاهلها وسائل الإعلام (الإسرائيلية) تماما”.
وقال ذات الصحفي: “الوحدات تتحرك بكثافة كبيرة، وفي خطر كبير، والاستخدام المكثف للنيران يؤدي أيضا إلى خطر متبادل بين القوات.. ذلك بالإضافة إلى أن، هناك حوادث تتعلق بالإرهاق بعد أسابيع من النشاط المطول وعدد غير قليل من المشاكل الناجمة عن عدم الالتزام بالانضباط التشغيلي”.
ونشر موقع العين السابعة، نقلا عن مراسلين عسكريين قولهم، بأن سبب عدم التطرق إلى مقتل وإصابة جنود إسرائيليين بنيران القوات الإسرائيلية يتعلق بالحذر والحساسية تجاه أسر الجنود القتلى.
ولفت المراسلون إلى أن الامتناع عن النشر ليس مطلقا، وأنه في مراحل لاحقة وبعد الانتهاء من التحقيق.
ونقل موقع “العين السابعة” عن مصادر في الجيش الإسرائيلي قولهم إن الظروف على الأرض وفي القتال يستحيل معها استكمال التحقيقات في ظروف حوادث مقتل جنود إسرائيليين.
قال الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي إن “الجيش الإسرائيلي يعمل حاليا ويحارب منظمة حماس الإرهابية القاتلة في قطاع غزة. بعد انتهاء الحرب، سيتم إجراء تحقيق مفصل ومعمق حول الموضوع لتوضيح التفاصيل على أكمل وجه”.
ولم يتم التطرق إلى مسألة عدد حوادث إطلاق النار “الثنائية” التي وقعت منذ بداية القتال في غزة، وعدد الإصابات ومداها.
وقال الجيش الإسرائيلي إن أغلب تلك الحوادث وقعت بين القوات المدرعة والمشاة، وأصدر الجيش الإسرائيلي تعليمات جديدة عند قصف المباني في قطاع غزة، سخصوصليما تلك المتعلقة بقصف الدبابات.
يذكر أن أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام قال في خطاب أمس الاثنين”نرجح أن العدو قصف قوات له على الأرض، ظنا منه أنه تم أسر عدد من جنوده”.
ونشر موقع العين السابعة، نقلا عن مراسلين عسكريين قولهم، بأن سبب عدم التطرق إلى مقتل وإصابة جنود إسرائيليين بنيران القوات الإسرائيلية يتعلق بالحذر والحساسية تجاه أسر الجنود القتلى.
ولفت المراسلون إلى أن الامتناع عن النشر ليس مطلقا، وأنه في مراحل لاحقة وبعد الانتهاء من التحقيق.
ونقل موقع “العين السابعة” عن مصادر في الجيش الإسرائيلي قولهم إن الظروف على الأرض وفي القتال يستحيل معها استكمال التحقيقات في ظروف حوادث مقتل جنود إسرائيليين.
قال الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي إن “الجيش الإسرائيلي يعمل حاليا ويحارب منظمة حماس الإرهابية القاتلة في قطاع غزة. بعد انتهاء الحرب، سيتم إجراء تحقيق مفصل ومعمق حول الموضوع لتوضيح التفاصيل على أكمل وجه”.
ولم يتم التطرق إلى مسألة عدد حوادث إطلاق النار “الثنائية” التي وقعت منذ بداية القتال في غزة، وعدد الإصابات ومداها.
وقال الجيش الإسرائيلي إن أغلب تلك الحوادث وقعت بين القوات المدرعة والمشاة، وأصدر الجيش الإسرائيلي تعليمات جديدة عند قصف المباني في قطاع غزة، سخصوصليما تلك المتعلقة بقصف الدبابات.
يذكر أن أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام قال في خطاب أمس الاثنين”نرجح أن العدو قصف قوات له على الأرض، ظنا منه أنه تم أسر عدد من جنوده”.